وركزت على انتقاده للهجمات العسكرية التي تقوم بها قوات التحالف في عدد من المدن العراقية لاسيما الفلوجة. ونوهت بدعوة الاخ الرئيس قوات التحالف للانسحاب من العراق من اجل سلامة الجميع وتأكيده ان ذلك مطلب ليس للعراقيين فحسب بل مطلب دولي لان الاحتلال في هذا العصر غير مقبول ، فالعصر عصر تبادل المصالح والمنافع بين الشعوب . واشارت إلى ان الأخ الرئيس وصف رئيس الوزراء الإسرائيلي أرييل شارون بأنه مجرم خارج عن القانون. وحول زيارته المقبلة لفرنسا اوردت وسائل الاعلام قوله " ان الزيارة تأتي في اطار تعزيز العلاقات اليمنية الفرنسية إضافة إلى بحث القضايا الثنائية والمستجدات في المنطقة خاصة ما يجري في العراق وفلسطين . وفي هذا السياق ذكرت وكالة الانباء السورية بأن الرئيس على عبد الله صالح اعرب "عن اسفه لسقوط الكثير من الضحايا العراقيين خاصة خلال الايام القليلة الماضية في الفلوجة وعدد من المدن العراقية. ونقلت قوله " انه من غير المعقول ان يتعرض الاطفال والنساء والمدنيون للقتل موءكدا ضرورة انسحاب قوات الاحتلال من العراق من اجل سلامة الجميع . وركزت الوكالة على تأكيد الاخ الرئيس " ان هذا العصر هو عصر تبادل المصالح والمنافع والحوار والتفاهم بين الشعوب وقالت انه اوضح ان ما يجرى يعمق الكراهية بين الشعوب والحضارات.. نحن لا نريد كراهية بين العرب والمسلمين وبقية العالم سواء أميركا او اوروبا . وتناولت الوكالة تأكيد الاخ الرئيس ان الاسرة الدولية جميعها ضد الارهاب و ان استئصال هذه الافة لا يتم بالقنابل العنقودية او الصواريخ ولكن بالحوار والتفاهم والإقناع مبرزة قوله : أن مايجرى فى العراق هو نتيجة الاحتلال وينبغى على قوات الاحتلال الانسحاب وترك الشعب العراقى يقرر مصيره بنفسه. وأضافت الوكالة السورية ان الاخ الرئيس اشار إلى ان فرنسا قد تبنت فكرة دخول اليمن الى منظمة الفرانكوفونية بصفة مراقب وهى تعمل مع عدد من الدول الصديقة فى هذا الموضوع. * وفي لندن نشرت صحيفة الشرق الاوسط تقريرا تضمن فقرات من حديث الاخ الرئيس علي عبدالله صالح مع مجموعة من الصحافيين العرب والفرنسيين عشية زيارته الى فرنسا . وقالت الصحيفة ان الرئيس علي عبدالله صالح انتقد بقوة السلوك الذي التزمت به قوات التحالف في العراق، في الفترة الأخيرة وخصوصا الحصار الأميركي للفلوجة. ونقلت قوله /إن الضرب العشوائي خاصة خلال الأيام القليلة الماضية في الفلوجة وعدد من المدن هي عملية غير مقبولة ولا يقبل أن يتعرض الأطفال والنساء لهذا القصف . واشارت الصحيفة في تقريرها الى انتقاد الاخ الرئيس للخطط الأميركية السياسية في العراق وعملية إعادة بناء الدولة التي كان من نتائجها إرساؤها على أسس طائفية ومذهبية، فالوضع اليوم في العراق تحول الى وضع طائفي ومذهبي ومع الأسف، تصّدر الولاياتالمتحدة لنا الطائفية والمذهبية. واهتمت الصحيفة بإعلان الاخ الرئيس أن سياسة اليمن علنية وصوت اليمن مرفوع ومعلن وليس من الغرف المغلقة بل عبر كل المنابر. واضافت بأن