الحكومة عذبوها ..والمصالح ينهبوها والمزارع خرْبوها..فين خظاريها وماها؟ جا يكحلها عماها ليش صعده دمروها ..ليش الأعراض أهدروها ليش,والنار أضرموها..خاف يكوينا حماها جأ يكحلها عماها يا حكومتنا العجيبة..كُل حاجه فيش خيبة عاجزة من دون هيبة..كا الحجر من جأ رماها جأ يكحلها عماها اصبر أصبر يا أبو احمد..ما يسوْي مثلك احد مشكلة والله يشهد..فين با يوجد دواها جأ يكحلها عماها كان لا يوجد نضيره..كان له حنكه مثيرة غلطة الشاطر كبيرة..لا تجد غلطة كما ها جأ يكحلها عماها ما يريد القلب يرجف..ما يريد الدم ينزف كان يريد الحرب توقف..حرب صعده لا سواها جأ يكحلها عماها ما يريد الناس تغرق.. ما يريد الأرض تحرق ما يريد أرواح تُزهق..والكوارث ما يباها جأ يكحلها عماها ما يريد أصوات طلقات ..لا,ولا يشتي صدامات بالأخص قُرب انتخابات..لا تكدر من صفاها جأ يكحلها عماها كان قصده يستجيبوا ..يخضعوا له أو يتوبوا ما عرفهم كيف يعيبوا..يا غبى نفسه غباها جأ يكحلها عماها كان يبذل كل جهده..كان الاستقرار وده والأمان في كل صعده .. والسلام يشمل قُراها جأ يكحلها عماها المخبأ للجميع بان..البلاد تشعل بنيران فين (قرشه) وين (دغسان)..عاجزين عن احتواها جأ يكحلها عماها أنت يا بن محسن اسمع..في الجبال ما كنت تنفع أستريح في البيت واهجع..وفرقتك الله معاها جأ يكحلها عماها هل كبير القوم داري ..لا يزال القنص جاري في الشوامخ والصحاري..حوم حلْق في سماها جأ يكحلها عماها