يحسب لمبخوت بن ماضي انه لم يستخدم قبيلته وارتباطه القبلي كشيخ قبلي وكبير قوم كما يقولون لم يجر قبيلته لصراع خصومه الذين جعلوا من قبيلتهم وعصبيتهم القبلية وخطابهم القبلي المتشنج ، معيار يقيمون الناس به وكان قبيلتهم هي الدنيا كلها .
وطز بحضرموت إذا لم تكن السلطة لقبيلتنا "حضرموت حقنحا "
رجل الدولة لايستقوي بالقبيلة على الدولة ولا يستخدم القبيلة سلاح ضد الدولة والنسيج المجتمعي .
كم يشعر المرء بالقرف وهو يرى التكالب القبلي المتخلف على منصب المحافظ .
ان الخضوع لاي شخصية استخدمت الابتزاز القبلي للوصول لكرسي المحافظ ، او السيطرة على منصب المحافظ قبلياً من خلف الستار .
سيكون اكبر خطيئة ستلحق بحضرموت ضرراً كبيراً وتفتح الباب لاستدعاءات قبلية متكررة تفقد المحافظة استقراراها .