الرئيس علي عبدالله صالح تناول مسألة الإرهاب فأكد أن اليمن حققت نتائج باهرة على هذا الصعيد مما لقي أصداء إيجابية خارج اليمن. وقالت صحيفة الشرق الاوسط ان الرئيس علي عبدالله صالح نوه بالإصلاحات التي تحققت في اليمن في السنين 14 الماضية والتي عكست نفسها على الأمن والإستقرار والتنمية، معتبرا في الوقت عينه أن العهد الراهن هو عهد الانفتاح والاستماع الى صوت الشعوب وليس عهد الإنغلاق والتحجر. وحول الوضع في الاراضي المحتلة ذكرت الصحيفة بأن الاخ الرئيس وصف رئيس الوزراء الإسرائيلي أرييل شارون بأنه رجل خارج على القانون ومجرم حرب ينتهك الأعراض ويدمر المساكن ويقتل النساء والأطفال ، ورأى أنه ليس من المستهجن أن يبني الجدار العازل ويفك الارتباط بشكل احادي الجانب لأنه فك كل شيء ولا يعير قرارات الأممالمتحدة أو الجامعة العربية أو خريطة الطريق أي اهتمام. واوردت الصحيفة تأكيد الاخ الرئيس بأن اليمن تطالب بإزالة الجدار العازل وبإرسال قوات دولية للفصل بين الفلسطينيين والاسرائيليين وكذا تأكيده أن لا أمن لإسرائيل من غير قيام دولة فلسطينية بل إقامة الدولة الفلسطينية جزء من أمن إسرائيل. *الى ذلك ركزت وكالة يونايتد برس انترناشنال على انتقاد الاخ الرئيس علي عبد الله صالح للهجمات العسكرية التي تقوم بها قوات التحالف في عدد من المدن العراقية لاسيما الفلوجة ، وقالت انه اعرب عن أسفه لسقوط الكثير من الضحايا المدنيين جراء الضرب العشوائي خاصة خلال الأيام الستة الماضية. ونقلت عن الاخ الرئيس القول/ عندما احتل الحلفاء العراق قالوا أنهم سيجلبون للشعب العراقي الأمن والأمان، ولكن للأسف ما يحصل الآن يؤكد أنه لا يوجد أمن ولا استقرار ولا توجد حرية أو ديمقراطية. واعتبرت الوكالة ان اليمن كانت من أشد منتقدي احتلال العراق قبل عام، وتقدمت بأفكار لإيجاد مخرج للأزمة الدائرة فيه، ولقضية الشرق الأوسط. * وكالة الأنباء القطرية أبرزت تأكيد الأخ الرئيس ان زيارته القادمة الى فرنسا تاتي في اطار تعزيز العلاقات اليمنية الفرنسية إضافة إلى بحث القضايا الثنائية والمستجدات في المنطقة خاصة ما يجري في العراق وفلسطين . واشارت إلى ان الاخ الرئيس أوضح ان اليمن قدمت أفكارا وزعت على الدول دائمة العضوية بمجلس الامن والاتحاد الأوروبي والأممالمتحدة والجامعة العربية.. مضيفا انه كان من المفترض ان تطرح هذه الافكار على القمة العربية التي كان من المقرر عقدها في تونس الشهر الماضي.. ونقلت تأكيده ان انعقاد القمة هو من أجل حل الخلافات وعدم انعقادها يفاقم الخلافات . وأضافت بأن الرئيس علي عبدالله صالح عبر عن اسفه لما يتعرض له العراق حيث يسقط الكثير من الضحايا جراء الضرب العشوائي في الفلوجة.. مطالبا قوات الاحتلال بالانسحاب من اجل سلامة الجميع وهو مطلب ليس للعراقيين فحسب بل مطلب دولي لان الاحتلال في هذا العصر غير مقبول فالعصر عصر تبادل المصالح والمنافع بين الشعوب . وحول ما يقوم به ارئيل شارون رئيس الوزراء الإسرائيلي من فك للارتباط من