محرر "شبوة برس" يؤكد أنه لن ينسى جرائم الجبهة القومية في انتفاضات الفلاحين في حضرموت خصوصا وسائر الجنوب عموما العام 1972 إلا شخص وضيع أو منتفع رخيص يقبض ثمن حلق لحيته من قوى الاحتلال الأجنبي لحضرموت. محرر "شبوة برس" يذّكر أن من "رموز تلك الحقبة السوداء والمنفذة لجرائم السحل واللحس والدحس والرقص على أجساد الضحايا المجرم "احمد عبيد بن دغر" من موقعه العملي في رئاسة فلاحي حضرموت المشرفة على تنفيذ جرائم الانتفاضة و اللحقة في الجريمة "حيدر أبوبكر عبدالله العطاس" من موقعه القيادي في الصفوف الأولى لقيادة الجبهة القومية الحاكمة قهرآ للجنوب العربي بمؤامرة بريطانية عربية يمنية وعضوية العطاس في مجلس الوزراء لليمن الديمقراطية الماركسية".
"اليوم يعودون ( بن دغر والعجوز العطاس) إلى الواجهة كداعمين لمجلس أبوعوجا الحضرمي ودولة صنعموت المرتجاة لأتباع الإصلاح اليمني وعساكر الأحمر بقيادة أبوعوجا في وادي حضرموت التقسيميين لحضرموت والجنوب العربي عموما".
إلى اصحاب دولة صنعموت اصحاب الجبهة القومية في المقدمة غرد المدون الحضرمي "على الديني الحضرمي كندة الغلابة" مناديا: "أين أصحاب دولة صمعنوت: حيدر العطاس مع رشاد العليمي في المكلا"
وأضاف الديني في تغريدة على تويتر رصدها محرر "شبوة برس": "اتحفتونا في المساحات وتويتر وفيسبوك ليل نهار اخرتها ولانخس".
وأضاف الديني: "أصحاب الجبهة القوميه في المقدمة لهم الشور والرأي وأنتم مجرد أدوات يستخدمها المعبد الزيدي لتنفيذ اجنداته بادوات تدعي أنها حضرميه".