بمعنى لماذا شهر رمضان مثلًا هذه السنة جاء في 1 مارس والسنة الماضية كان في 11 مارس، وقبل سنوات كان يأتي في شهر إبريل أو مايو أو يونيو، وفي الأعوام القادمة سيأتي في يناير وفبراير، بينما السنة الميلادية ثابتة، فشهر يناير مثلًا يأتي حسب موعده المعتاد في (...)
بنسبةٍ تفوق دراسي وصلت إلى( 99.75) هكذا تخرج من الثانوية العامة الطالب: إبراهيم ناصر السومحي، وكان ترتيبه الثاني على مستوى محافظة حضرموت في العام الدارسي 2022م/2023م.
فما هي حكايته؟ وكيف تحصل على هذا التقدير؟ وماذا عن طموحاته ما بعد الثانوية؟! (...)
إيطاليا وإن ساءت أحوالها على عدة مستويات منها كرة القدم التي كانت لأعوامٍ طويلة جنتها، فان بريق إيطاليا لا يفل عن الساحرة المستديرة مهما بدا الوهن ظاهرًا عليها، فالآزوري حقق آخر بطولة أمم أوروبا قبل عامين رغم فشله في التأهل لآخر كأسي عالم! (...)
رغم أنني أؤمن بأن" مالكوم إكس" هو الرجل الذي مات واقفًا حرفيًا بستة عشر رصاصة أصابت جسده، وهو يدعو إلى الإسلام في نيويورك.
بيد أن هذه المقولة عميقة للغاية، فالبعض يموت نفسيًا من على قيد الحياة وقلبه ينبض!
يصف باجيو تلك اللحظة بالقول: " جرح لا (...)
:
أتوقع البرازيل، وربما فرنسا لو ابتعدوا عن الصراعات الداخلية ونجوا من لعنة البطل.
وشخصيًا رغم أنني أشجع فرنسا، ولكن تروق لي فكرة بطل جديد لكأس العالم - إذا لم يفز المنتخب الفرنسي بها- لأنه من الممل أن يكونَ في هذا العالم " 195 " دولة معترفٌ بها (...)
عندما قلل محمد عبده من الراحل أبو بكر سالم بلفقية هاجمه اليمنيون بضراوة، وأجبروه على الخروج معتذرًا في يوم عيد الفطر.
والبارحة عندما تعامل الإعلامي أحمد فاخوري مع عبد الرقيب اليافعي بنوعٍ من الاستهزاء وتربص للأخطاء توحد اليمنيين بمختلف مشاربهم (...)
أمقت فرنسا البلد سياسيًا وتاريخيًا
ولكنني أشجع منتخبها منذُ طفولتي، وسأفعل نفس الشيء في المونديال المرتقب بعد أيام، وسأبقى وفيًا للديوك، ولا أغير أنتماءاتي حتى الكروية اليوم وغدًا وإلى الأبد!
ففرنسا تاريخيًا بلدٌ عنصريًا مقيت، حينما يحتل بلدًا (...)
أمقت فرنسا البلد سياسيًا وتاريخيًا، ولكنني أشجع منتخبها منذُ طفولتي، وسأفعل نفس الشيء في المونديال المرتقب بعد أيام، وسأبقى وفيًا للديوك، ولا أغير أنتماءاتي حتى الكروية اليوم وغدًا وإلى الأبد!
ففرنسا تاريخيًا بلدٌ عنصريًا مقيت، حينما يحتل بلدًا (...)
من الأشياء السوداوية، ومن الجوانب المظلمة والظالمة لكرة القدم بشكلٍ خاص- بالنسبة لي- وهو مركز " الوصيف "خصوصًا في البطولات القارية والعالمية.
الوصيف هو أن تعارك وتصارع الجميع، وتنتصر الجولة تلوى الأخرى، ثمّ تهزم في الرمق الأخير! الوصيف أن تضيع كل (...)
يستوقفني كثيرًا أعمار بعض الشخصيات العظيمة التي رحلت عن الدنيا باكرًا " في أعمارٍ صغيرة " وأقف أتأمل كيف تركوا ذكرهم إلى يرث الأرض ومن عليها؟! وكيف ذهبوا إلى قبورهم بنجاحات جبارة؟! ورصيد من الأعمال يبهرك ويدهشك..
الصحابي الجليل " معاذ بن جبل " - (...)
لا شك في أن كريم بنزيما هو أفضل لاعب كرة قدم في العالم حاليًا، وإني لأنتظر موعد حفل الكرة الذهبية لأراه يقبلها، نعم أعلم بنوايا "فرانس فوتبول" التي تبحث كعادتها عن البقرة التي تدر لها أموالًا أكثر، إضافةً إلى عنصريتها المقيتة في اختيار من تمنحهم (...)
هذا الشخص استلم الحكم في الشمال والريال ب 4 دولار
وتوحد مع الجنوب والدينار الجنوبي الواحد كان يساوي3 دولار!
وسلم السلطة والريال صار بأكثر من " 200 " مقابل الدولار الواحد!
وأزيح من الحكم وثروته بلغت " 60 " مليار دولار وفقًا لتقارير الأمم المتحدة، (...)
يقول الفيلسوف الإيطالي أنطونيو غرامشي:
" المثقف الذي لا يتحسس آلام شعبه لا يستحق لقب مثقف ".
