جلست أنتظر المساء حتى بدت ست النساء عذراء تبدو كالمناظر في الربيع أُ فمن يصدق شاعرا ! لو قلت عنها أنها ليست كما تبدو النساء في منظر عفوي يحسن مايشاء يقطع السفح, يرتقع السماء وأنا معلق بينهن نسيت حرفا للنداء يا....... قد ربما هو ذلك الحرف أو ربما أنا في التواء ؟ لصراحتي في عين سيدتي إزدراء لكن كما تبدو الحقائق والخفق يفعل مايشاء وأمام عينها بقت ألف من القصص التي لم تنتهي عشقا بروعتها وليس لها إنتهاء