قطع تامر حسنى، أحدث عريس فى الوسط الفنى، شهر العسل بسبب مرض والدته، ليمكث هو وزوجته بسمة بوسيل إلى جوارها لرعايتها. يجلس تامر حسنى تحت قدمى والدته هذه الأيام لرعايتها والاطمئنان على صحتها، وبصوت تغلب عليه نبرة الحزن والألم يقول: «أمى هى أغلى شىء فى حياتى، فلولا تفرغها لنا وحسن رعايتها ما أصبحنا رجالاً، وما كنت تامر حسنى الفنان، فهى طاقة من الحنان لم أر لها مثيلاً». وتابع: «قلقى على أمى يدمرنى، فأنا لا أستطيع التركيز هذه الأيام فى أى شىء سوى صحتها والاطمئنان عليها، وأدعو كل من يحب تامر أو حتى لا يحبه إلى الدعاء لها بالشفاء».