أفادت شركة النفط اليمنية بصنعاء، إنها اضطرت إلى تفعيل خطة الطوارئ في كافة محطاتها ومحطات وكلائها، بهدف إدارة المخزون المتاح حالياً بشكل مؤقت، إلى حين تمكن السفن من الرسو على الأرصفة واستئناف عمليات التفريغ، واشارت إلى أن آلية العمل في المحطات سيتم نشرها مع كشوفات المحطات العاملة عبر الصفحات الرسمية للشركة. وقالت الشركة في بيان لها، أن هذا الإجراء جاء نتيجة استمرار العدوان الأمريكي الغاشم الذي استهدف منشآت الشركة الحيوية، حيث تم استهداف ميناء رأس عيسى النفطي في 17 أبريل الماضي، ودُمرت جميع منصات التعبئة وأنابيب تفريغ السفن، ثم تجدد الاستهداف في 25 أبريل ما أدى إلى إخراج المنشآت عن الخدمة مجدداً، وتضررت سفينة نقل البنزين "سيفن بيرلس" وأصيب ثلاثة من طاقمها يحملون الجنسية الروسية. أفادت شركة النفط اليمنية بصنعاء، إنها اضطرت إلى تفعيل خطة الطوارئ في كافة محطاتها ومحطات وكلائها، بهدف إدارة المخزون المتاح حالياً بشكل مؤقت، إلى حين تمكن السفن من الرسو على الأرصفة واستئناف عمليات التفريغ، واشارت إلى أن آلية العمل في المحطات سيتم نشرها مع كشوفات المحطات العاملة عبر الصفحات الرسمية للشركة. وقالت الشركة في بيان لها، أن هذا الإجراء جاء نتيجة استمرار العدوان الأمريكي الغاشم الذي استهدف منشآت الشركة الحيوية، حيث تم استهداف ميناء رأس عيسى النفطي في 17 أبريل الماضي، ودُمرت جميع منصات التعبئة وأنابيب تفريغ السفن، ثم تجدد الاستهداف في 25 أبريل ما أدى إلى إخراج المنشآت عن الخدمة مجدداً، وتضررت سفينة نقل البنزين "سيفن بيرلس" وأصيب ثلاثة من طاقمها يحملون الجنسية الروسية.