كثرت القروبات المسماه بحضرموت وأصبح يفرض علينا المشاركه فيها ممن نعرف وممن لا نعرف وبدون أخذ موافقتنا في أغلب الأحيان أو بموافقتنا مجاملة لصديق أو لشخصيه معينه.
كنا ولازلنا نأمل أن تكون هذه القروبات للمناقشه في قضايانا للإستفاده وتقريب وجهات النظر، (...)