الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
14 أكتوبر
26 سبتمبر
الاتجاه
الاشتراكي نت
الأضواء
الأهالي نت
البيضاء برس
التغيير
الجمهور
الجمهورية
الجنوب ميديا
الخبر
الرأي الثالث
الرياضي
الصحوة نت
العصرية
العين أون لاين
المساء
المشهد اليمني
المصدر
المكلا تايمز
المنتصف
المؤتمر نت
الناشر
الوحدوي
الوسط
الوطن
اليمن السعيد
اليمن اليوم
إخبارية
أخبار الساعة
أخبار اليوم
أنصار الثورة
أوراق برس
براقش نت
حشد
حضرموت أون لاين
حياة عدن
رأي
سبأنت
سما
سيئون برس
شبكة البيضاء الإخبارية
شبوة الحدث
شبوه برس
شهارة نت
صعدة برس
صوت الحرية
عدن الغد
عدن أون لاين
عدن بوست
عمران برس
لحج نيوز
مأرب برس
نبأ نيوز
نجم المكلا
نشوان نيوز
هنا حضرموت
يافع نيوز
يمن برس
يمن فويس
يمن لايف
يمنات
يمنكم
يمني سبورت
موضوع
كاتب
منطقة
قوات الجنوب تتصدى لهجوم إرهابي في عومران وتلاحق القاعدة في جبال مودية
حضرموت.. وساطة محلية توقف القوات المتصارعة على خطوط التماس، وفتيل التوتر ما يزال قابلاً للاشتعال
منسقية الأحزاب بحضرموت ترحب بمبادرة التهدئة وتؤكد رفضها لاستقدام قوات من خارج المحافظة
عيد الجلاء... ذاكرة التحرر ووعد المستقبل
جرح يتنكر
أزمة غاز مفاجئة تضرب عدن
فلسطين تطيح بالعنابي وسوريا تتجاوز تونس في أولى مباريات كأس العرب
لقاء قبلي لقبائل فرع العدين في إب تأكيدًا على الجهوزية والاستنفار
مأزق أمريكي في اليمن: حين يصبح التفوق التكنولوجي عبئًا استراتيجيًا
تسجيل هزة أرضية في محافظة الحديدة
مليشيا الحوثي تغلق محطة وقود في إب وتواصل استهداف التجار لصالح مشرفيها
وقفة قبلية مسلحة في مناخة تأكيدًا للصمود والتمسك بنهج الجهاد
منحة سعودية ب90 مليون دولار لدعم دولة فلسطين
تحالف أوبك+ تتفق على تثبت مستوى الإنتاج للنفط الخام حتى نهاية 2026
ابوزرعة يستقبل رئيس جهاز أمن الدولة التابع لرشاد العليمي
الإمارات في عيدها 54.. اتحاد راسخ ورؤية تنموية رائدة
عدن.. لملس يفتتح حزمة مشاريع خدمية وأمنية وحدائق عامة
شباب الغضب: ما حدث في سيئون عدوان وتصعيدنا مستمر
الهيئة النسائية في تعز تدشن فعاليات إحياء ذكرى ميلاد الزهراء
نسائية حجة تنظم فعاليات بمناسبة ميلاد فاطمة الزهراء
الإطلاع على مشروع إعادة تأهيل شارع خولان بصنعاء
تهريب مئات القطع الأثرية من اليمن خلال شهرين فقط
8 وفيات و12 إصابة بحمى ماربورغ في إثيوبيا
المنتخب السوري يفتتح مشواره بكأس العرب بفوز مثير على تونس
"مارسيلينو" مدرب الشهر في الليغا
ترتيبات لإقامة ورشة عمل حول الاستثمار في قطاع التعدين
المغرب يستهل كأس العرب بمواجهة غامضة واختبار صعب للكويت والسعودية
عقب الإخفاقات.. تطورات بشأن مستقبل الونسو مع ريال مدريد
