الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
14 أكتوبر
26 سبتمبر
الاتجاه
الاشتراكي نت
الأضواء
الأهالي نت
البيضاء برس
التغيير
الجمهور
الجمهورية
الجنوب ميديا
الخبر
الرأي الثالث
الرياضي
الصحوة نت
العصرية
العين أون لاين
المساء
المشهد اليمني
المصدر
المكلا تايمز
المنتصف
المؤتمر نت
الناشر
الوحدوي
الوسط
الوطن
اليمن السعيد
اليمن اليوم
إخبارية
أخبار الساعة
أخبار اليوم
أنصار الثورة
أوراق برس
براقش نت
حشد
حضرموت أون لاين
حياة عدن
رأي
سبأنت
سما
سيئون برس
شبكة البيضاء الإخبارية
شبوة الحدث
شبوه برس
شهارة نت
صعدة برس
صوت الحرية
عدن الغد
عدن أون لاين
عدن بوست
عمران برس
لحج نيوز
مأرب برس
نبأ نيوز
نجم المكلا
نشوان نيوز
هنا حضرموت
يافع نيوز
يمن برس
يمن فويس
يمن لايف
يمنات
يمنكم
يمني سبورت
موضوع
كاتب
منطقة
الفريق السامعي: المنطقة على موعد مع حدث خطير
طهران وتل ابيب لم تعلقا رسميا على الاتفاق .. وسائل اعلام عربية وغربية تتحدث عن وساطة خليجية افضت للاتفاق
ترامب يعلن وقف الحرب الايرانية الاسرائيلية ويكشف تفاصيل الاتفاق
إب .. تعميم من مكتب التربية بشأن انتقال الطلاب بين المدارس يثير انتقادات واسعة وتساؤلات حول كفاءة من اصدره
حين يتسلل الضوء من أنفاس المقهورين
حين يتسلل الضوء من أنفاس المقهورين
عربة خدمات ارضية تخرج طائرة لليمنية عن الخدمة
إيران تفرض حرب استنزاف باهظة على الصهاينة ..!
خامنئي: لم نعتد على أحد ولا نقبل ان يعتدى علينا
الخارجية اليمنية: الهجوم الإيراني على قطر انتهاك صارخ للقانون الدولي
بطولة عدن الأولى للبلولينج تدخل مرحلة الحسم
بطولة عدن الأولى للبلولينج تدخل مرحلة الحسم
- من هو رئيس تحرير صحيفة يمنية يلمّح بالزواج من إيرانية ؟ أقرأ السبب !
إب .. تعميم من مكتب التربية بشأن انتقال الطلاب بين المدارس يثير انتقادات واسعة وتساؤلات حول كفاءة من اصدره
إب .. تعميم من مكتب التربية بشأن انتقال الطلاب بين المدارس يثير انتقادات واسعة وتساؤلات حول كفاءة من اصدره
تحركات مشبوهة للقوات الأجنبية حول مطار المهرة ..
السقلدي: هناك شحن وتعبئة لقوات الامن تجاه المواطن
جميع سفن البحرية الامريكية تغادر قاعدتها في البحرين
دور إسرائيل في توجيه الأحداث منذ 1963م لمنع قيام دولة جنوبية إتحادية
- الأوراق تكشف كيف رحل رجل الأعمال الشيباني وقلبه مثقل بخيانة نجله؟ صراع على التركة وفضيحة مدوّية داخل العائلة!
