أثبتت مجريات الأحداث والمتغيرات السياسية منذ عام 94م وحتى اليوم أن قضية الجنوب تعد جذر المشكلة السياسية الجوهرية دون غيرها.
ومحاولة القفز على هذه المشكلة وتجاوزها بحلول ترقيعية يعزز من خلق أزمات وحروب طاحنة وصل مداها اليوم إلى تهديد أمن المنطقة (...)