تصريح رئيس لجنة متابعة قضية العصارنة، المقدم سالمين باسلوم، يعكس توترًا في العلاقات بين الأطراف المذكورة، خاصة بين قبيلتي العصارنة – سيبان مع الحموم، ومع اتهام مباشر ل عمرو) بمحاولة تقويض الاتفاقيات القائمة، كما يتم تحميل بن حبريش مسؤولية التصعيد. نقاط رئيسية من التصريح: وجود مواثيق بين العصارنة والحموم – هناك اتفاقيات بعدم الاعتداء بين الطرفين، لكن يبدو أنها معرضة للخرق.
اتهام عمرو بالتسبب في الأزمة – يُلمح إلى أن عمرو يتصرف بشكل يهدد الاستقرار، ربما عبر استفزازات أو انتهاكات للاتفاق.
تحميل بن حبريش المسؤولية – يُعتبر بن حبريش (قائد أو شخصية مؤثرة في أحد الأطراف) مسؤولاً عن أفعال العمرو أو التصعيد الحالي.