الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
14 أكتوبر
26 سبتمبر
الاتجاه
الاشتراكي نت
الأضواء
الأهالي نت
البيضاء برس
التغيير
الجمهور
الجمهورية
الجنوب ميديا
الخبر
الرأي الثالث
الرياضي
الصحوة نت
العصرية
العين أون لاين
المساء
المشهد اليمني
المصدر
المكلا تايمز
المنتصف
المؤتمر نت
الناشر
الوحدوي
الوسط
الوطن
اليمن السعيد
اليمن اليوم
إخبارية
أخبار الساعة
أخبار اليوم
أنصار الثورة
أوراق برس
براقش نت
حشد
حضرموت أون لاين
حياة عدن
رأي
سبأنت
سما
سيئون برس
شبكة البيضاء الإخبارية
شبوة الحدث
شبوه برس
شهارة نت
صعدة برس
صوت الحرية
عدن الغد
عدن أون لاين
عدن بوست
عمران برس
لحج نيوز
مأرب برس
نبأ نيوز
نجم المكلا
نشوان نيوز
هنا حضرموت
يافع نيوز
يمن برس
يمن فويس
يمن لايف
يمنات
يمنكم
يمني سبورت
موضوع
كاتب
منطقة
العدو الصهيوني يواصل خروقاته لإتفاق غزة: استمرار الحصار ومنع إدخال الوقود والمستلزمات الطبية
عدن.. هيئة النقل البري تغيّر مسار رحلات باصات النقل الجماعي
الدوري الاسباني: برشلونة يعود من ملعب سلتا فيغو بانتصار كبير ويقلص الفارق مع ريال مدريد
الدوري الايطالي: الانتر يضرب لاتسيو في ميلانو ويتصدر الترتيب برفقة روما
الشيخ علي محسن عاصم ل "26 سبتمبر": لن نفرط في دماء الشهداء وسنلاحق المجرمين
انها ليست قيادة سرية شابة وانما "حزب الله" جديد
فوز (ممداني) صفعة ل(ترامب) ول(الكيان الصهيوني)
تضحياتٌ الشهداء أثمرت عزًّا ونصرًا
الأستاذ علي الكردي رئيس منتدى عدن ل"26سبتمبر": نطالب فخامة الرئيس بإنصاف المظلومين
مرض الفشل الكلوي (27)
فتح منفذ حرض .. قرار إنساني لا يحتمل التأجيل
الأمين العام لجمعية الهلال الأحمر اليمني ل 26 سبتمبر : الأزمة الإنسانية في اليمن تتطلب تدخلات عاجلة وفاعلة
ثقافة الاستعلاء .. مهوى السقوط..!!
تيجان المجد
الشهادة .. بين التقديس الإنساني والمفهوم القرآني
الزعوري: العلاقات اليمنية السعودية تتجاوز حدود الجغرافيا والدين واللغة لتصل إلى درجة النسيج الاجتماعي الواحد
الدولة المخطوفة: 17 يومًا من الغياب القسري لعارف قطران ونجله وصمتي الحاضر ينتظر رشدهم
سقوط ريال مدريد امام فاليكانو في الليغا
الأهلي يتوج بلقب بطل كأس السوبر المصري على حساب الزمالك
نجاة برلماني من محاولة اغتيال في تعز
الرئيس الزُبيدي يُعزي قائد العمليات المشتركة الإماراتي بوفاة والدته
قراءة تحليلية لنص "مفارقات" ل"أحمد سيف حاشد"
مانشستر سيتي يسحق ليفربول بثلاثية نظيفة في قمة الدوري الإنجليزي
محافظ العاصمة عدن يكرم الشاعرة والفنانة التشكيلية نادية المفلحي
الأرصاد يحذر من احتمالية تشكل الصقيع على المرتفعات.. ودرجات الحرارة الصغرى تنخفض إلى الصفر المئوي
وزير الصحة: نعمل على تحديث أدوات الوزارة المالية والإدارية ورفع كفاءة الإنفاق
في بطولة البرنامج السعودي : طائرة الاتفاق بالحوطة تتغلب على البرق بتريم في تصفيات حضرموت الوادي والصحراء
جناح سقطرى.. لؤلؤة التراث تتألق في سماء مهرجان الشيخ زايد بأبوظبي
تدشين قسم الأرشيف الإلكتروني بمصلحة الأحوال المدنية بعدن في نقلة نوعية نحو التحول الرقمي
شبوة تحتضن إجتماعات الاتحاد اليمني العام للكرة الطائرة لأول مرة
صنعاء.. البنك المركزي يوجّه بإعادة التعامل مع منشأة صرافة
رئيس بنك نيويورك "يحذر": تفاقم فقر الأمريكيين قد يقود البلاد إلى ركود اقتصادي
وزير الصناعة يشيد بجهود صندوق تنمية المهارات في مجال بناء القدرات وتنمية الموارد البشرية
اليمن تشارك في اجتماع الجمعية العمومية الرابع عشر للاتحاد الرياضي للتضامن الإسلامي بالرياض 2025م.
