يذّكر محرر "شبوة برس" أن قبيلة عبيدة وفي عز جبروت الهالك عفاش وسيطرته المطلقة على اليمن دخلت في قتال مع قوات عفاش حصل فيها قتلى كثير من الطرفين وكان القتل الأكثر في صفوف عبيدة ب 18 قتيل زيادة عن قتلى الجيش وعرض عفاش على قبيلة عبيدة مئات الملايين من الريالات عندما كان الريال ريال وعشرات الشاصات الجديدة وارد "دبي" ديات لقتلى الأمر الذي رفضته عبيده عندها قبل الهالك عفاش مكرها أن تستوفي عبيده قتلاها بالقتل من أفراد الجيش كل ضابط أو جندي يقتل في وادي عبيدة يخصم من قائمة استحقاق قبيلة عبيدة وهو ما تم بالفعل. علما أن أفراد قبيلة قبيلة يعدون بالألاف وليس كباقي القبائل بعشرات الالاف ومئات الالاف.. ونذكر بالأصوات العالية في وادي حضرموت الذي نعرض مئات من أبنائه للقتل والإهانة طوال ثلاثين عاما ولم نسمع صوتا لمرجعية أو قبيلة عالية الصوت يحمل السلاح ويأخذ بثأر الحضارم. المدون الحضرمي "عبدالله علي جابر" في تغريدة رصدها محرر "شبوة برس" على تويتر قام بمقارنة لمواقف العز والعزيمة لقبائل عبيدة وذل وهوان المرجعية الحضرمية وجاء نص التغريدة: "في مارب قبائل رجال قول وفعل إذا أصدروا بيان تحذير طبقوه وخلوا الدوله تنفذ مطالبهم". "أما عندنا بوادي حضرموت بلانا الله بمرجعية قبائل عنوانها الذل والخنوع للمنطقة العسكرية الأولى ولا تستطيع حتى تمنع بوزه او توقفها عند أي نقطه متجه للشمال" "مرجعية الذل والهوان عنوانها (نحن خدام للزيود)".