كشفت دراسة جديدة ان المهاجرين الجدد يواجهون لدي وصولهم إلي كندا صعوبات في إيجاد فرصة عمل جيدة وعوائق لغوية ومناخا قاسيا، الا انهم لا يأسفون لمغادرة بلدانهم. وأضافت الدراسة التي أجراها المعهد الكندي للإحصاء بناء علي مقابلات مع 7700 مهاجر وصلوا إلي كندا من ابريل 2001 إلي مارس 2002، ان 84 إلي 92% من المهاجرين قالوا ان نوعية حياتهم أفضل في كندا مما كانت قبل مجيئهم . إلا أن هذه المؤسسة الرسمية أوضحت ان تراجع قطاع التكنولوجيا واعتداءات 11 سبتمبر 2001، نجمت عنها عواقب خاصة علي المهاجرين .