فيما يوصى الحكماء بعدم التعامل مع "البشر" الثعابين لسرعة غدرهم وانقلابهم فان الماليزى على خان سامسودين بعد ان نال لقب ملك الثعابين حتى انه نال الولوج الى موسوعة جينس العالمية بسبب قدرته الطاغية فى السيطرة على عالم الافاعى المرعب مات مغدورا بلدغة افعى كوبرا قاسية وذلك خلال عرض له وبعد ان نقل الى المستشفى غادرت روحه الحياة. ووصف نجله انه كان قد تعرض لعشرات اللدغات من الثعابين ولكنه لم يصب باذى حيث بدأت رحلته مع عالم الافاعى حينما كان عمره احدى عشر عاما التقى خلالها بمئات بل بالاف الافاعى المختلفة ولم تخنه ثقته بنفسه ابدا لكن "عند القدر يعمى البصر !