فاز الاديب البيروفي ماريو فارغاس يوسا بجائزة نوبل للأدب لعام 2010. وقد أثنت الاكاديمية السويدية في حيثيات تقديمها الجائزة ليوسا على "تصويره بالغ العمق لمقاومة الفرد وثورته وهزيمته". ويعد يوسا ،الذي ولد عام 1936 وعمل في مجال الصحافة والسياسة في بلده بيرو بالإضافة إلى عمله كراوئي وأديب، واحدا من أشهر الأدباء في أمريكا اللاتينية. وتعد روايات "زمن البطل" التي صدرت عام 1963 ورواية "محادثة في الكاتدرائية" التي صدرت عام 1969 ورواية "امتداح الخالة" التي نشرت عام 1988 من أشهر الأعمال الروائية ليوسا.