الكثيري يؤكد دعم المجلس الانتقالي لمنتدى الطالب المهري بحضرموت
بن ماضي يكرر جريمة الأشطل بهدم الجسر الصيني أول جسور حضرموت (صور)
رئيس الحكومة يشكو محافظ المهرة لمجلس القيادة.. تجاوزات جمركية تهدد وحدة النظام المالي للدولة "وثيقة"
خفر السواحل تعلن ضبط سفينتين قادمتين من جيبوتي وتصادر معدات اتصالات حديثه
ارتفاع أسعار المستهلكين في الصين يخالف التوقعات في أكتوبر
علموا أولادكم أن مصر لم تكن يوم ارض عابرة، بل كانت ساحة يمر منها تاريخ الوحي.
كم خطوة تحتاج يوميا لتؤخر شيخوخة دماغك؟
محافظ المهرة.. تمرد وفساد يهددان جدية الحكومة ويستوجب الإقالة والمحاسبة
هل أنت إخواني؟.. اختبر نفسك
سرقة أكثر من 25 مليون دولار من صندوق الترويج السياحي منذ 2017
عين الوطن الساهرة (1)
أوقفوا الاستنزاف للمال العام على حساب شعب يجوع
أبناء الحجرية في عدن.. إحسان الجنوب الذي قوبل بالغدر والنكران
جرحى عسكريون ينصبون خيمة اعتصام في مأرب
قراءة تحليلية لنص "رجل يقبل حبيبته" ل"أحمد سيف حاشد"
مأرب.. فعالية توعوية بمناسبة الأسبوع العالمي للسلامة الدوائية
في ذكرى رحيل هاشم علي .. من "زهرة الحنُّون" إلى مقام الألفة
مأرب.. تسجيل 61 حالة وفاة وإصابة بمرض الدفتيريا منذ بداية العام
على رأسها الشمندر.. 6 مشروبات لتقوية الدماغ والذاكرة
كما تدين تدان .. في الخير قبل الشر
الزكاة تدشن تحصيل وصرف زكاة الحبوب في جبل المحويت
صحة مأرب تعلن تسجيل 4 وفيات و57 إصابة بمرض الدفتيريا منذ بداية العام الجاري
الشهادة في سبيل الله نجاح وفلاح
"جنوب يتناحر.. بعد أن كان جسداً واحداً"
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
المسيرة القرآنية
معاذ الجنيد
نشر في
شهارة نت
يوم 05 - 05 - 2016
* كل أسماء السور القرآنية مذكورة في هذه القصيدة .