جانب واحد وأقامة الجدار العازل ومصير مبادرة السلام نقلت الوكالة قول الاخ الرئيس" ان شارون لا يعير قرارات الأممالمتحدة أو الجامعة العربية أو خارطة الطريق أي أهتمام " فهو خارج عن القانون ومجرم حرب ينتهك الأعراض ويدمر المساكن ويقتل النساء والأطفال" . * وكالة الانباء الألمانية اوردت قول الاخ الرئيس علي عبدالله صالح "ان انسحاب القوات الاجنبية من العراق اصبح ضرورة من أجل سلامة الجميع ،وقالت انه اعتبر ان العمليات العسكرية الامريكية في الفلوجة تعمق الكراهية ضد الأمريكيين. وقالت الوكالة ان الرئيس علي عبدالله صالح شدد على أن أعمال المقاومة التي يشهدها العراق مرتبطة باستمرار الاحتلال ، وانه اشار إلى أنه ينبغي على قوات الحلفاء الانسحاب من العراق وترك الشعب العراقي يقرر مصيره بنفسه. ونقلت قول الأخ الرئيس "الحلفاء عندما احتلوا العراق قالوا إنهم سوف يوجدون للشعب العراقي الامن والامان ولكن للآسف ما يحصل الان يؤكد انه لا يوجد أمن واستقرار ولا توجد حرية أو ديمقراطية. * وكالة انباء الشرق الاوسط المصرية ركزت على حديث الاخ الرئيس حول الأفكار اليمنية بشأن الاوضاع فى العراق وفلسطين ونقلت قوله " ان اليمن قدمت أفكارا تم توزيعها على الأممالمتحدة والجامعة العربية والاتحاد الأوروبي بشأن الأوضاع فى العراق وفلسطين والمنطقة العربية .. وان هذه الافكار قوبلت بالترحيب من جانب فرنسا وروسيا. وأضافت الوكالة بأن الرئيس علي عبدالله صالح أوضح " أن هذه الافكار ربما لا تأتى ثمارها فى الوقت الراهن لكنها تأخذ بعض الوقت وهى مطروحة على الجامعة العربية وكان من المقرر طرحها على القمة العربية المؤجلة في تونس . واشارت إلى قول الاخ الرئيس " ان التواصل مستمر بين الدول العربية من اجل عقد القمة العربية التى لاندرى الأسباب التي أدت إلى تأجيلها مؤكدا ان انعقاد القمة العربية هو من أجل حل الخلافات وبالتالي فان عدم انعقادها يفاقم الخلافات. .وقالت الوكالة المصرية بأن الرئيس علي عبدالله صالح اعرب عن تقديره لدور فرنسا فى ضم اليمن الى منظمة الفرانكفونية بصفة مراقب إضافة إلى ما تقوم به الدول الصديقة الأخرى فى هذا المجال . * وكالة الانباء السعودية ابرزت ترحيب الاخ الرئيس علي عبدالله صالح بالوفد الإعلامي الفرنسي الذى يزور اليمن حاليا فى اطار فعاليات صنعاء عاصمة للثقافة العربية عام 2004 م . ونقلت قول الاخ الرئيس مخاطبا الوفد " ان زيارتكم لليمن فرصه للاطلاع على الجوانب الثقافة والتراثية والتاريخية ونتمنى لزيارتكم النجاح والخروج بانطباعات ممتازة . وقالت الوكالة ان فخامة الرئيس علي عبدالله صالح اجاب عقب اللقاء على عدد من الاسلحة تناولت العديد من القضايا والتطورات الاقليمية والعربية والدولية وحول سؤال عن زيارته القادمة لفرنسا وعن الافكار اليمنية التى سيحملها فخامته للجانب الفرنسى حول تطورات الاوضاع الراهنة فى العراق اوردت الوكالة قول الاخ الرئيس في هذا الصدد " ان زيارتى لباريس واللقاء بالرئيس الفرنسى جاك شيراك