تداولت أوساط شعبية ومواقع أليكترونية قصيدة لشاعر يحمل اسم أبو كهلان اليماني.. القصيدة التي حصلت " 26سبتمبرنت" على نسخة منها حملت نفساً واضحاً تناول تطورات الأوضاع الراهنة على الساحة اليمنية وحقيقة من يقفون وراءها. هذه القصيدة هي الثانية لنفس الشاعر الذي كانت قد نشرت قصيدته الأولى في الصفحة الأخيرة من صحيفة الثورة وحظيت تلك القصيدة بالاهتمام ولفتت الانتباه إلى مضمونها.. وفيما يلي تنشر " 26سبتمبرنت" القصيدة الجديدة لأبي كهلان اليماني: قلبي توجع قلبي توجع واعتصر بالألم من فعل حاقد ما يراعي قيمجروا على الشعب المصايب وكمهذا بإسم الدين يبكي الحرموذا يفرقنا بسربال وضموذا يلاحق فكر أصبح عدموالكل تاريخيه مآسي ودمهذا الذي وفق وجمع ولملكن شعبي مثل شامخ أشميحرس دياره من يصون الذممجبار ما يخشى عميل التزم عزيز أمجاده عظيمة وجممن رام قهره عض كف الندممن بعدما نيرانها كالحمممن بحرها من رملها والقممهذا هو الشعب الذي انعزموثار واستوفى حساب من ظلم واختم قصيدي للذي قد جثمما با يفيدك وعدهم والكرم والعقل مثل العين ساهد ومصلحي طامع وجاحداسقوه من كأس المكايدوذاك بالكادح يزايدوذا بوحدتنا يفاودوذاك يثأر للمعاهدمن الزنازن للمساجدصفوفهم في درب واحدفوق التآمر والمفاسدوالعهد والتاريخ شاهد للأجنبي أو فكر جامديشهد بها شأني وحاسدوما بقى جنبه مساندتمطر على راس المعاندومن سماها والفراقدكان المناضل والمجاهدواسقاه من كأسه وزايدكالقط من تحت الموايدإن كنت للإحساس فاقد