مليشيا الحوثي تكشف ارتباطها المباشر بإيران.. هل انتهت خدعة "التضامن مع غزة"؟
وزير الخارجية يلتقي مدير مكتب الأمم المتحدة لخدمات المشاريع
اجتماع في تعز يناقش إجراءات إنهاء أزمة الغاز وتزويد المحافظة بكميات إضافية
17 لاعبا مهددون بالرحيل عن مانشستر سيتي بأمر من غوارديولا
هيئة الآثار والمتاحف تسلم 75 مخطوطة لدار المخطوطات بإشراف وزير الثقافة
الخدمة المدنية تناقش استكمال تصحيح الاختلالات في كشف الراتب
دوامة الأزمات التي تخنق العاصمة عدن إلى متى؟
بعد المونديال.. بيلينجهام يغيب عن ريال مدريد 3 أشهر
الرئيس المشاط يعزي في وفاة عبد الله عبد الوهاب قاسم
النفط يرتفع إلى أعلى مستوياته منذ يناير بسبب المخاوف بشأن الإمدادات
مظاهرة غاضبة أمام قصر معاشيق تندد بانهيار الخدمات والعملة
اجتماع موسع لمناقشة الاستعدادات الجارية لبدء العام الدراسي الجديد في مدينة البيضاء
الشعر الذي لا ينزف .. قراءة في كتاب (صورة الدم في شعر أمل دنقل) ل"منير فوزي"
في الذكرى ال 56 لانقلاب 22 يونيو.. فتح باب الاغتيالات لكبار المسئولين
ضبط مخزن للأدوية المهربة بمحافظة تعز
الفاسدون في الدولة وسياسات تخريب الطاقة الكهربائية السيادية؟!
نادي الصقر يُعيد تدشين موقعه الإلكتروني بعد 10 سنوات من التوقف
الحرارة فوق 40..عدن في ظلام دامس
ريال مدريد يقسو على باتشوكا
فصيلة دم تظهر لأول مرة وامرأة واحدة في العالم تحملها!
الصين.. العثور على مقابر مليئة بكنوز نادرة تحتفظ بأسرار عمرها 1800 عام
كتاب قواعد الملازم.. وثائق عرفية وقبلية من برط اليمن " بول دريش جامعة أكسفورد" (1)
الكاراز يعادل رقم نادال على الملاعب العشبية
المنتخب الوطني تحت 23 عامًا يجري حصصه التدريبية في مأرب استعدادًا لتصفيات آسيا
بين عدن وصنعاء .. شهادة على مدينتين
إيران تنتصر
قطاع الأمن والشرطة بوزارة الداخلية يُحيي ذكرى يوم الولاية
رسائل ميدانية من جبهات البقع ونجران و الأجاشر .. المقاتلون يؤكدون: نجدد العهد والولاء لقيادتنا الثورية والعسكرية ولشعبنا اليمني الصامد
مرض الفشل الكلوي (9)
كشف أثري جديد بمصر
إشهار الإطار المرجعي والمهام الإعلامية للمؤتمر الدولي الثالث للرسول الأعظم
من قلب نيويورك .. حاشد ومعركة البقاء
الحديدة و سحرة فرعون
خبراء :المشروبات الساخنة تعمل على تبريد الجسم في الحر الشديد
شوجي.. امرأة سحقتها السمعة بأثر رجعي
علاج للسكري يحقق نتائج واعدة لمرضى الصداع النصفي
قصر شبام.. أهم مباني ومقر الحكم
حين يُسلب المسلم العربي حقه باسم القدر
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
"فيديو" هيومن رايتس ووتش: غارات التحالف على مباني سكنية في المخا بتعز جريمة حرب
موقع هيومن رايتس ووتش
نشر في
يمنات
يوم 28 - 07 - 2015
الغارات الجوية التي نفذتها قوات التحالف بقيادة السعودية على مدينة
المخا
اليمنية
، وتسببت في مقتل ما لا يقل عن 65 مدنيًا، منهم 10 أطفال، وإصابة عشرات الآخرين بجروح، تبدو كجريمة حرب. بدأت طائرات التحالف بين الساعة التاسعة والنصف العاشرة مساءً قصف تجمعين سكنيين في محطة لتوليد الطاقة في
المخا
يسكن فيهما عمال المصنع وعائلاتهم.
قالت هيومن رايتس ووتش إن فشل السعودية ودول التحالف الأخرى في فتح تحقيق في الغارات التي تبدو غير قانونية في
اليمن
يُبرز الحاجة إلى إنشاء لجنة تقصي الحقائق تابعة للمجلس
الأممي
لحقوق الإنسان، للتحقيق في مزاعم انتهاك قوانين الحرب من قبل قوات التحالف والحوثيين وأطراف النزاع الأخرى.