وعدد من المسؤولين الفرنسيين يوم الاربعاء القادم بمشيئة الله ياتى فى اطار تعزيز العلاقات اليمنية الفرنسية التى تتطور كل يوم حيث سيتم بحث القضايا الثنائية ثم المستجدات فى المنطقة خاصة ما يجرى فى فلسطين والعراق. ونحن فى اليمن قدمنا افكارا وزعت على الدول الدائمة العضوية والاتحاد الاوروبى والامم المتحدة والجامعة العربية وهى افكار منشورة ووجدنا ترحيبا من العديد من الدول الدائمة العضوية ومنها فرنسا وروسيا وهى افكار مطروحه وتتبلور بشكل جيد قد لا تاتى ثمارها فى الوقت الراهن لكنها ستاخذ بعض الوقت . * وفي مسقط نقلت وكالة الانباء العمانية قول الاخ الرئيس ان مايجرى فى العراق الان من تعريض المدنيين للموت امر غير مقبول وهو ناجم عن الاحتلال . وأن ما يجرى يؤسفنا حيث يسقط الكثير من الضحايا جراء القصف العشوائى خاصة خلال الايام القليلة الماضية فى الفلوجة وعدد من المدن العراقية. وقالت انه اكد ان ما يجرى الان فى العراق يعمق الكراهية بين الشعوب والحضارات ونحن لا نريد كراهية بين العالم العربي والإسلامي والعالم الآخر سواء أمريكا أو أوروبا نريد ان تكون هناك مصالح مشتركة وعلاقات صداقة ومودة نريد ان يكون هناك تبادل مصالح وان لا تكون هناك كراهية. وحول الجهد الدولى لمكافحة الارهاب اوردت قول الاخ الرئيس : ان الاسرة الدولية جميعها ضد الارهاب وعلينا ان نستأصل هذه الافة ليس بالقنابل العنقودية أو الصواريخ ولكن بالعمل الاستخبارى وبالحوار والاقناع فالقوة العسكرية مهما كانت ضراوتها أو قوتها لايمكن ان تستأصل الارهاب ولكن الاقناع وأزالة التعبئة الخاطئة من عقول الشباب هو السبيل لمواجهةالارهاب. *وفي دبي نشرت صحيفة الخليج الاماراتية مقتطفات من حديث الاخ الرئيس علي عبدالله صالح أثناء استقباله وفداً من الصحافيين الفرنسيين، الذين يزورون بلادنا حاليا ، وقالت انه وصف ما يجري في العراق بأنه شيء مؤسف وغير مقبول، حيث يسقط الكثير من الضحايا جراء الضرب العشوائي من قبل القوات الأمريكية منذ أسبوع. وذكرت الصحيفة بأن الرئيس علي عبد الله صالح تطرق إلى موضوع القمة العربية، مشيرا إلى أن التواصل مستمر لضرورة انعقاد القمة العربية وألا نظل أسرى لخلافات وجهات نظرنا. وابرزت قوله / إن انعقاد القمة هو من أجل حل الخلافات أما عدم انعقادها فإنه يفاقم الخلافات فكلما انعقدت قمة تم محاصرة الخلاف وإذا لم تتحقق نسبة نجاح إلا 40% أو 60% فيمكن ان تأتي قمة أخرى وتستكمل بقية الموضوعات الأخرى المدرجة على جدول الأعمال". * وكالة انباء الصين الجديدة " شينخوا" اشارت الى ان الاخ الرئيس على عبدالله صالح اعرب عن قلقه البالغ إزاء تطورات الأحداث فى العراق . وقالت انه أشار الى ان قتل الأطفال غير مقبول وان انسحاب قوات الاحتلال الأمريكية من العراق يمثل ضرورة من أجل سلامة الجميع باعتباره مطلبا دوليا ليس للعراقيين فقط بل للمجتمع الدولى . * وفي الرياض نشرت صحيفة الوطن السعودية تقريرا تناولت فيه اهم القضايا التي تطرق اليها الاخ الرئيس