الأحزاب المناهضة للعدوان تهنئ قائد الثورة والرئيس المشاط بالاستقلال
لا تخطئوا.. إنها حضرموت
تراجع الذهب عن أعلى مستوى له في 3 أسابيع
قطع الكهرباء في وادي حضرموت بعد احتلال مليشيات بن حبريش ل "بترومسيلة"
مصادر: بن حبريش يوافق على الانسحاب من مواقع الشركات مقابل ضمانات بعدم الملاحقة
خط ملاحي دولي يستأنف نشاطه إلى ميناء الحديدة
أزمة الكهرباء تضرب حضرموت وعدن.. توقف الغاز ونفاد الوقود يغرق المحافظتين في الظلام
قراءة تحليلية لنص "أسئلة وافتراضات" ل"أحمد سيف حاشد"
"صور".. صقيع يضرب أجزاء من المرتفعات ويلحق أضرارًا بالمحاصيل الزراعية
وفاة زوجة مساعد الرئيس الإيراني وإصابة 4 أفراد من عائلته في حادث مروري
الرئيس الكافر والرئيس المؤمن.. حكاية إيمان على طريقة الملتحين ومتاجرة بالدين
منتخب اليمن للناشئين يتأهل إلى نهائيات كأس آسيا 2026
الليغا ... ريال مدريد يستمر في السقوط
باحث يمني يكشف عن تهريب 200 قطعة أثرية
شؤون وشجون تعليمية..!!
المهندس هلال الجشاري ل" 26 سبتمبر ": قطاع الدواجن حقق قفزة نوعية في الإحلال المحلي
أبو الغيث يؤكد على أهمية تعزيز الدعم الإغاثي في الحديدة
مرض الفشل الكلوي (30)
الرئيس الزُبيدي يُعزّي العميد الركن محمد علي حمود في وفاة والدته
أمين عام الإصلاح يعزي رئيس تنفيذي الحزب في البيضاء بوفاة شقيقه
رحيل الشيخ المقرمي.. صوت التدبر الذي صاغته العزلة وأحياه القرآن
إب.. تحذيرات من انتشار الأوبئة جراء طفح مياه الصرف الصحي وسط الأحياء السكنية
الشاب حميد الرقيمي. من قلب الحرب إلى فضاء الإبداع
نهاية تليق برجل رباني
إليه.. بدون تحية
رسائل إلى المجتمع
تقرير أممي: معدل وفيات الكوليرا في اليمن ثالث أعلى مستوى عالميًا
في وداع مهندس التدبّر
الشيخ المقرمي.. وداعا
الرياضة في الأربعينات: سلاحك ضد الزهايمر
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
"فيديو" هيومن رايتس ووتش: غارات التحالف على مباني سكنية في المخا بتعز جريمة حرب
موقع هيومن رايتس ووتش
نشر في
يمنات
يوم 28 - 07 - 2015
الغارات الجوية التي نفذتها قوات التحالف بقيادة السعودية على مدينة
المخا
اليمنية
، وتسببت في مقتل ما لا يقل عن 65 مدنيًا، منهم 10 أطفال، وإصابة عشرات الآخرين بجروح، تبدو كجريمة حرب. بدأت طائرات التحالف بين الساعة التاسعة والنصف العاشرة مساءً قصف تجمعين سكنيين في محطة لتوليد الطاقة في
المخا
يسكن فيهما عمال المصنع وعائلاتهم.
قالت هيومن رايتس ووتش إن فشل السعودية ودول التحالف الأخرى في فتح تحقيق في الغارات التي تبدو غير قانونية في
اليمن
يُبرز الحاجة إلى إنشاء لجنة تقصي الحقائق تابعة للمجلس
الأممي
لحقوق الإنسان، للتحقيق في مزاعم انتهاك قوانين الحرب من قبل قوات التحالف والحوثيين وأطراف النزاع الأخرى.
