منطقة مريس بمديرية قعطبه محافظة الضالع تتميز بعادة حميدة وهي الأعراس الجماعية السنوية خلال أيام عيد الأضحى المبارك إبتداءً من أول أيامه.. ففي هذا العام لاتكاد تخلو عزلة أو قرية من عرس يضم في أقل الأحوال عريسين أو ثلاثة وعشرة إلى عشرين أو أكثر في عزل أخرى.. مائة وعشرون عريساً على أقل التقديرات هم عرسان مريس خلال أيام عيد الأضحى المبارك ومازال الرقم مرشح للزيادة ففي قرية شقران ثمانية من العرسان وفي الجرب ستة من العرسان وثمانية في الجباره وقراوه يفرح فيها ستة عرسان وعشرة في الخريبة بينما تسجل قرية غول الديمة أعلى الأرقام ففيها تم زفاف ثلاثة عشر عريساً فيما توزع الباقون على مختلف قرى وعزل مريس. العادات والتقاليد مازالت تتوالد وتنبعث من جديد في هذه المنطقة .. رقصات البرع يشارك فيها كبار السن قبل الشباب وزغاريد الفرح تغرد بها العجائز والأهازيج والزوامل قاسم مشترك بين الجميع.. حقاً مريس أصبحت وماتزال تجمع بين الأصالة والمعاصرة. منطقة مريس بمديرية قعطبه محافظة الضالع تتميز بعادة حميدة وهي الأعراس الجماعية خلال أيام عيد الأضحى المبارك إبتداءً من أول أيامه.. ففي هذا العام لاتكاد تخلو عزلة أو قرية من عرس يضم في أقل الأحوال عريسين أو ثلاثة وعشرة إلى عشرين أو أكثر في عزل أخرى.. مائة وعشرون عريساً على أقل التقديرات هم عرسان مريس خلال أيام عيد الأضحى المبارك ومازال الرقم مرشح للزيادة ففي قرية شقران ثمانية من العرسان وفي الجرب ستة من العرسان وثمانية في الجباره وقراوه يفرح فيها ستة عرسان وعشرة في الخريبة بينما تسجل قرية غول الديمة أعلى الأرقام ففيها تم زفاف ثلاثة عشر عريساً فيما توزع الباقون على مختلف قرى وعزل مريس. العادات والتقاليد مازالت تتوالد وتنبعث من جديد في هذه المنطقة .. رقصات البرع يشارك فيها كبار السن قبل الشباب وزغاريد الفرح تغرد بها العجائز والأهازيج والزوامل قاسم مشترك بين الجميع.. حقاً مريس أصبحت وماتزال تجمع بين الأصالة والمعاصرة.