الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
14 أكتوبر
26 سبتمبر
الاتجاه
الاشتراكي نت
الأضواء
الأهالي نت
البيضاء برس
التغيير
الجمهور
الجمهورية
الجنوب ميديا
الخبر
الرأي الثالث
الرياضي
الصحوة نت
العصرية
العين أون لاين
المساء
المشهد اليمني
المصدر
المكلا تايمز
المنتصف
المؤتمر نت
الناشر
الوحدوي
الوسط
الوطن
اليمن السعيد
اليمن اليوم
إخبارية
أخبار الساعة
أخبار اليوم
أنصار الثورة
أوراق برس
براقش نت
حشد
حضرموت أون لاين
حياة عدن
رأي
سبأنت
سما
سيئون برس
شبكة البيضاء الإخبارية
شبوة الحدث
شبوه برس
شهارة نت
صعدة برس
صوت الحرية
عدن الغد
عدن أون لاين
عدن بوست
عمران برس
لحج نيوز
مأرب برس
نبأ نيوز
نجم المكلا
نشوان نيوز
هنا حضرموت
يافع نيوز
يمن برس
يمن فويس
يمن لايف
يمنات
يمنكم
يمني سبورت
موضوع
كاتب
منطقة
آليات عسكرية سعودية تغادر عدن بالتزامن مع وصول وفد عسكري
عاجل | القوات المسلحة الجنوبية تعلن إطلاق "عملية الحسم" في أبين لاستكمال حربها ضد الإره-ارب
الرئيس الزُبيدي يرحب بقيادة القوات المشتركة للتحالف العربي في عدن
الأرصاد: أجواء باردة إلى باردة نسبيًا على المرتفعات وبحر مضطرب جنوب الساحل الغربي
عن محادثات المعاشيق ومشاركة الإمارات إلى جانب السعودية في التفاوض مع الانتقالي
واشنطن تسعى لنشر قوات دولية في غزة مطلع العام
صلاح يعود إلى قائمة ليفربول أمام برايتون
بوقرة يستقيل من تدريب الجزائر
34 مصابا بانفجار "غامض" في حفل زفاف جنوبي سوريا
وفاة المناضل سيف صائل
أوروبا تجمد 210 مليارات يورو من أصول روسيا
موعد مباريات نصف نهائي كأس العرب 2025
فيضانات عارمة تضرب ولاية واشنطن
الترب يعزي في وفاة العميد عبدالجليل الشامي
مدرسة أمي الليلية: قصص وحكم صاغت الروح في زمن البساطة..(من قصة حياتي الأولى)
الشيخ بن بريك: الإخوان تعاملوا مع القضية الجنوبية بمنطق المصلحة لا المبدأ
الأجهزة الأمنية في سيئون تضبط عصابة تنتحل صفة القوات الجنوبية لنهب منازل المواطنين
بكاء وصياح الإعلاميين اليمنيين... من الشتم إلى الاستجداء
الانتقالي يوضح حقيقة انسحاب قواته من حضرموت
منتخب الجزائر حامل اللقب يودع كأس العرب أمام الإمارات
مصدر عسكري: اشتباكات في معسكر عارين بين قوات دفاع شبوة وقبائل على خلفية غنائم
كم من الناس هذه الايام يحفظ الجميل..!
الصحفي والقيادي الإعلامي الراحل راجح الجبوبي
الصين تسجل رقماً قياسياً في إنتاج الحبوب تجاوز 714 مليون طن
الله جل وعلآ.. في خدمة حزب الإصلاح ضد خصومهم..!!