بخُطى العاديات كالرعد جاءوا
أطفأوا الشمس خلفهم وأضاءوا
صِفة الكهف ما أساءت إليهم
فمن الكهف يخرجُ الأنبياءُ
رتلوا للجهاد فاتحة الف
جر ، فالفتحُ موعِدٌ ولقاءُ
أسرجوا للضحى بروج المعالي
فالليالي تغابُنٌ ، وارتقاءُ
هُمْ كما الكون فبستِّ ليالٍ
خُلِقَ الكونُ أرضهُ والسماءُ
عبروا مثلهُ بستِّ حروبٍ
فُصِّلت من خلالها الأشياءُ
أربكوا العصرَ ، فالتكاثُرُ فيهم
ضاعَفَتهُ الدماءُ ، والشهداءُ
مُذ أطلَّ الحسين ماعون خيرٍ
وكنوحٍ أعانهُ البُسطاءُ
قمرٌ في معارج القَدْر يسمو
وإلى القُدس شَدَّهُ الإسراءُ
جاءَ من غافرٍ وهُودٍ ومن ما
ئدة الله يبرُزُ الأولياءُ
وبفرقان آل
عمران
أعلى
كل حقٍّ أوحاه عاشوراءُ
مُستعيداً هويّة الدين مِمّا
صنعتهُ الثقافةُ العمياءُ
ثورة الرفض رافقتهُ كإبرا
هيم نادى وقال إني براءُ
مُذ رأى المسلمين والأُمّةَ الجا
ثيةَ المُستبِدَّ فيها الشقاءُ
ورأى الإنشقاق في الصَّف داءً
ينخُر الدين ، فاعتراهُ حياءُ
أيعيش الإنسانُ بين شتاتٍ
ولدى النمل وحدةٌ وانتماءُ !؟
حُجراتُ الهدى بكفيه قامت
زُمرُ الحق رُكنها ، والبِناءُ
فتداعت قريش ، والرومُ ضجّت
وبدت من ملوكها البغضاءُ
أدركوا أنهُ سيُحيي شعوباً
وسيقوى بنهجه الضعفاءُ
وظّفوا كل هُمزةٍ يقتفيه
جيّشوا حقدهم ، وبالخزي باءوا
حشدوا الزيف في مجادلة ال
حق ، والحق ساطعٌ وضَّاءُ
قيل عنهُ مُدّثِرٌ بالأماني
فمعانيه زُخرفٌ ، وادِّعاءُ
وحسينٌ مُزَّمِلٌ بعليٍّ
ومن المصطفى عليه رِداءُ
علَقُ البِدء في المسيرة منهُ
نفخةُ الروح ، نفسُها الزهراءُ
مَسَدٌ للمُطففين ، وحُكمٌ
قلمُ المُلك باسمهِ مَضَّاءُ
يوسفاً كان ، إنما الجُبُّ جرفٌ
حمَلَتُهُ إلى النبيِّ الدِلاءُ
ثم أضحى عزيز كل بلادٍ
كوثراً منهُ يستقي الشرفاءُ
فلَقَ الصبحَ للمسيرة تمضي
ودعاهُ لربِّهِ الإصطفاءُ
ملأَ الشرحُ صدرَهُ بيقينٍ
أنَّ هارونهُ عليها وِقاءُ
هوَ لقمان نبضها بيديهِ
تتسامى المسيرةُ العصماءُ
حاربوها مراحلاً ، وسنيناً
وحروب العِدا لها إحياءُ
فهيَ قارعةٌ على كل باغٍ
وهيَ غاشيةٌ لهم وبلاءُ
وعذابٌ كريح أحقاف عادٍ
الشياطين بعدها أشلاءُ
وهيَ مُمتَحِنةٌ بِبيّنة الأ
عراف في الناس سجدةٌ سِيماءُ
وهيَ كالتين كلما أحرقوها
تغلبُ النارَ روحُها الخضراءُ
كانَ نِمريُّها سحابة شعرٍ
أغدَقَت ، ثم أزهرَ الشعراءُ
وبإخلاص فِتية البذل سارت
صافاتُ السما لها رُفقاءُ
يبذلون النفوس في الله حباً
ما الذي أنت باذل يا عطاءُ ؟
فهمُ المؤمنون أنصار طه
ولشورى محمدٍ أُمنَاءُ
آمنوا إنما الشعار سلاحٌ
