قالت الأستاذة هدى أبلان أمين عام اتحاد الأدباء والكتاب اليمنين: «أن الاتحاد قام بمتابعة وزارتي المالية والخدمة المدنية لاستخراج أكثر من 100 درجة وظيفية مختلفة لأعضاء وموظفين في اتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين، موزعة على قطاعات الإعلام والثقافة والتربية والتعليم والشباب والرياضة وجهات أخرى». واشارت الى «أن الوظائف شملت قطاعاً واسعاً من الأدباء العاطلين، إضافة إلى العاملين في الاتحاد من الموظفين»، تنفيذا لتوجيهات رئيس الجمهورية، لحل مسألة البطالة بين الأدباء والكتاب اليمنيين، وبمتابعة من الأمانة العامة لاتحاد الأدباء والكتاب. وتابعت أبلان: «هذه محاولة من الاتحاد لإغلاق باب البطالة بين أعضائه نظراً لمكانة هذه الشريحة، ولأنها عانت في الفترة السابقة من شتات نفسي وذهني، وقد كان لرئيس الجمهورية وتوجيهاته الدور الأكبر والأكثر أثراً».