قال أولي سولفانغ، باحث رئيسي في قسم الطوارئ: "قصفت قوات التحالف بقيادة السعودية مساكن تابعة لمحطة توليد الطاقة بشكل متكرر فتسببت في قتل عشرات المدنيين. في غياب أي أدلة عن وجود هدف عسكري واضح هناك، فإن هذا الهجوم يرقى على ما يبدو إلى جريمة حرب".
زارت هيومن رايتس ووتش مكان الغارة بعد يوم ونصف من حدوثها. أظهرت الحفر والأضرار التي لحقت بالمباني أن المجمع السكني الرئيسي، الذي يأوي ما لا يقل عن 200 عائلة بحسب ما أكد مديرو المصنع، استُهدف ب6 قنابل. كما سقطت قنبلة على مجمع سكني آخر يبعد حوالي كيلومتر واحد شمال المجمع الرئيسي يسكنه عمال مؤقتون فدمرت خزانات الماء. أيضا، سقطت قنبلتان أخريان على الشاطئ وتقاطع قريب.
أصابت قنبلتان شقتين سكنيتين بشكل مباشر فتسببت في انهيار أجزاء من سقفيهما. وانفجرت قنابل أخرى في مناطق بين المباني، مثل الساحة الرئيسية، فدمرت الجدران الخارجية لعشرات الشقق، ولم تبقَ سوى أعمدة البناية في مكانها.
قال بعض عمال وسكان المجمّعات السكنية ل هيومن رايتس ووتش إن طائرة واحدة أو أكثر ألقت 9 قنابل في طلعات جوية متكررة بعد فترات زمنية لم تتجاوز دقائق معدودات. ويبدو أن جميع القنابل استهدفت المجمّعات السكنية وليس أي هدف آخر.
لم تلاحظ هيومن رايتس ووتش أي أدلة على أن المجمّعين السكنيين التابعين لمحطة توليد الكهرباء كانا يُستخدمان لأهداف عسكرية. أكد أكثر من 10 عمال عدم وجود قوات تابعة للحوثيين أو أي قوات عسكرية أخرى في المجمعات السكنية. تم بناء محطة توليد الطاقة والمجمع السكني التابع لها سنة 1986.
في ساعة مبكرة من صباح يوم 25 يوليو/تموز، أفاد شريط الأخبار على قناة العربية، وهي مؤسسة إعلامية سعودية، أن قوات التحالف أغارت على قاعدة للدفاع الجوي في
المخا
. حددت هيومن رايتس ووتش منشأة عسكرية تبعد حوالي 800 متر
جنوب
شرق المبنى الرئيسي لمحطة توليد الطاقة، قال العمال إنها كانت قاعدة للدفاع الجوي. أكد موظفو المحطة أن القاعدة مهجورة منذ أشهر، ولم تلاحظ هيومن رايتس ووتش أي نشاط أو عمال في القاعدة عند الاطلاع عليها من الخارج، باستثناء حارسين اثنين.
قدّم نائب المدير العام للمحطة
باجل
جعفر قاسم ل هيومن رايتس ووتش قائمة بأسماء 65 شخصًا قتلوا أثناء الغارة، بينهم 10 أطفال. تتضمن القائمة كذلك اسميّ شخصين ما زالا في عداد المفقودين، قال قاسم إنه يعتقد أنهما عالقين تحت الأنقاض، وربما قتلا. زارت هيومن رايتس ووتش 3 مستشفيات في
الحديدة
كانت قد استقبلت 42 جريحًا جراء الغارة. كان العديد منهم في حالة حرجة، بينهم طفلة عمرها 11 سنة.
قالت واجدة أحمد ناجد (37 سنة)، زوجة عامل في المحطة وتسكن في أحد المجمعين السكنيين، إنها احتضنت أطفالها وجلست بهم أرضا عندما وقعت الغارة، وهي ترجو أن تمر بسلام:
بعد الغارة الثالثة، بدأ المنزل ينهار على رؤوسنا. عندها أيقنت أنه ينبغي أن نغادر المكان لأنه لم يعد آمنًا. أمسكت ببناتي، وركضنا في اتجاه الشاطئ، فكانت الشظايا
المعدنية
تتطاير وأصابت إحداها ابنتي ملاك التي تبلغ من العمر 9 سنوات. أحمد الله أنها الآن بخير. وبينما كنا نجري، شاهدت جثثا، عددها 7، ملقاة على الأرض وهي أشلاء.