هيئة الآثار تنشر القائمة ال30 بالآثار اليمنية المنهوبة
الرئيس المشاط يعزّي في وفاة الشيخ محمد بجاش
تحركات مثيرة للجدل: كهرباء تعز تسحب المحولات من الأحياء إلى المخازن
الانكماش يضرب الاقتصاد البريطاني في أكتوبر.. وتراجع حاد في قطاعي الخدمات والبناء
أيها الكائن في رأسي
عدن تختنق بغلاء الأسعار وسط تدهور اقتصادي متسارع
واشنطن تندد باستمرار احتجاز موظفي سفارتها في صنعاء
الصحفي والقيادي الإعلامي الكبير ياسين المسعودي
كبار الوطن.. بين تعب الجسد وعظمة الروح
أغلبها من حضرموت.. الهجرة الدولية تسجل نزوح 338 أسرة خلال الأسبوع الماضي
الأمين العام للأمم المتحدة: "ما حدث في محافظتي حضرموت والمهرة تصعيد خطير"
غوتيريش: مركز الملك سلمان للإغاثة يُعد نموذجًا بارزًا على السخاء وجودة الخدمات الإنسانية
الرئيس الزُبيدي يتفقد سير العمل بديوان عام وزارة الزراعة والري والثروة السمكية وقطاعاتها
ثلاث عادات يومية تعزز صحة الرئتين.. طبيب يوضح
ضحايا جراء سقوط سيارة في بئر بمحافظة حجة
منظمة اممية تنقل مقرها الرئيسي من صنعاء إلى عدن
الجنوب راح علينا شانموت جوع
السيتي يحسم لقاء القمة امام ريال مدريد
لا مفر إلى السعودية.. صلاح يواجه خيبة أمل جديدة
فعالية حاشدة للهيئة النسائية في صعدة بذكرى ميلاد فاطمة الزهراء
المنتخب الوطني تحت 23 عاما يغادر بطولة كأس الخليج بعد تعادله مع عمان
ندوة بصنعاء تناقش تكريم المرأة في الإسلام وتنتقد النموذج الغربي
بيان مرتقب لقائد الثورة في اليوم العالمي للمرأة المسلمة
"اليونسكو" تدرج الدان الحضرمي على قائمة التراث العالمي غير المادي
نبحوا من كل عواصم العالم، ومع ذلك خرجوا من الجنوب.
مباراة حاسمة.. اليمن يواجه عمان مساء الغد على بطاقة التأهل لنصف نهائي كأس الخليج
اجتماع موسع بصنعاء لتعزيز التنسيق في حماية المدن التاريخية
60 مليون طن ركام في غزة بينها 4 ملايين طن نفايات خطرة جراء حرب الإبادة
إتلاف 8 أطنان أدوية مخالفة ومنتهية الصلاحية في رداع
حضرموت.. المدرسة الوسطية التي شكلت قادة وأدباء وملوكًا وعلماءً عالميين
ضرب الخرافة بتوصيف علمي دقيق
إب.. تحذيرات من انتشار الأوبئة جراء طفح مياه الصرف الصحي وسط الأحياء السكنية
رسائل إلى المجتمع
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
"فيديو" هيومن رايتس ووتش: غارات التحالف على مباني سكنية في المخا بتعز جريمة حرب
موقع هيومن رايتس ووتش
نشر في
يمنات
يوم 28 - 07 - 2015
الغارات الجوية التي نفذتها قوات التحالف بقيادة السعودية على مدينة
المخا
اليمنية
، وتسببت في مقتل ما لا يقل عن 65 مدنيًا، منهم 10 أطفال، وإصابة عشرات الآخرين بجروح، تبدو كجريمة حرب. بدأت طائرات التحالف بين الساعة التاسعة والنصف العاشرة مساءً قصف تجمعين سكنيين في محطة لتوليد الطاقة في
المخا
يسكن فيهما عمال المصنع وعائلاتهم.
قالت هيومن رايتس ووتش إن فشل السعودية ودول التحالف الأخرى في فتح تحقيق في الغارات التي تبدو غير قانونية في
اليمن
يُبرز الحاجة إلى إنشاء لجنة تقصي الحقائق تابعة للمجلس
الأممي
لحقوق الإنسان، للتحقيق في مزاعم انتهاك قوانين الحرب من قبل قوات التحالف والحوثيين وأطراف النزاع الأخرى.
