أسدٌ يقبّلُ هامةَ الأسد وهما أحنُ عليك ِ يا بلدي لولاهما وجميع ُ من وقفوا في صف هذا الشعبِ في جلَدِ لرأيت مأساةً يمانيَةً عظمى تفوقُ جرائمَ (الأسدِ) لكنه لطفُ الكريم بنا يا ربنا احفظنا من الحسدِ يا ربنا وأتمّها نعماً فالشعبُ في صبرٍ وفي كبَدِ والشر يجمع أمره ُ فِتناً ويمدهُ الأعداءُ بالعُددِ لكننا والحقُ مقصدنا لم نرضَ غير َ الله من سندِ لطفاً بنا يا رب بل كرماً بنسائنا بالشيخ بالولدِ فرجاً لأمتنا فقد نفدت آمالُنا إلا من "الأحدِ" غاضت يد الأيام يا أملي وغياث جودك واسعُ المددِ تعليقا على صورة يقبل فيها اللواء علي محسن الأحمر رأس العميد الشهيد يحيى القشيبي.