من جديد، قُصف مستشفى في اليمن، ومن جديد قُصفت مدرسة في اليمن. قُتل في القصف الأول مرضى وأفراد من الطاقم الطبي، وقتل أطفال أعمارهم بين السادسة والرابعة عشرة في الثاني. المشفى بإشراف منظمة «أطباء بلا حدود» التي سبق أن تعرضت مشافيها لقصف خلال العام (...)
لا رابح في الحرب الدائرة في اليمن، ولن يكون.. اللهم إلا القاعدة وأخواتها الذين يعتاشون على الخراب والتفكك ويستحثونه.
وهي تتحول بسرعة لأن تصبح حربا إقليمية مباشرة وليس بالوكالة فحسب، وفي هذا كارثة تتعدى اليمن إلى المنطقة بأكملها، إذ تهدد بإطاحة (...)
span style=\"font-size: medium; \"يطغى على الاهتمام الغربي باليمن هاجس القاعدة. يتشارك في ذلك الديبلوماسيون والمحللون، بحيث لا نجد نقاشاً سياسياً حول مصير البلاد أو حول الحلول الممكنة للخروج من مأزقها الحالي. بل نعلم أن التقديرات تشير الى وجود 300 (...)
يطغى على الاهتمام الغربي باليمن هاجس القاعدة. يتشارك في ذلك الدبلوماسيون والمحللون، بحيث لا نجد نقاشاً سياسياً حول مصير البلاد أو حول الحلول الممكنة للخروج من مأزقها الحالي. بل نعلم أن التقديرات تشير الى وجود 300 عنصر من القاعدة، يسيطرون بشكل أو (...)
هل نجح الرئيس في إشعال الفتيل؟ كان منذ أسبوع قد توعد اليمن ب «أيام عصيبة مقبلة»، قبل ساعات مما كان يُفترض أنه موعد توقيعه المبادرة الخليجية، بينما كانت أحزاب اللقاء المشترك توقعها.
بدا قوله مجرد رد فعل عُصابي لشخص حُشر أخيراً في زاوية ضيقة، بعدما (...)
هل نجح الرئيس في إشعال الفتيل؟ كان منذ أسبوع قد توعد اليمن ب «أيام عصيبة مقبلة»، قبل ساعات مما كان يُفترض أنه موعد توقيعه المبادرة الخليجية، بينما كانت أحزاب اللقاء المشترك توقعها.
بدا قوله مجرد رد فعل عُصابي لشخص حُشر أخيراً في زاوية ضيقة، بعدما (...)
منذ أشهر قلائل كنا ننعى اليمن، نرى مساره الانحداري نحو التفكك، نخشى أن يتحقق مترافقاً مع الكثير من العنف الأهلي، علاوة على ذاك السلطوي، ونحزن لتعاسة حظ اليمنيين المكتوين بنار بؤس شديد صار مضرب مثَل، يضاف إليه ما بدا حينذاك أفقاً مشرعاً على الاحتراب، (...)
منذ أشهر قلائل كنا ننعى اليمن، نرى مساره الانحداري نحو التفكك، نخشى أن يتحقق مترافقاً مع الكثير من العنف الأهلي، علاوة على ذاك السلطوي، ونحزن لتعاسة حظ اليمنيين المكتوين بنار بؤس شديد صار مضرب مثَل، يضاف إليه ما بدا حينذاك أفقاً مشرعاً على الاحتراب، (...)
منذ أشهر قلائل كنا ننعى اليمن، نرى مساره الانحداري نحو التفكك، نخشى أن يتحقق مترافقاً مع الكثير من العنف الأهلي، علاوة على ذاك السلطوي، ونحزن لتعاسة حظ اليمنيين المكتوين بنار بؤس شديد صار مضرب مثَل، يضاف إليه ما بدا حينذاك أفقاً مشرعاً على (...)
منذ أشهر قلائل كنا ننعى اليمن، نرى مساره الانحداري نحو التفكك، نخشى أن يتحقق مترافقاً مع الكثير من العنف الأهلي، علاوة على ذاك السلطوي، ونحزن لتعاسة حظ اليمنيين المكتوين بنار بؤس شديد صار مضرب مثَل، يضاف إليه ما بدا حينذاك أفقاً مشرعاً على (...)
منذ أشهر قلائل كنا ننعى اليمن، نرى مساره الانحداري نحو التفكك، نخشى أن يتحقق مترافقاً مع الكثير من العنف الأهلي، علاوة على ذاك السلطوي، ونحزن لتعاسة حظ اليمنيين المكتوين بنار بؤس شديد صار مضرب مثَل، يضاف إليه ما بدا حينذاك أفقاً مشرعاً على الاحتراب، (...)
منذ أشهر قلائل كنا ننعى اليمن، نرى مساره الانحداري نحو التفكك، نخشى أن يتحقق مترافقاً مع الكثير من العنف الأهلي، علاوة على ذاك السلطوي، ونحزن لتعاسة حظ اليمنيين المكتوين بنار بؤس شديد صار مضرب مثَل، يضاف إليه ما بدا حينذاك أفقاً مشرعاً على الاحتراب، (...)
span style=\"font-size: medium; \"منذ أشهر قلائل كنا ننعى اليمن، نرى مساره الانحداري نحو التفكك، نخشى أن يتحقق مترافقاً مع الكثير من العنف الأهلي، علاوة على ذاك السلطوي، ونحزن لتعاسة حظ اليمنيين المكتوين بنار بؤس شديد صار مضرب مثَل، يضاف إليه ما بدا (...)
منذ أشهر قلائل كنا ننعى اليمن، نرى مساره الانحداري نحو التفكك، نخشى أن يتحقق مترافقاً مع الكثير من العنف الأهلي، علاوة على ذاك السلطوي، ونحزن لتعاسة حظ اليمنيين المكتوين بنار بؤس شديد صار مضرب مثَل، يضاف إليه ما بدا حينذاك أفقاً مشرعاً على الاحتراب، (...)
منذ أشهر قلائل كنا ننعى اليمن، نرى مساره الانحداري نحو التفكك، نخشى أن يتحقق مترافقاً مع الكثير من العنف الأهلي، علاوة على ذاك السلطوي، ونحزن لتعاسة حظ اليمنيين المكتوين بنار بؤس شديد صار مضرب مثَل، يضاف إليه ما بدا حينذاك أفقاً مشرعاً على الاحتراب، (...)
ها أن شاباً آخر، من نيجيريا هذه المرة، يقع في هوى ارتكاب فعل مريع، ويكاد ينجح. وأما غضب الرئيس الأميركي من الخلل في صرامة الإجراءات الأمنية في المطارات، ومن الخلل الآخر في إدارة المعلومات داخل أجهزة المخابرات الأميركية نفسها، فليس موضوعنا، وإنما (...)
ها أن شاباً آخر، من نيجيريا هذه المرة، يقع في هوى ارتكاب فعل مريع، ويكاد ينجح. وأما غضب الرئيس الأميركي من الخلل في صرامة الإجراءات الأمنية في المطارات، ومن الخلل الآخر في إدارة المعلومات داخل أجهزة المخابرات الأميركية نفسها، فليس موضوعنا، وإنما (...)
لست في صدد تناول الاستخدام الجاري في بلادنا لتعبير «الهوية الوطنية»، بتنويعات شتى، من أجل تغليف كل المشكلات وإخماد كل الأصوات. فهذا الاستخدام، بوصفه أداة مباشرة في يد السلطات القائمة من أجل إرفاق ممارسة القمع بتبرير ما، مبتذل ومكشوف إلى درجة أنه لا (...)