والمُعاداةُ صرخةٌ والولاءُ
جسدوا التوبةَ اعتقاداً بزلز
لة الله إن بغى الجبناءُ
كل حربٍ كوخزة النحل فيهم
فمعَ الوخز ، شهدها والشفاءُ
ناصروا فاطر السماوات لمَّا
بالطواغيت سبَّحَ العُملاءُ
رتّلوا (ص) صعدةً ، وصُعوداً
أطلقوا (ق) قاهِراً حين شاءوا
ومن الطارق اغتدى النجمُ فيهم
ثاقباً منهُ زُلزِلَ الأعداءُ
عبَسَ الكافرون لمّا رأوهُم
واستُفِزَّ المنافقون وساءوا
جمعةُ الحسم حاقةٌ ، وانفطارٌ
قَدَرٌ لاقتِلاعهم ، وقضاءُ
كشفت عن وجوه أحزاب نجدٍ
وتعرَّي الرِفاق والأدعياءُ
هيَ تحريم عودة الظلم مهما
حاربونا الطغاةُ ، والزعماءُ
فعلى منطق الهوان طلاقٌ
إنما العيش عزَّةٌ ، وإباءُ
بلَدٌ طيبٌ ، وشعبٌ عظيمٌ
يمنٌ منهُ تبدأ الأسماءُ
خابَ فيلُ
الرياض
بالحرب يرجو
أن يُذلَّ الجبابرُ العُظماءُ
إنّ تكوير هذه الشمس أدنى
من ثرانا وغزونا يا غُثاءُ
هدَّدونا بالذاريات فقامت
بيننا النازعاتُ والكبرياءُ
وكما الحشر والقيامة جاءت
داحسٌ ، والبسوس ، والغبراءُ
ولأنَّ الرحمن عُدّة شعبي
فالملايين كالدخان هَبَاءُ
نور يس عزةٌ ، وسلاحٌ
وتسابيح يونسٍ إعلاءُ
حمَّلوا العنكبوت أقوى سلاحٍ
كان أنفال جيشنا حين جاءوا
سابقتنا إليهم الجنُّ عزماً
فأُبيدَ الغزاةُ ، والحُلفاءُ
سبأٌ شعبها الحديدُ تحلّى
بصمودٍ رجالها ، والنساءُ
الصواريخ فوقنا مُرسلاتٌ
ولها نحنُ والجبالُ سواءُ
تتجلّى من كل أُمِّ شهيدٍ
أُمُّ موسى ، ومريمُ العذراءُ
قصص المعجزات ، شعبٌ تساوَت
شِدّةُ الحرب عندهُ والرخاءُ
يُصعَقُ الطُور من بسالة أرضي
وتُذَلُّ العواصفُ الهوجاءُ
حِكمةُ الله قلَّلتنا وفي الوا
قِعة اليوم أنَّنا الأقوياءُ
نبأُ النصر قد أطلَّ فذوقوا
خيبة العار أيها الطُلقاءُ
سوف نُنهي شروركم وسنبقى
لم يزل يا ثمود في الحِجر ماءُ
إنَّ شرَّ الدواب أنعام نجدٍ
وأظلَّ الورى هُمُ الأمراءُ
قسماً لن تُحرّرَ القُدس ما لم
تُذبح الآن بقرةٌ سوداءُ
هيَ حرثٌ للإحتلال ذلُولٌ
هيَ دِرعٌ لداعِشٍ وغِطاءُ
فاذبحوها لينجلي الليلُ عنكم
إنما الحج ثورةٌ وفداءُ
أيها العاصفون ، نحنُ انتصارٌ
أيها الزاحفون ، نحنُ بقاءُ
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
السيرة الذاتية ..كل أسماء السور القرآنية مذكورة في هذه القصيدة :
القصف الأمريكي
شيخ سلفي من حضرموت يدعو القاعدة أن يكفوا أيديهم عن الاغتيالات والتصفيات ويصف الضربات الامريكية بالحكم بالاعدام دون محاكمة
زفة الحرائق
بالصور .. هكذا طردوا أولاد الأحمر ومليشياتهم من العاصمة أذلة خاسئين
أبلغ عن إشهار غير لائق