قال أولي سولفانغ، باحث رئيسي في قسم الطوارئ: "قصفت قوات التحالف بقيادة السعودية مساكن تابعة لمحطة توليد الطاقة بشكل متكرر فتسببت في قتل عشرات المدنيين. في غياب أي أدلة عن وجود هدف عسكري واضح هناك، فإن هذا الهجوم يرقى على ما يبدو إلى جريمة حرب".
زارت هيومن رايتس ووتش مكان الغارة بعد يوم ونصف من حدوثها. أظهرت الحفر والأضرار التي لحقت بالمباني أن المجمع السكني الرئيسي، الذي يأوي ما لا يقل عن 200 عائلة بحسب ما أكد مديرو المصنع، استُهدف ب6 قنابل. كما سقطت قنبلة على مجمع سكني آخر يبعد حوالي كيلومتر واحد شمال المجمع الرئيسي يسكنه عمال مؤقتون فدمرت خزانات الماء. أيضا، سقطت قنبلتان أخريان على الشاطئ وتقاطع قريب.
أصابت قنبلتان شقتين سكنيتين بشكل مباشر فتسببت في انهيار أجزاء من سقفيهما. وانفجرت قنابل أخرى في مناطق بين المباني، مثل الساحة الرئيسية، فدمرت الجدران الخارجية لعشرات الشقق، ولم تبقَ سوى أعمدة البناية في مكانها.
قال بعض عمال وسكان المجمّعات السكنية ل هيومن رايتس ووتش إن طائرة واحدة أو أكثر ألقت 9 قنابل في طلعات جوية متكررة بعد فترات زمنية لم تتجاوز دقائق معدودات. ويبدو أن جميع القنابل استهدفت المجمّعات السكنية وليس أي هدف آخر.
لم تلاحظ هيومن رايتس ووتش أي أدلة على أن المجمّعين السكنيين التابعين لمحطة توليد الكهرباء كانا يُستخدمان لأهداف عسكرية. أكد أكثر من 10 عمال عدم وجود قوات تابعة للحوثيين أو أي قوات عسكرية أخرى في المجمعات السكنية. تم بناء محطة توليد الطاقة والمجمع السكني التابع لها سنة 1986.
في ساعة مبكرة من صباح يوم 25 يوليو/تموز، أفاد شريط الأخبار على قناة العربية، وهي مؤسسة إعلامية سعودية، أن قوات التحالف أغارت على قاعدة للدفاع الجوي في
المخا
. حددت هيومن رايتس ووتش منشأة عسكرية تبعد حوالي 800 متر
جنوب
شرق المبنى الرئيسي لمحطة توليد الطاقة، قال العمال إنها كانت قاعدة للدفاع الجوي. أكد موظفو المحطة أن القاعدة مهجورة منذ أشهر، ولم تلاحظ هيومن رايتس ووتش أي نشاط أو عمال في القاعدة عند الاطلاع عليها من الخارج، باستثناء حارسين اثنين.
قدّم نائب المدير العام للمحطة
باجل
جعفر قاسم ل هيومن رايتس ووتش قائمة بأسماء 65 شخصًا قتلوا أثناء الغارة، بينهم 10 أطفال. تتضمن القائمة كذلك اسميّ شخصين ما زالا في عداد المفقودين، قال قاسم إنه يعتقد أنهما عالقين تحت الأنقاض، وربما قتلا. زارت هيومن رايتس ووتش 3 مستشفيات في
الحديدة
كانت قد استقبلت 42 جريحًا جراء الغارة. كان العديد منهم في حالة حرجة، بينهم طفلة عمرها 11 سنة.
قالت واجدة أحمد ناجد (37 سنة)، زوجة عامل في المحطة وتسكن في أحد المجمعين السكنيين، إنها احتضنت أطفالها وجلست بهم أرضا عندما وقعت الغارة، وهي ترجو أن تمر بسلام:
بعد الغارة الثالثة، بدأ المنزل ينهار على رؤوسنا. عندها أيقنت أنه ينبغي أن نغادر المكان لأنه لم يعد آمنًا. أمسكت ببناتي، وركضنا في اتجاه الشاطئ، فكانت الشظايا
المعدنية
تتطاير وأصابت إحداها ابنتي ملاك التي تبلغ من العمر 9 سنوات. أحمد الله أنها الآن بخير. وبينما كنا نجري، شاهدت جثثا، عددها 7، ملقاة على الأرض وهي أشلاء.
