الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
14 أكتوبر
26 سبتمبر
الاتجاه
الاشتراكي نت
الأضواء
الأهالي نت
البيضاء برس
التغيير
الجمهور
الجمهورية
الجنوب ميديا
الخبر
الرأي الثالث
الرياضي
الصحوة نت
العصرية
العين أون لاين
المساء
المشهد اليمني
المصدر
المكلا تايمز
المنتصف
المؤتمر نت
الناشر
الوحدوي
الوسط
الوطن
اليمن السعيد
اليمن اليوم
إخبارية
أخبار الساعة
أخبار اليوم
أنصار الثورة
أوراق برس
براقش نت
حشد
حضرموت أون لاين
حياة عدن
رأي
سبأنت
سما
سيئون برس
شبكة البيضاء الإخبارية
شبوة الحدث
شبوه برس
شهارة نت
صعدة برس
صوت الحرية
عدن الغد
عدن أون لاين
عدن بوست
عمران برس
لحج نيوز
مأرب برس
نبأ نيوز
نجم المكلا
نشوان نيوز
هنا حضرموت
يافع نيوز
يمن برس
يمن فويس
يمن لايف
يمنات
يمنكم
يمني سبورت
موضوع
كاتب
منطقة
إشهار جائزة التميز التجاري والصناعي بصنعاء
الهيئة العامة للآثار تنشر القائمة (28) بالآثار اليمنية المنهوبة
انخفاض صادرات سويسرا إلى أميركا بأكثر من الخُمس بسبب الرسوم
وقفات مسلحة في صنعاء القديمة والتحرير نصرة لغزة وتنديداً بجرائم العدو الصهيوني
مجلس القضاء الأعلى ينعي القاضي عبدالله الهادي
سفراء أمريكا وبريطانيا وفرنسا يثمنون دور الانتقالي والقوات الجنوبية
السيد القائد يوجه تحذير شديد للسعودية : لا تورطوا أنفسكم لحماية سفن العدو
البنك المركزي يوجه بتجميد حسابات منظمات المجتمع المدني وإيقاف فتح حسابات جديدة
استمرار نزوح الفلسطينيين هربا من القصف الإسرائيلي المتواصل على مدينة غزه
المحرّمي يعزِّي في وفاة المناضل والقيادي في المقاومة الجنوبية أديب العيسي
الأرصاد: حالة عدم استقرار الأجواء ما تزال مستمرة وتوقعات بأمطار رعدية على أغلب المحافظات
مقتل مسؤول محلي بمدينة تعز
بتمويل إماراتي.. افتتاح مدرسة الحنك للبنات بمديرية نصاب
الوفد الحكومي برئاسة لملس يطلع على تجربة المدرسة الحزبية لبلدية شنغهاي الصينية
نائب وزير الإعلام يطّلع على أنشطة مكتبي السياحة والثقافة بالعاصمة عدن
تغييرات مفاجئة في تصنيف فيفا 2025
تعز.. احتجاجات لعمال النظافة للمطالبة بسرعة ضبط قاتل مديرة الصندوق
برغبة أمريكية.. الجولاني يتعاهد أمنيا مع اسرائيل
موت يا حمار
أمين عام الإصلاح يعزي الشيخ العيسي بوفاة نجل شقيقه ويشيد بدور الراحل في المقاومة
يامال يغيب اليوم أمام نيوكاسل
النصر يكرر التفوق ويكتسح استقلول بخماسية أنجيلو
مفاجأة طوكيو.. نادر يخطف ذهبية 1500 متر
نتائج مباريات الأربعاء في أبطال أوروبا
شركة صهيونية :دفاعاتنا الجوية المتطورة مثقوبة أمام الصواريخ اليمنية والإيرانية
أصبحت ملف مهمل.. الحرب المنسية في اليمن والجنوب العربي
عاجل: غارة أمريكية تستهدف ارهابيين في وادي خورة بشبوة