قال طبيب في المستشفى ل هيومن رايتس ووتش إن الطاقم الطبي استخرج شظية
معدنية
من بطن ملاك.
قال خليل عبد الله عيدرس (35 سنة)، وهو ممرض في عيادة المحطة، إنه ذهب إلى مستشفى السلام في مدينة
المخا
بعد أن سمع بالغارة. قدّم مع آخرين من الطاقم الطبي الإسعافات الأولية الأساسية للمصابين، ثم أرسلوهم إلى مستشفيات
الحديدة
. كما قال إن المستشفى استقبل بعد ساعة من الغارة ما لا يقل عن 30 جريحًا و8 جثث. الساعة الواحدة صباحًا، ذهب خليل إلى المجمع السكني الرئيسي:
بينما كنت أعبر البوابة، شاهدت المهندس في المحطة صديقي عبد الصمد الصبيع. كان ملقى على الأرض قرب شقته وهو مصاب بجرح عميق وسط جسمه، وينزف بشدة بينما كان أطفاله إلى جانبه يصرخون ويبكون. كانت حالته ميؤوس منها. في الوقت نفسه كانت الطائرات لا تزال تحلق في السماء، وسمعنا طنينها لعدة ساعات.
وقال لؤي نبيل (20 سنة) الذي يعمل في متجر داخل المجمع السكني، إنه ذهب مسرعًا إلى شقة عائلته منذ بداية الغارة، ولكن قنبلة أصابت الشقة قبل وصوله إليها، ما أدى إلى انهيار سقفها. وجد والدته وشقيقه الأصغر في مدخل الشقة، فحملهما إلى الشاطئ، ثم عاد ليبحث عن شقيقتيه هديل (12 سنة) وتغريد (17 سنة):
كان المكان مظلمًا. مرّت 10 دقائق قبل أن أعثر على هديل تحت الأنقاض. أصابت القنبلة سقف الغرفة حيث كانت تنام، فأُصيبت بجرح خطير في رأسها. ثم عثرت على تغريد في غرفة أخرى وقد أصيبت بجروح خفيفة في رأسها أيضًا. ما زالت هديل في غيبوبة.
تخضع الأعمال العدائية المستمرة في
اليمن
والسعودية إلى القانون الإنساني الدولي، أو قوانين الحرب. تحظر هذه القوانين الهجمات المتعمدة على المدنيين والهجمات العشوائية، أي التي تصيب أهداف عسكرية ومدنيين أو أهداف مدنية دون تمييز. الهجمات التي ليست لها أهداف عسكرية محددة تُعتبر هجمات عشوائية.
يبحث هؤلاء الرجال بين أنقاض مجمع سكني يأوي عمال محطة
المخا
لإنتاج الطاقة وعائلاتهم تعرض لغارة جوية من التحالف الذي تقوده السعودية قتلت 57 مدنيا على الأقل في
المخا
،
اليمن
يوم 24 يوليو/تموز 2015. © 2015 أولي سولفانغ/هيومن رايتس ووتش
قد يتعرّض الأشخاص الذين يرتكبون انتهاكات خطيرة لقوانين الحرب بقصد إجرامي، أي بشكل متعمد أو بتهور، إلى الملاحقة القضائية بتهمة ارتكاب جرائم حرب. قد يتحملون المسؤولية الجنائية المترتبة عن الشروع في ارتكاب جريمة حرب، أو تسهيلها أو المساعدة فيها أو التحريض عليها. على الحكومات المشاركة في نزاعات مسلحة التحقيق في المزاعم المتعلقة بحصول جرائم حرب على يد عناصر قواتها المسلحة.