قال طبيب في المستشفى ل هيومن رايتس ووتش إن الطاقم الطبي استخرج شظية
معدنية
من بطن ملاك.
قال خليل عبد الله عيدرس (35 سنة)، وهو ممرض في عيادة المحطة، إنه ذهب إلى مستشفى السلام في مدينة
المخا
بعد أن سمع بالغارة. قدّم مع آخرين من الطاقم الطبي الإسعافات الأولية الأساسية للمصابين، ثم أرسلوهم إلى مستشفيات
الحديدة
. كما قال إن المستشفى استقبل بعد ساعة من الغارة ما لا يقل عن 30 جريحًا و8 جثث. الساعة الواحدة صباحًا، ذهب خليل إلى المجمع السكني الرئيسي:
بينما كنت أعبر البوابة، شاهدت المهندس في المحطة صديقي عبد الصمد الصبيع. كان ملقى على الأرض قرب شقته وهو مصاب بجرح عميق وسط جسمه، وينزف بشدة بينما كان أطفاله إلى جانبه يصرخون ويبكون. كانت حالته ميؤوس منها. في الوقت نفسه كانت الطائرات لا تزال تحلق في السماء، وسمعنا طنينها لعدة ساعات.
وقال لؤي نبيل (20 سنة) الذي يعمل في متجر داخل المجمع السكني، إنه ذهب مسرعًا إلى شقة عائلته منذ بداية الغارة، ولكن قنبلة أصابت الشقة قبل وصوله إليها، ما أدى إلى انهيار سقفها. وجد والدته وشقيقه الأصغر في مدخل الشقة، فحملهما إلى الشاطئ، ثم عاد ليبحث عن شقيقتيه هديل (12 سنة) وتغريد (17 سنة):
كان المكان مظلمًا. مرّت 10 دقائق قبل أن أعثر على هديل تحت الأنقاض. أصابت القنبلة سقف الغرفة حيث كانت تنام، فأُصيبت بجرح خطير في رأسها. ثم عثرت على تغريد في غرفة أخرى وقد أصيبت بجروح خفيفة في رأسها أيضًا. ما زالت هديل في غيبوبة.
تخضع الأعمال العدائية المستمرة في
اليمن
والسعودية إلى القانون الإنساني الدولي، أو قوانين الحرب. تحظر هذه القوانين الهجمات المتعمدة على المدنيين والهجمات العشوائية، أي التي تصيب أهداف عسكرية ومدنيين أو أهداف مدنية دون تمييز. الهجمات التي ليست لها أهداف عسكرية محددة تُعتبر هجمات عشوائية.
يبحث هؤلاء الرجال بين أنقاض مجمع سكني يأوي عمال محطة
المخا
لإنتاج الطاقة وعائلاتهم تعرض لغارة جوية من التحالف الذي تقوده السعودية قتلت 57 مدنيا على الأقل في
المخا
،
اليمن
يوم 24 يوليو/تموز 2015. © 2015 أولي سولفانغ/هيومن رايتس ووتش
قد يتعرّض الأشخاص الذين يرتكبون انتهاكات خطيرة لقوانين الحرب بقصد إجرامي، أي بشكل متعمد أو بتهور، إلى الملاحقة القضائية بتهمة ارتكاب جرائم حرب. قد يتحملون المسؤولية الجنائية المترتبة عن الشروع في ارتكاب جريمة حرب، أو تسهيلها أو المساعدة فيها أو التحريض عليها. على الحكومات المشاركة في نزاعات مسلحة التحقيق في المزاعم المتعلقة بحصول جرائم حرب على يد عناصر قواتها المسلحة.