قال أولي سولفانغ، باحث رئيسي في قسم الطوارئ: "قصفت قوات التحالف بقيادة السعودية مساكن تابعة لمحطة توليد الطاقة بشكل متكرر فتسببت في قتل عشرات المدنيين. في غياب أي أدلة عن وجود هدف عسكري واضح هناك، فإن هذا الهجوم يرقى على ما يبدو إلى جريمة حرب".
زارت هيومن رايتس ووتش مكان الغارة بعد يوم ونصف من حدوثها. أظهرت الحفر والأضرار التي لحقت بالمباني أن المجمع السكني الرئيسي، الذي يأوي ما لا يقل عن 200 عائلة بحسب ما أكد مديرو المصنع، استُهدف ب6 قنابل. كما سقطت قنبلة على مجمع سكني آخر يبعد حوالي كيلومتر واحد شمال المجمع الرئيسي يسكنه عمال مؤقتون فدمرت خزانات الماء. أيضا، سقطت قنبلتان أخريان على الشاطئ وتقاطع قريب.
أصابت قنبلتان شقتين سكنيتين بشكل مباشر فتسببت في انهيار أجزاء من سقفيهما. وانفجرت قنابل أخرى في مناطق بين المباني، مثل الساحة الرئيسية، فدمرت الجدران الخارجية لعشرات الشقق، ولم تبقَ سوى أعمدة البناية في مكانها.
قال بعض عمال وسكان المجمّعات السكنية ل هيومن رايتس ووتش إن طائرة واحدة أو أكثر ألقت 9 قنابل في طلعات جوية متكررة بعد فترات زمنية لم تتجاوز دقائق معدودات. ويبدو أن جميع القنابل استهدفت المجمّعات السكنية وليس أي هدف آخر.
لم تلاحظ هيومن رايتس ووتش أي أدلة على أن المجمّعين السكنيين التابعين لمحطة توليد الكهرباء كانا يُستخدمان لأهداف عسكرية. أكد أكثر من 10 عمال عدم وجود قوات تابعة للحوثيين أو أي قوات عسكرية أخرى في المجمعات السكنية. تم بناء محطة توليد الطاقة والمجمع السكني التابع لها سنة 1986.
في ساعة مبكرة من صباح يوم 25 يوليو/تموز، أفاد شريط الأخبار على قناة العربية، وهي مؤسسة إعلامية سعودية، أن قوات التحالف أغارت على قاعدة للدفاع الجوي في
المخا
. حددت هيومن رايتس ووتش منشأة عسكرية تبعد حوالي 800 متر
جنوب
شرق المبنى الرئيسي لمحطة توليد الطاقة، قال العمال إنها كانت قاعدة للدفاع الجوي. أكد موظفو المحطة أن القاعدة مهجورة منذ أشهر، ولم تلاحظ هيومن رايتس ووتش أي نشاط أو عمال في القاعدة عند الاطلاع عليها من الخارج، باستثناء حارسين اثنين.
قدّم نائب المدير العام للمحطة
باجل
جعفر قاسم ل هيومن رايتس ووتش قائمة بأسماء 65 شخصًا قتلوا أثناء الغارة، بينهم 10 أطفال. تتضمن القائمة كذلك اسميّ شخصين ما زالا في عداد المفقودين، قال قاسم إنه يعتقد أنهما عالقين تحت الأنقاض، وربما قتلا. زارت هيومن رايتس ووتش 3 مستشفيات في
الحديدة
كانت قد استقبلت 42 جريحًا جراء الغارة. كان العديد منهم في حالة حرجة، بينهم طفلة عمرها 11 سنة.
