يتبادل أطراف الأزمة اليمنية الاتهامات بشأن الطرف المسؤول عن عرقلة ما تم التوصل إليه من تسويات في اتفاق السويد، وخاصة اتفاق إعادة الانتشار في الحديدة. و قال نائب وزير الخارجية في حكومة صنعاء، حسين العزي، الأحد 24 فبراير/شباط 2019، إن الطرف الآخر يثير صعوبات لمحاولة التراجع عن اتفاق المرحلة الأولى ضمن قائمة الإجراءات، مستغلا حرص الأممالمتحدة على منهج المقاربة للتوصل إلى حل. وأضاف العزي، “نأمل من الأممالمتحدة عدم الاستجابة لأي تراجع بشأن ما تم التوافق عليه”، مضيفا: “مستعدون لخطوة تنفيذية من طرف واحد فور طلبها ذلك”. ونقلت قناة “المسيرة”، في وقت سابق عن مصدر مطلع على أعمال اللجنة قوله إن تأجيل تنفيذ المرحلة الأولى من خطة إعادة الانتشار في الحديدة جاء نتيجة تأخر رد ممثلي وفد حكومة هادي. الطرف الآخر يثير صعوبات لمحاولة فرض تراجعاته عن اتفاق المرحلة الاولى ضمن مصفوفة الإجراءات مستغلا حرص الاممالمتحدة ع مواراة عرقلته واعتمادها منهج التقريب والمقاربة نأمل من الأممالمتحدة عدم الاستجابة لأي تراجع عن ماتم التوافق عليه ومستعدون لخطوة تنفيذية من طرف واحد فور طلبها ذلك — حسين العزي (@hussinalezzi5) February 24, 2019 لتكن أول من يعرف الخبر .. اشترك في خدمة “المستقلة موبايل“، لمشتركي “يمن موبايل” ارسل رقم (1) إلى 2520، ولمشتركي “ام تي إن” ارسل رقم (1) إلى 1416.