نفذ التحالف الذي تقوده السعودية، الذي يشمل
الإمارات
العربية
المتحدة
والبحرين ومصر والأردن والكويت والمغرب وقطر والسودان، منذ 26 مارس/آذار، حملة جوية في جميع أنحاء
اليمن
ضد قوات الحوثيين، المعروفة أيضا باسم أنصار الله. أطاح الحوثيون فعليا بحكومة الرئيس عبد ربه منصور هادي في يناير/كانون الثاني.
الولايات
المتحدة
ليست عضوًا في التحالف لكنها أعلنت أنها توفر له الدعم اللوجستي والاستخباري. كما قالت المملكة
المتحدة
إنها "توفر دعمًا تقنيًا وأسلحة موجهة بدقة، وتتبادل المعلومات مع القوات المسلحة السعودية من خلال ترتيبات مسبقة". يجعل تقديم الدعم المباشر للعمليات العسكرية، مثل تقديم المعلومات حول الأهداف،
الولايات
المتحدة
والمملكة
المتحدة
أطرافا في النزاع المسلح، ولذلك فهي ملزمة بتطبيق قوانين الحرب.
قصفت الغارات الجوية لقوات التحالف أهدافا للحوثيين في العاصمة
صنعاء
ومدن أخرى، مثل صعدة
والحديدة
وتعز وإب ولحج والضالع وشبوة ومأرب وحجة
وعدن
. تسبب العديد من هذه الغارات في قتل المدنيين أو إصابتهم بجروح. بحسب مكتب المفوض السامي
الأممي
لحقوق الإنسان، تسبب القتال الدائر في
اليمن
، حتى 21 يوليو/تموز، في مقتل ما لا يقل عن 1963 مدنيًا، أغلبهم في غارات جوية.
حققت هيومن رايتس ووتش في عدد من الغارات الجوية التي بدت غير قانونية، وخلصت إلى أن طائرات حربية ألقت، على سبيل المثال، في 31 مارس/آذار قنابل على مصنع ألبان في
الحديدة
، فقتلت ما لا يقلّ عن 31 مدنيًا. كان المصنع في مكان قريب من قاعدتين عسكريتين تم استهدافهما في وقت لاحق.
قالت هيومن رايتس ووتش إن الحوثيين والقوات الأخرى مسؤولة أيضًا عن انتهاك قوانين الحرب. نفذت قوات مساندة للحوثيين وميليشيات معارضة عمليات عسكرية في
عدن
وتعز ومناطق أخرى، ما عرّض المدنيين والمنشآت المدنية مثل المستشفيات إلى مخاطر غير ضرورية.
عبّر المفوض السامي لحقوق الإنسان عن بالغ قلقه إزاء ارتفاع عدد الضحايا المدنيين في
اليمن
، ودعا إلى فتح تحقيق شامل. على مجلس حقوق الإنسان
الأممي
تبني قرار يُنشئ لجنة دولية لتقصي الحقائق للتحقيق في مزاعم انتهاكات القانون الإنساني الدولي في
اليمن
منذ بداية النزاع.
قال أولي سولفانغ: "مرّة بعد أخرى نشاهد الغارات الجوية لقوات التحالف وهي تحصد أعدادًا كبيرة من المدنيين، دون أن توجد أي إشارة عن فتح تحقيقات في الانتهاكات المحتملة. إذا لم يقم أعضاء التحالف بفتح تحقيقات، فعلى
الأمم
المتحدة
أن تقوم بذلك بنفسها".
التقرير المصور انقر هنا
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
هولوكوست مدينة المخا .."رايتس ووتش" :جريمة حرب سعودية مكتملة
مذبحة المخا.. ماذا وصفتها هيومن رايتس ووتش؟
اليمن ..هيومن رايتس : مذبحة العدوان السعودي في المخأ قد تشكل جريمة حرب
اليمن ..هيومن رايتس : مذبحة العدوان السعودي في المخأ قد تشكل جريمة حرب
هيومن رايتس : مذبحة العدوان السعودي في المخأ قد تشكل جريمة حرب
أبلغ عن إشهار غير لائق