أعلنت الناقلة شامبيون1 الجانحة منذ مطلع شهر رمضان الفضيل نفسها معلماً من معالم مدينة المكلا حتى باتت محلاً للقاء بين الأصدقاء في مدينة المكلا . وأخمدت الناقلة الشمطاء شامبيون1 على ثورة غضب شعبية استمرت أكثر من شهرين لمحاسبتها وإدارتها على ماأقدمت عليه من تلويث لبحر المكلا بمادة المازوت لكن الناقلة البطلة انتصرت في الأخير وبقيت معلماً يشار له بالبنان ونسي الحضارمة جريمتها وكارثتها في إطار انشغالهم بملفات أخرى ربما كانت أخطر .