وما أجمله من قولٍ وتوصيف ، فإن ما نراه من غياب معظم من تعدهم الناس النخبة الثقافية في مجمتعنا عن الحديث عن هموم المواطنين ، وما يؤرق قلوبهم، وينغص عليهم (...)
جلست أتأمل ما هي التخصصات العلمية والمجالات العملية التي توصل إلى كرسي الحكم؟!
وقطعًا - في بلداننا العربية تحديدًا وفي معظم دول ما يسمى بالعالم الثالث - فإن أغلب حكامها هم من العسكر! وكأنه محكومًا علينا إن لا يحكمنا غيرهم! وياليتهم كانوا أصحاب (...)
الميدان يا حميدان مثل شعبي دارج في الوطن العربي، وبشكلٍ أكبر في دول الخليج العربي تحديدًا، يستخدم للتحدي، وللسخرية، وللتدليل على الفرق الكبير ما بين الأفعال والأقوال، ويدخل هذا المثل في مجالات الحياة المختلفة، أتذكر أول سمعته كان في مجال الرياضي، (...)
أطاح تشيلسي بريال مدريد من دوري الأبطال، وحرمه من الوصول إلى النهائي..
والحق والحق أقول تشيلسي أستحق التأهل بكلٍ جدارة واستحقاق، لأول مرة منذ برهه طويلة أشعر بأن الريال في ذروة الوهن أمام خصمه!
فسخر بعدها مني كثيرون، وحتى اليوم لا يزال البعض يشمت (...)
بمعنى لماذا شهر رمضان مثلًا هذه السنة جاء في 13 أبريل، وقبل سنوات كان يأتي في شهر يونيو، أو مايو، وفي الأعوام القادمة سيأتي في أشهر الفصل الأول من العام، بينما السنة الميلادية ثابتة ، فشهر يناير مثلًا يأتي حسب موعده في كل عام وحسب أجواء طقسه كل عام (...)
قيل قديمًا: شر البلية ما يضحك!
يراودني شعور الاستغراب والتعجب، والشعور الممزوج ذاك الذي ما بين المضحك المبكي حين ألمح في وسائل التواصل الاجتماعي مقاطع أو منشورات الندم والتباكي والحنين لعفاش، نعم كان عهد الرجل أهون بكثير من واقعنا الذي نعيشه (...)
!
مقولة " كما تكونوا يولى عليكم " التي يستشهد بها الكثيرون خصوصًا في السنوات الأخيرة، وينسبونها للنبي محمد صلى الله عليه وسلم، وهو حديث لم يصح ولم يثبت عن رسول اللّه صلى الله عليه وسلم، وإن كنت أراها في بعض المواضع بأنها في غاية الصدق ، ولكن أرى (...)
ليس السير اليكس فيرغسون، وإنما اسكتلندي أخر ..
بحثت في أمهات كتب الصحافة عن أصل مصطلح " السلطة الرابعة ".. فمن منا نحن الذين درسنا الصحافة والإعلام لم يقل في نفسه يوماً وهو يقرر التخصص في دراسة هذا المجال وترك كل المجالات الأخرى، إنها " السلطة (...)
ذات ليلة .. وبينما أنا أمشي بين إحدى جنبات " الخور " عائداً إلى المنزل بعد أن جلست رفقة صديقي.
إذ بي ألمح طفلاً يبكي، أقتربت منه أكثر فوجدته يذرف الدموع بحرقه حتى أحمرت عينيه، ووصلت دمعاته أسفل وجهه!
أوجعتني هيئته هذه كثيراً، وجعلتني أشفق عليه حتى (...)
ذات ليلة كنت في نقاش مع صديق من أبناء " الشمال" وفي أثناء النقاش سألني قائلاً :
" ما نفعل يا ناصر حتى تحب الناس الوحدة؟
ثم أردف بعدها بسؤالاً أخر، قائلاً: أين كانت المشكلة؟!
إجبته: إن يحكمنا رئيس مثل إبراهيم الحمدي، وأنا أضمن لك بأن من يكرهون (...)
امشي في هذه الأيام الأخيرة المباركة من شهر رمضان الكريم، والعيد يتقرب منا أكثر فأكثر ، ولسان حالي لا يردد إلا هذا القول " لأبو الطيب المتنبي " ، على الرغم من أنني لست محباً لهذه القصيدة تحديداً، رغم ولعي الشديد بالمتنبي!
وذلك لسببين :
الأول : إن (...)
يستوقفني كثيراً أعمار بعض الشخصيات العظيمة التي رحلت عن الدنيا باكراً - في أعمار صغيرة - ، وأقف أتأمل كيف تركت ذكرها إلى يرث الأرض ومن عليها؟! وكيف ذهبوا إلى قبورهم بنجاحات جبارة؟! ورصيد من الأعمال يبهرك ويدهشك ..
فالصحابي الجليل " معاذ بن جبل " - (...)
نادي شعب حضرموت في الشهر الفارط أدخل إلى قلوبنا فرحةً كنا نحنا في حضرموت بحاجاتها بشدة، نادي الشعب حقق لنا انتصارات في زمن الهزائم المتتالية، وحسبه أنه أعاد لنا ذكر اسم حضرموت على قائمة البطولات في الداخل والتمثيل في الخارج . حضرموت التي لطالما عرفت (...)