قالت واجدة أحمد ناجد (37 سنة)، زوجة عامل في المحطة وتسكن في أحد المجمعين السكنيين، إنها احتضنت أطفالها وجلست بهم أرضا عندما وقعت الغارة، وهي ترجو أن تمر بسلام:
بعد الغارة الثالثة، بدأ المنزل ينهار على رؤوسنا. عندها أيقنت أنه ينبغي أن نغادر المكان لأنه لم يعد آمنًا. أمسكت ببناتي، وركضنا في اتجاه الشاطئ، فكانت الشظايا
المعدنية
تتطاير وأصابت إحداها ابنتي ملاك التي تبلغ من العمر 9 سنوات. أحمد الله أنها الآن بخير. وبينما كنا نجري، شاهدت جثثا، عددها 7، ملقاة على الأرض وهي أشلاء.
قال طبيب في المستشفى ل هيومن رايتس ووتش إن الطاقم الطبي استخرج شظية
معدنية
من بطن ملاك.
قال خليل عبد الله عيدرس (35 سنة)، وهو ممرض في عيادة المحطة، إنه ذهب إلى مستشفى السلام في مدينة
المخا
بعد أن سمع بالغارة. قدّم مع آخرين من الطاقم الطبي الإسعافات الأولية الأساسية للمصابين، ثم أرسلوهم إلى مستشفيات
الحديدة
. كما قال إن المستشفى استقبل بعد ساعة من الغارة ما لا يقل عن 30 جريحًا و8 جثث. الساعة الواحدة صباحًا، ذهب خليل إلى المجمع السكني الرئيسي:
بينما كنت أعبر البوابة، شاهدت المهندس في المحطة صديقي عبد الصمد الصبيع. كان ملقى على الأرض قرب شقته وهو مصاب بجرح عميق وسط جسمه، وينزف بشدة بينما كان أطفاله إلى جانبه يصرخون ويبكون. كانت حالته ميؤوس منها. في الوقت نفسه كانت الطائرات لا تزال تحلق في السماء، وسمعنا طنينها لعدة ساعات.
وقال لؤي نبيل (20 سنة) الذي يعمل في متجر داخل المجمع السكني، إنه ذهب مسرعًا إلى شقة عائلته منذ بداية الغارة، ولكن قنبلة أصابت الشقة قبل وصوله إليها، ما أدى إلى انهيار سقفها. وجد والدته وشقيقه الأصغر في مدخل الشقة، فحملهما إلى الشاطئ، ثم عاد ليبحث عن شقيقتيه هديل (12 سنة) وتغريد (17 سنة):
كان المكان مظلمًا. مرّت 10 دقائق قبل أن أعثر على هديل تحت الأنقاض. أصابت القنبلة سقف الغرفة حيث كانت تنام، فأُصيبت بجرح خطير في رأسها. ثم عثرت على تغريد في غرفة أخرى وقد أصيبت بجروح خفيفة في رأسها أيضًا. ما زالت هديل في غيبوبة.
تخضع الأعمال العدائية المستمرة في
اليمن
والسعودية إلى القانون الإنساني الدولي، أو قوانين الحرب. تحظر هذه القوانين الهجمات المتعمدة على المدنيين والهجمات العشوائية، أي التي تصيب أهداف عسكرية ومدنيين أو أهداف مدنية دون تمييز. الهجمات التي ليست لها أهداف عسكرية محددة تُعتبر هجمات عشوائية.
يبحث هؤلاء الرجال بين أنقاض مجمع سكني يأوي عمال محطة
المخا
لإنتاج الطاقة وعائلاتهم تعرض لغارة جوية من التحالف الذي تقوده السعودية قتلت 57 مدنيا على الأقل في
المخا
،
اليمن
يوم 24 يوليو/تموز 2015. © 2015 أولي سولفانغ/هيومن رايتس ووتش
قد يتعرّض الأشخاص الذين يرتكبون انتهاكات خطيرة لقوانين الحرب بقصد إجرامي، أي بشكل متعمد أو بتهور، إلى الملاحقة القضائية بتهمة ارتكاب جرائم حرب. قد يتحملون المسؤولية الجنائية المترتبة عن الشروع في ارتكاب جريمة حرب، أو تسهيلها أو المساعدة فيها أو التحريض عليها. على الحكومات المشاركة في نزاعات مسلحة التحقيق في المزاعم المتعلقة بحصول جرائم حرب على يد عناصر قواتها المسلحة.
