للحزب الإشتراكي اليمني ومن قبله الجبهة القومية سجل أسود كريه ملطخ بالدماء وإنتهاك الأعراض ونهب الممتلكات والتدمير للأخلاق والقيم الدينية والوطنية الجنوبية , ولم يكتفوا بكل قبحهم ويتواروا عن الأنظار , بل ظلوا وأبرز مجرميهم وجلاديهم "محسن الشرجبي يتواجد في موسكو برفقة إبن قريته في الحجرية "علي الصراري" في موسكو بتكليف من شرعية الفساد اليمني في المهجر للتشويش على زيارة اللواء "عيدروس الزبيدي" الشهر الماضي وللتحدث باسم الجنوب وهم ليسو من أبناء الجنوب . الأكاديمي والباحث السياسي الجنوبي " د حسين لقور بن عيدان" علق على الزيارة الخبيثة بالتغريدة التالية كما أطلع عليها "شبوه برس" : لم تكتفي بقايا الإشتراكي بكل الكوارث و الجرائم التي تسببت بها للجنوب و بتوريطه في اليمننة فهي تعمل بكل قوة على منع اجتثاث اليمننة من الجنوب. ذهب الاشتراكيان محسن الشرجبي و الصراري لموسكو عقب زيارة عيدروس الزبيدي علهم يستطيعون التشويش على الإنتقالي خارجيا فوق ما يقومون به داخليا