وان هدىء فيهم نارهم واتسعت هوت اوهامهم الا ان الذي كان عنوانهم قد بداء يمحو اثارهم ويوجد الف بديلا عنهم وتوضاء الوغد من دمائهم ليجعل من طهر عروقهم ترنيمه لمعزوفة وداعهم وتعويذة من انبلاج فجرهم انني ان كنت فقد كان حضهم عثرة شكوكهم قل .انكارهم لطريقا خطه ..مولم ضوئهم فاستبق الليل الى شعاع سمارهم واذن الفجر بديك جنهم تركوا القمر وضياء الشمس ضياء اجدادهم واوغلوا النكران في صدورهم اه واه تتكرر حسرة على ضياعهم بعد موسم اقمارهم وخصب ارضهم وان كان فقد كان ماءاتىء منهم ,واهداء الغريب عنوان وكساء ردائهم انتهت ….اليمن _ذمار