خلال لقائه الوفد الاعلامي الفرنسي وقالت انه جدد موقف اليمن الرافض للوجود الأجنبي في العراق، مشيراً إلى أن هذا الوجود يغذي التيارات الإرهابية والمتطرفة ويدخل البلاد في اضطراب وعدم استقرار دائمين. وذكرت بأن الاخ الرئيس تطرق إلى موضوع تأجيل القمة العربية في تونس وجهود الحكومة اليمنية في مجال مكافحة الإرهاب وزيارته التي سيقوم بها إلى باريس قريبا. واشارت الصحيفة الى ان الاخ الرئيس أعرب عن قناعته أن الانسحاب من العراق يمكن أن يتجسد في مرحلة أولى بانسحاب قوات الائتلاف من المدن الكبرى وتمركزها في موقع أو موقعين ثم تسليمها السلطة إلى العراقيين ليتمكن هؤلاء من إقامة دولة ديمقراطية بعيدة عن المذهبية والطائفية التي تلوح الآن في الأفق تحت سيطرة قوات الاحتلال. وقالت انه اعتبر أن الاحتلال يغذي النزعة المذهبية، كما يغذي التطرف والإرهاب، وتساءل "كيف تسعى واشنطن إلى إدخال الطائفية إلى بلداننا العربية وهي تتفاخر بغياب الطائفية على أرضها؟. واوضحت الوطن السعودية بأن الاخ الرئيس أعرب عن حرصه على تعزيز العلاقات العربية ودور الجامعة عبر الحوار، داعياً إلى إصلاح هيكلية الجامعة لتتمكن من أداء دورها على أكمل وجه. ورداً على سؤال حول تقييمه لعملية مكافحة الإرهاب في اليمن منذ اعتداءات 11 سبتمبر 2001 في الولاياتالمتحدة نقلت الصحيفة تأكيد الاخ الرئيس / أن السلطات المحلية بذلت جهوداً كبيرة على هذا الصعيد, بحيث مكنت من القضاء على المجموعات المتطرفة والخلايا الإرهابية، مشيراً إلى أن اليمن يتمتع اليوم باستقرار أمني يمكنه من التركيز على القضايا السياسية والاقتصادية للنهوض بالبلد وتقدمه وازدهاره. *من جانبها تناولت صحيفة الرياض السعودية في تقرير لمندوبها الخاص الى صنعاء حديث الاخ الرئيس حيث ركزت على اعلان الاخ الرئيس انه من "غير المقبول ان تقوم القوات الاميركية بضرب عشوائي في مدينة الفلوجة وان يتعرض الاطفال والنساء لهذا الحشر من قبل الآلة العسكرية الامريكية. وقالت انه ابدىً اسفه لما يجري هناك مؤكداً انه بعد عام على احتلال العراق لا وجود للحرية ولا للاستقرار ولا للديموقراطية بعدما قال الحلفاء بأنهم سيجلبون الأمن والامان. واوردت قول الاخ الرئيس /لا يجوز ربط العراق بالإرهاب، الشعب العراقي يقرر مصيره ويحل مشاكله بنفسه. ونحن طلبنا رسمياً انسحاب قوات التحالف من المدن العراقية كخطوة اولى وتقدمنا بذلك الى الدول الدائمة العضوية في مجلس الامن والى اعضاء الجامعة العربية والدول الأوروبية، على ان تسلم الشرطة العراقية مهمة الحفاظ على الامن داخل المدن، وحصر قوات التحالف او الأجنبية في قواعد عسكرية مع الاسف وما هو مستغرب ان تنقل الولاياتالمتحدة العريقة بالديموقراطية الطائفية والمذهبية الى منطقتنا... وعن الارهاب والدور الذي تقوم به اليمن على هذا الصعيد نقلت الصحيفة قول الاخ الرئيس : نحن حققنا نتائج باهرة ولقي ذلك رضى واستحساناً في الخارج، هذا وتناولت حديث الاخ الرئيس علي عبدالله صالح لدى لقائه