جزاء جزار كان هناك رجل يعمل جزاراً كل يوم يأخذ الماشية ويذبحها كل يوم على هذه الحال وفي يوم من الأيام رأى امرأة في الشارع مطعونة بسكين فنزل من سيارته ليساعدها وأخرج السكين منها ثم أتى الناس ورأوه فاتهموه أنه هو الذي قتلها وجاءت الشرطة لتحقق معه فأخذ يحلف لهم بالله أنه ليس الذي قتلها لكنهم لم يصدقوه فأخذوه ووضعوه في السجن وأخذوا يحققون معه شهرين ولما حان وقت الاعدام قال لهم : أريد أن تسمعوا مني هذا الكلام قبل أن تعدموني , لقد كنت أعمل في القوارب قبل أن أصبح جزاراً أذهب بالناس في وفي أحد الأيام عندما كنت أوصل الناس ركبت امرأة جميلة قد أعجبتني فذهبت لبيتها لأخطبها لكنها رفضتني وبعد ذلك بسنة ركبت معي نفس المرأة ومعها طفل صغير وكان ولدها , فحاولت أن أمكن نفسي منها لكنها صدتني وحاولت مراراً وتكراراً ولكنها كانت تصدني في كل مرة فهددتها بطفلها إذا لم تمكنيني من نفسكِ سأرميه في البحر ووضعت رأسه في الماء وهو يصيح بأعلى صوته لكنها ازدادت تمسكاً وظللت واضع رأسه في الماء حتى انقطع صوته فرميت به في البحر وقتلت أمه ثم بعت القارب وعملت جزاراً , وها أنا ألقى جزائي أما القاتل الحقيقي فابحثوا عنه.. مضرابة على الجاكت في السبعينيات كان في واحد من صنعاء القديمة معه جاكت حالي يلبسه في الشتاء ويستعرض به في السوق والحارة و عند منتصف ليلة باردة جلس يتجابر مع المرة فما سمعوا إلا مضرابة وأصوات عالية باب البيت فقام يريد يخرج يبسر مابه فمنعته المره وقالت له ماعلينا الوقت متأخر فقال ادي الجاكت اخرج افرع بينهم لايزد يعملوا لنا مصيبة باب البيت فناولته الجاكت وخرج مسرعا ولما وصل عند المتضاربين لبجوه كلهم وشلوا عليه الجاكت وهربوا فقام ودخل البيت منهكاً فسألته المره هه على ايش بيضاربوا ؟ قال لها: على الجاكت حقي.