نفذ التحالف الذي تقوده السعودية، الذي يشمل
الإمارات
العربية
المتحدة
والبحرين ومصر والأردن والكويت والمغرب وقطر والسودان، منذ 26 مارس/آذار، حملة جوية في جميع أنحاء
اليمن
ضد قوات الحوثيين، المعروفة أيضا باسم أنصار الله. أطاح الحوثيون فعليا بحكومة الرئيس عبد ربه منصور هادي في يناير/كانون الثاني.
الولايات
المتحدة
ليست عضوًا في التحالف لكنها أعلنت أنها توفر له الدعم اللوجستي والاستخباري. كما قالت المملكة
المتحدة
إنها "توفر دعمًا تقنيًا وأسلحة موجهة بدقة، وتتبادل المعلومات مع القوات المسلحة السعودية من خلال ترتيبات مسبقة". يجعل تقديم الدعم المباشر للعمليات العسكرية، مثل تقديم المعلومات حول الأهداف،
الولايات
المتحدة
والمملكة
المتحدة
أطرافا في النزاع المسلح، ولذلك فهي ملزمة بتطبيق قوانين الحرب.
قصفت الغارات الجوية لقوات التحالف أهدافا للحوثيين في العاصمة
صنعاء
ومدن أخرى، مثل صعدة
والحديدة
وتعز وإب ولحج والضالع وشبوة ومأرب وحجة
وعدن
. تسبب العديد من هذه الغارات في قتل المدنيين أو إصابتهم بجروح. بحسب مكتب المفوض السامي
الأممي
لحقوق الإنسان، تسبب القتال الدائر في
اليمن
، حتى 21 يوليو/تموز، في مقتل ما لا يقل عن 1963 مدنيًا، أغلبهم في غارات جوية.
حققت هيومن رايتس ووتش في عدد من الغارات الجوية التي بدت غير قانونية، وخلصت إلى أن طائرات حربية ألقت، على سبيل المثال، في 31 مارس/آذار قنابل على مصنع ألبان في
الحديدة
، فقتلت ما لا يقلّ عن 31 مدنيًا. كان المصنع في مكان قريب من قاعدتين عسكريتين تم استهدافهما في وقت لاحق.
قالت هيومن رايتس ووتش إن الحوثيين والقوات الأخرى مسؤولة أيضًا عن انتهاك قوانين الحرب. نفذت قوات مساندة للحوثيين وميليشيات معارضة عمليات عسكرية في
عدن
وتعز ومناطق أخرى، ما عرّض المدنيين والمنشآت المدنية مثل المستشفيات إلى مخاطر غير ضرورية.
عبّر المفوض السامي لحقوق الإنسان عن بالغ قلقه إزاء ارتفاع عدد الضحايا المدنيين في
اليمن
، ودعا إلى فتح تحقيق شامل. على مجلس حقوق الإنسان
الأممي
تبني قرار يُنشئ لجنة دولية لتقصي الحقائق للتحقيق في مزاعم انتهاكات القانون الإنساني الدولي في
اليمن
منذ بداية النزاع.
قال أولي سولفانغ: "مرّة بعد أخرى نشاهد الغارات الجوية لقوات التحالف وهي تحصد أعدادًا كبيرة من المدنيين، دون أن توجد أي إشارة عن فتح تحقيقات في الانتهاكات المحتملة. إذا لم يقم أعضاء التحالف بفتح تحقيقات، فعلى
الأمم
المتحدة
أن تقوم بذلك بنفسها".
التقرير المصور انقر هنا
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
هولوكوست مدينة المخا .."رايتس ووتش" :جريمة حرب سعودية مكتملة
مذبحة المخا.. ماذا وصفتها هيومن رايتس ووتش؟
اليمن ..هيومن رايتس : مذبحة العدوان السعودي في المخأ قد تشكل جريمة حرب
اليمن ..هيومن رايتس : مذبحة العدوان السعودي في المخأ قد تشكل جريمة حرب
هيومن رايتس : مذبحة العدوان السعودي في المخأ قد تشكل جريمة حرب
أبلغ عن إشهار غير لائق