رئيس هيئة النقل البري يعزي الزميل محمد أديب العيسي بوفاة والده
دوري أبطال آسيا الثاني: النصر يدك شباك استقلال الطاجيكي بخماسية
حضرموت.. نجاة مسؤول محلي من محاولة اغتيال
مواجهات مثيرة في نصف نهائي بطولة "بيسان الكروية 2025"
حياة بين فكي الموت
قيادي في الانتقالي: الشراكة فشلت في مجلس القيادة الرئاسي والضرورة تقتضي إعادة هيكلة المجلس
الامم المتحدة: تضرر آلاف اليمنيين جراء الفيضانات منذ أغسطس الماضي
حكومة صنعاء تعمم بشأن حالات التعاقد في الوظائف الدائمة
تعز.. وفاة صيادان وفقدان ثالث في انقلاب قارب
برنامج الغذاء العالمي: التصعيد الحوثي ضد عمل المنظمات أمر غير مقبول ولا يحتمل
واقعنا المُزري والمَرير
استنفاد الخطاب وتكرار المطالب
الأرصاد: استمرار حالة عدم استقرار الأجواء وتوقعات بأمطار رعدية غزيرة على مناطق واسعة
مجلس وزارة الثقافة والسياحة يناقش عمل الوزارة للمرحلة المقبلة
التضخم في بريطانيا يسجل 3.8% في أغسطس الماضي
غياب الرقابة على أسواق شبوة.. ونوم مكتب الصناعة والتجارة في العسل
لملس يزور ميناء يانغشان في شنغهاي.. أول ميناء رقمي في العالم
وادي الملوك وصخرة السلاطين نواتي يافع
العرب أمة بلا روح العروبة: صناعة الحاكم الغريب
دوري ابطال اوروبا: ريال مدريد المنقوص يتخطى مارسيليا بثنائية
كأنما سلخ الالهة جلدي !
خواطر سرية..( الحبر الأحمر )
ترك المدرسة ووصم ب'الفاشل'.. ليصبح بعد ذلك شاعرا وأديبا معروفا.. عبدالغني المخلافي يحكي قصته
رئيس هيئة المدن التاريخية يطلع على الأضرار في المتحف الوطني
اكتشاف نقطة ضعف جديدة في الخلايا السرطانية
100 دجاجة لن تأكل بسه: قمة الدوحة بين الأمل بالنجاة أو فريسة لإسرائيل
في محراب النفس المترعة..
بدء أعمال المؤتمر الدولي الثالث للرسول الأعظم في صنعاء
العليمي وشرعية الأعمى في بيت من لحم
6 نصائح للنوم سريعاً ومقاومة الأرق
إغلاق صيدليات مخالفة بالمنصورة ونقل باعة القات بالمعلا
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
قصائد شعر : نمر سعدي
ادريس علوش
نشر في
أخبار الساعة
يوم 28 - 10 - 2010
أُحدِّقُ في كُوَّةٍ
لا أرى غيرَ صفصافةٍ من ضلوعكِ
شفَّافةِ الماءِ والدمعِ
فاتنةِ اللذعِ
أرمي سهامي كما الخيلِ
فوقَ الرمالِ التي موَّجتها أكفُّ الحريرِ
أعضُّ دمي
عندما لا يُصيبكِ
ينهرُني الإثمُ حينَ أضُمُّ
فضيلةَ جسمكِ يوماً إليَّ
ويُنكرُني في الضحى ندَمي
فتنةُ الماءِ تجتاحني
ويُعرِّي دمائي هواءُ العذابِ المُقدَّسِ
في كُوَّةِ الرغبةِ الناصعةْ.
*******
فُلٌّ أسودْ
فُلُّها أسودٌ ناعمٌ قاتمٌ
نائمٌ في الدهاليزِ
مُستوحشٌ كالذئابِ الصغيرةِ
أو كحنينِ الغريبِ إلى بيتهِ
خلفَ أرضِ الضبابِ
وخلفَ نجومٍ مجوسيَّةٍ في الترابِ المُضاعِ...
