لم يعد خافياً على الشعوب مايرتكبه التحالف الصهيوبعيرية الوهابي من الجرائم الوحشية واراقة الدماء والفساد في الارض ، بحيث كشفت كل الاحداث والحروب ضد البلدان والشعوب المستضعفة ، بأنه لم يظهر عبر التاريخ البشري اي حزب يدعي التدين وعبادة الاله الواحد يتعمد قتل الاطفال والنساء ، ويرتكب كل الجرائم والمحرمات ، ويأمر بجميع المنكرات وينشر الفحشاء والفساد باسم الاله الواحد ، غير حزب الوهابية المخادع ومرتزقتة واتباع الشياطين والحقراء التافهين ، الذين انغمسوا في وحل الرذيلة والتخلف والانحطاط ، وتجردوا من كل القيم والمبادئ والشرف والرجولة والاخلاق ، لدرجة بلغت بهم الحقارة والدناءة والخسة لاستهداف الابرياء ، وذبح وتعذيب وقتل الاطفال والنساء بصورة وحشية تأنف المجانين وحتى الحيوانات من ارتكابها ، بحيث ان هذا التحالف الصهيوبعيري الوهابي الداعشي الوحشي ، فاق في جرائمة الفراعنة والمغول وكل طواغيت الشر عبر العصور ، ورغم ذلك لازالوا يدعون الاسلام وعبادة الاله الواحد ويتحدثون ويخطبون في المساجد ويمارسون بعض الطقوس ، بدون خجل اوحياء !!؟ فهل هناك اقذر من هؤلاء على وجه الارض !!؟ والاعجب من ذلك ان الكثير من اتباعهم الجهلاء والحمير الذين لم يكفروا بمعتقدات هذا الحزب الوهابي الملعون ولازالوا يتبعون اراء اسيادهم ومشيختهم السامة الفاسدة ، ويتمسكون بعبادتهم لهبل ويعوق ونسر وكل الاصنام البشرية والطواغيت والفاسدين كيهود آل سعود وآل زايد وملوك الصحاري والرمال !!؟ نحن نعتقد بان الانسان الذي يمتلك حتى ذرة من الحياء والاخلاق والانسانية ، لايمكنه القبول باتباع الحزب الوهابي الاجرامي ، قاتل الاطفال والنساء ، حتى لو دعى لاعتناقه الف الف نبي والعياذ بالله ، وذلك لان كل معتقدات هذا الحزب الملعون المزيفة الباطلة واهدافه العدوانية الوحشية تخالف الفطرة الانسانية التي تأنف من ارتكابها حتى الحيوانات ، كمايرفضهاالعقل البشري ..وهذا يؤكد بأن اتباع هذا الحزب هم الذين طبع على قلوبهم ومسخوا، وفقدوا العقل وقدرة التمييز، وتجردوا من الانسانية والاخلاق وكل شيء ، بحيث لايمكن مقارنتهم بالهندوس وعباد البقرالذين على الاقل لازالوا من البشر ولايقدمون على ارتكاب جرائمهم ، اوحتى بالحيوانات ، بل هم شواذ البشر وشرار الخلق واضل من الحمير سبيلاً ، عليهم وعلى تحالفهم الصهيوبعيري الوهابي الداعشي لعنة الله وملائكته والناس اجمعين ...