نفذ التحالف الذي تقوده السعودية، الذي يشمل
الإمارات
العربية
المتحدة
والبحرين ومصر والأردن والكويت والمغرب وقطر والسودان، منذ 26 مارس/آذار، حملة جوية في جميع أنحاء
اليمن
ضد قوات الحوثيين، المعروفة أيضا باسم أنصار الله. أطاح الحوثيون فعليا بحكومة الرئيس عبد ربه منصور هادي في يناير/كانون الثاني.
الولايات
المتحدة
ليست عضوًا في التحالف لكنها أعلنت أنها توفر له الدعم اللوجستي والاستخباري. كما قالت المملكة
المتحدة
إنها "توفر دعمًا تقنيًا وأسلحة موجهة بدقة، وتتبادل المعلومات مع القوات المسلحة السعودية من خلال ترتيبات مسبقة". يجعل تقديم الدعم المباشر للعمليات العسكرية، مثل تقديم المعلومات حول الأهداف،
الولايات
المتحدة
والمملكة
المتحدة
أطرافا في النزاع المسلح، ولذلك فهي ملزمة بتطبيق قوانين الحرب.
قصفت الغارات الجوية لقوات التحالف أهدافا للحوثيين في العاصمة
صنعاء
ومدن أخرى، مثل صعدة
والحديدة
وتعز وإب ولحج والضالع وشبوة ومأرب وحجة
وعدن
. تسبب العديد من هذه الغارات في قتل المدنيين أو إصابتهم بجروح. بحسب مكتب المفوض السامي
الأممي
لحقوق الإنسان، تسبب القتال الدائر في
اليمن
، حتى 21 يوليو/تموز، في مقتل ما لا يقل عن 1963 مدنيًا، أغلبهم في غارات جوية.
حققت هيومن رايتس ووتش في عدد من الغارات الجوية التي بدت غير قانونية، وخلصت إلى أن طائرات حربية ألقت، على سبيل المثال، في 31 مارس/آذار قنابل على مصنع ألبان في
الحديدة
، فقتلت ما لا يقلّ عن 31 مدنيًا. كان المصنع في مكان قريب من قاعدتين عسكريتين تم استهدافهما في وقت لاحق.
قالت هيومن رايتس ووتش إن الحوثيين والقوات الأخرى مسؤولة أيضًا عن انتهاك قوانين الحرب. نفذت قوات مساندة للحوثيين وميليشيات معارضة عمليات عسكرية في
عدن
وتعز ومناطق أخرى، ما عرّض المدنيين والمنشآت المدنية مثل المستشفيات إلى مخاطر غير ضرورية.
عبّر المفوض السامي لحقوق الإنسان عن بالغ قلقه إزاء ارتفاع عدد الضحايا المدنيين في
اليمن
، ودعا إلى فتح تحقيق شامل. على مجلس حقوق الإنسان
الأممي
تبني قرار يُنشئ لجنة دولية لتقصي الحقائق للتحقيق في مزاعم انتهاكات القانون الإنساني الدولي في
اليمن
منذ بداية النزاع.
قال أولي سولفانغ: "مرّة بعد أخرى نشاهد الغارات الجوية لقوات التحالف وهي تحصد أعدادًا كبيرة من المدنيين، دون أن توجد أي إشارة عن فتح تحقيقات في الانتهاكات المحتملة. إذا لم يقم أعضاء التحالف بفتح تحقيقات، فعلى
الأمم
المتحدة
أن تقوم بذلك بنفسها".
التقرير المصور انقر هنا
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
هولوكوست مدينة المخا .."رايتس ووتش" :جريمة حرب سعودية مكتملة
مذبحة المخا.. ماذا وصفتها هيومن رايتس ووتش؟
اليمن ..هيومن رايتس : مذبحة العدوان السعودي في المخأ قد تشكل جريمة حرب
اليمن ..هيومن رايتس : مذبحة العدوان السعودي في المخأ قد تشكل جريمة حرب
هيومن رايتس : مذبحة العدوان السعودي في المخأ قد تشكل جريمة حرب
أبلغ عن إشهار غير لائق