يُلملمني فلُّها كالمحارِ
ويُشعلُ عينيَّ كالنيزكينِ الفقيرينِ
في قاعِ أعلى البحارِ
يُحوِّلني في دقيقةِ عشقٍ خُرافيَّةٍ
من يمامٍ أليفٍ إلى طائرٍ
يُشبهُ الرُّخَ ملءَ حرائقَ هذي البلادْ
ومن شاعرٍ عذَّبتهُ المعاني
ونارُ الغواني
إلى سندبادْ.
*********
نصاعةُ الإثمْ
في اختلاجاتِ أحلامهِ
يتحسَّسُ فكرتهُ وخطاهُ التي سَلمتْ
من وحوشِ الجحيمِ
ويُمعنُ في قلقٍ لا يؤدِّي إلى جنَّةٍ افتراضيَّةٍ
هو أجملُ من أن يُقالَ
وأكملُ من حبقٍ يتلألأُ
في ثغرِ أنثى
وأكبرُ من سطوةِ النسوةِ القاتلاتِ
وأروعُ من ضدِّهِ
ثملٌ كانتباهِ القصائدِ من نومها
المُخمليِّ الطقوسِ
ومُغرورقٌ بالشموسِ
ولستُ أرى فيهِ إلاَّ....
نصاعةَ آثامهِ.
*******
حينَ يشتدُّ ظلمكِ لي
حينَ يشتدُّ ظلمكِ لي
أتنفَّسُ مثلَ جذورِ الشجَرْ
في ظلامِ الحياةِ العميقِ
وأسعى على زهرتينِ
إلى الانعتاقِ السحيقِ
كأنِّي رفيفُ القمَرْ
حينَ يشتدُّ كرهكِ لي
أتدَثَّرُ مثلَ النبيِّ الكريمِ
بشمسِ النصاعةِ
أو أحتمي بحفيفِ الحجَرْ
أُساوي قوافي الكلامِ المُباحِ
بما ظلَّ في حقلِ عاطفتي
من فخاخِ الطيورِ
وأستلُّ بحراً يُربِّي النوارسَ
يرفعُ حتى السماءِ
صدى قلبيَ المُنكسرْ.
********
في مكتبِ العمَلْ
في مكتبِ العملِ الموظَّفةُ الدميمةُ والرخيصةُ والحقيرةُ..
تجمعُ الحشراتِ في كُرةٍ من الوهمِ الهُلاميِّ
النهارُ يزوغُ منها
من ظلامِ دمائها أو نفسها الحجريَّةِ الأغصانِ..
تلعنُ طالبَ العملِ الحزينَ
تسبُّهُ قدَّامَ كُلِّ الضائعينَ...
هناكَ كنتُ محاولاً بالسرِّ
كشفَ قناعها الدمويَّ عن عينَيْ يهوذا
بالكلامِ الحلوِ
فيما طالبُ العملِ الحزينُ
يثورُ في الدهليزِ منهارَ العصَبْ
_ هذا التصرُّفُ لا حضاريٌّ
تقولُ بلا اهتمامٍ
ثمَّ تكنسُ كالغبارِ خطى العرَبْ.
*********
ظالمة
شيطانةٌ شمطاءُ في
المدينةِ
العمياءِ
صبَّتْ حقدها عليَّ
حبلُ المسَدِ الملعونُ يعلو جيدَها القبيحَ
والغسلينُ يعلو قلبها
أظلمُ من أبرهةَ الأشرمِ
من نيرونَ
في اليقظةِ تأتيني وفي المنامِ مثلَ الأعورِ الدجَّالِ
تُبكيني من الخوفِ
تسوطُ الروحَ بالظلامِ
أو تُحرقها في حفرةِ الزمنْ
كأنَّها ذو النونِ
أو كأنَّ قلبَ الشاعرِ المسكينِ
نقطةٌ من الدموعِ ذابتْ
في ثرى عَدَنْ
شيطانةٌ كأنَّما نظرتها تكشيرةُ الكفَنْ.
