* أن يفتح أي وزير بابه لأي مواطن يريد تقديم مذكرة له شخصياً ويريد حل مشكلته بسرعة ودون وساطة أو تدخل مدير مكتبه وكيف يعامل المراجعون بأسلوب غير لائق وأتمنى أن يعلم الوزير ما يعمله مدير مكتبه(أي وزير) الاّ من رحمه الله. * أن يكون في كل قسم شرطة صندوق شكاوى على أي ضابط أو فرد لا يقوم بعمله على أكمل وجه مباشرة إلى مدير القسم وهو بدوره يضبط المخالف لا أن يتوه المظلوم في دهاليز الأقسام وفي الأخير صاحب الحق هو من يُحبس لأنه لم يعطِ له حق ابن هادي. * أن تكون جميع مكاتب السكرتارية ومدير مكتب المدير أو الوزير أو القاضي أو الوكيل أو أي مسئول مثل مكتب اللواء الركن علي محمد صلاح – حفظه الله- فهو دون عن أي مسئول في الجمهورية اليمنية الذي لا يرد أحدا من مكتبه والوحيد الذي يستقبل من قابله دون تعالي أو غرور أو احتقار رغم منصبه الكبير كما قلت سابقاً –لواء ركن ونائباً لرئيس هيئة الأركان العامة للعمليات- ومنصبه منذ سنين طويلة .. * أن يعامل رجل المرور أصحاب سيارات الهاي صالون أو مرسيدس وما شابه ذلك مثل ما يعامل صاحب الباص أو القلاب وغيره. أن تكون تحرير المخالفة واحدة على الجميع أن يكون القانون واحداً على الجميع ان توضع حلولاً للباعة المتجولين على العربيات بدلاً من دهس عربياتهم والعبث بمحتوياتهم وتكسيرها رغم ان بضاعاتهم لا تتجاوز 10 كيلو موز وما شابه ذلك وانتم تعرفون من اقصد"البلدية" فلا تسيئوا "للميري" بسبب حق القات!!