وألمح كولينا إلى أنه كان يتمنى الاستمرار في مهمته أطول، وقال إن الأمر يختلف بالنسبة للحكام الذين يخضعون لقوانين لا يخضع لها اللاعبون. وأدار كولينا عشرات المباريات الدولية في بطولة العالم 1998 و 2002 وفي كأس الأمم الأوروبية 2000 إضافة إلى نهائي دوري أبطال أوروبا بين مانشستر يونايتد الإنجليزي وبايرن ميونيخ الألماني في برشلونة عام 1999. وارتبط اسم كولينا بالمباريات الحساسة والحاسمة ومنها المباراة القوية بين إنجلترا والأرجنتين في مونديال 2002 كما أدار نهائي المونديال بين البرازيل وألمانيا.