**********
مرايا الربيعْ
أُحلِّلُ معنى انتهائي من الصيفِ
عن كثَبٍ علَّني أستطيعْ
الوصولَ إلى آخرِ الشفقِ الأُنثويِّ
على شهقةٍ من زهورِ الصقيعْ
أُحلِّلُ معنى انتهائي من الصيفِ
عن كثَبٍ...
وأبوسُ مرايا الربيعْ.
*******
مطرٌ قابلٌ للدموعْ
مطرٌ مثلُ طلٍّ خفيفٍ على وجنةٍ ذابلةْ
مطرٌ يتساقطُ من هالةٍ أقحوانيَّةٍ
ويحُطُّ على قامةٍ ناحلةْ
مطرٌ يتواصلُ طولَ النهارِ
وطولَ اندلاعِ الظلامِ الكثيفِ
بحقلِ فراشاتهِ السائلةْ
مطرٌ يتسلَّلُ من قُبلةٍ قاتلةْ
مطرٌ يتناسلُ من أعينِ السابلةْ
مطرٌ قاحلٌ كأكُفِّ الرمالِ
يهبُّ على جهةٍ قاحلةْ
مطرٌ قاتلٌ... مطرٌ آيلٌ للسقوطِ
كناطحةِ الاشتهاءِ على زهرةٍ
مطرٌ قابلٌ للدموعِ على جنَّةٍ زائلةْ.
*********
بحرُها قُدَّ من قُزحٍ
بحرُها قُدَّ من قُزحٍ مرَّتينْ
مرَّةً عندما لم تجدْ ليدَيها هلالاً
يليقُ بأحزانها الذهبيَّةِ... والثانيةْ
عندما زوَّجتْ ماءها للحصى السُكريّْ
بحرُها قُدَّ من قُزحٍ
يتراقصُ في قاعِ قلبي بمليونِ لونٍ
وينحلُّ في آخرِ الجسدِ الكوثريّْ
بحرُها قُدَّ من قُزحٍ
دمُها قُدَّ من فرحٍ
طاهرٍ... غابرٍ مثلَ ضوءِ اللُجينْ.
**********
الحزنُ لا يخافْ
الحزنُ طفلٌ يعرفُ الدموعَ والرمادَ والظلامْ
ويألفُ الأشباحَ والأشجارَ والليلَ ولا يخافْ
الحزنُ طفلٌ غاضبٌ يُكسِّرُ الأشياءْ
فينا.... ولا يُريدُ أن ينامَ أو ننامْ
.........................
وفي المساءِ عندما يغمرُ قلبي عبقُ الصفصافْ
أسيرُ وحدي غارقاً بالفكرِ في طفولةِ اليمامْ
وفي كرومِ اللوزِ والزيتونِ غيمةً من الضبابْ
فتملأُ الضلوعَ رغبتانِ للبكاءْ
الحزنُ في الدماءِ لا يخافْ
من هذهِ الأشجارِ من أشباحها المفزعةِ السوداءْ
الحزنُ طفلٌ حالمٌ
يُريدُ أن يبارزَ السماءْ
يُريدُ أن يفترسَ الضياءْ.
************
يكفيكِ رقصاً
يا فتنةَ الدنيا ولعنتَها تعبتُ هوىً
وتحجَّرتْ عينايَ في هذا الدجى الكابي
يكفيكِ قصفاً فوقَ أوردتي
يكفيكِ رقصاً فوقَ أعصابي
يُعجبكِ دمعي وهو ينزفُ من
قلبي وتستهويكِ مأساتي
يا من طعنتِ الضحكةَ الخضراءَ في شفتي
بالخنجرِ المسمومِ عندَ الفجرِ
رُدِّي لي غواياتي وضحكاتي
أو خوفَ ذاكَ الطفلِ ممَّا يحملُ الآتي.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
مجموعة قصائد للشاعر نمر سعدي
نَافِذَةٌ للتَّعَرِّيْ
امرأة
مربع الألم – مجموعة للشاعرة سوسن العريقي
أنشودة المطر لبدر شاكر السياب
أبلغ عن إشهار غير لائق