* لنسال انفسنا في اي لحظة شئنا مالمميز في الرياضة السعودية على وجه التحديد خلافا ببقية الرياضات العربية ولن نذكر غيرهما لأن السوال صعب جدا ونضيف لماذا دورينا مختلف ودائما متخلف حتى في ابسط الإمور وااتفهها وهو تحديد الموعد والإنتظام في تنفيذ المسابقات وخاصة للغبة كرة القدم التي تعد هي اللعبة الأهم عند كل الشعوب وكل الجماهير المشغفة بهذه اللعبة الساحرة والااسرة وهل حينها سنجد ثمة مفردات لنجيب لحظتها على ذلك السؤال اكيد لا والف لا لن نجد غير العجز امام سؤالنا في الوقت ذاته لن يجد غيرنا مشقة او صعوبة في الإجابة على نفس السؤال وال يحتاج غيرنا لمجرد التفكير ولو برهه * اذا نظرنا لواقع حالنا في هذه الأيام وماقبلها من السنوات الي خلت لوجدنا ثمة عقدة بيننا وبين سوانا وخاصة الجارة الحبيبة المملكة الشقيقة السعودية من حيث تنظيم بطولات كرة القدم بعيدا عن مستويات الفرق المشاركة وفئة المشجعين فيها فكرة القدم السعودية لا تتوقف وتظل في إستمرارية ولا تشعربحاة توقفها الإجباري والشرعي بعد إنتهاء المسابقات الكروية كدوري زين سايقا ودوري عبداللطيف جميل حاليا او حتى في دوري ركاء الذي اصبح منافسا لدوري المحترفين وكأس خادم الحرمين الشريفين وولي العهد او حتى غيرها من المسابقات والتي مااكثرها ومااروعها وماادهشها كالناشئن والشياب والأولمبي والدرجة الثانية والفئات العمرية الأخرى المتوسطة والخفيفة والثقيلة وهنا يكفي لأن نقول لامجال للمقارنة وليس للمنافسة وهذا بعيد بين الرياضة اليمنية والرياضة السعودية ولا داعي للتفكير للإجابة على اي سؤال وسنظل في حيرة وهذا حالنا والحمد لله على الحال . * وعندما نسأل عن الدوري اليمني المحلي وخاصة بيت القصيد مانسميه بدوري المحترفين من حيث الدلع على غرار عبارة ( دلع ولدك حماده ) وهو كما عدناه الدوري العام او دوري الاضواء ولا إسم له غير ذلك مادام المعجزة لم تحدث والوضع الحال من المحال والواقع نفسه لا جديد في دورينا فإننا لا نجد سوى حركات الأخرين وصيحاتهم بينما نحن في صيام وبدون اجر حتى .. فدوري عبد اللطيف جميل ودوري ركاء السعوديين وغيرهما من الوريات العربية الشغالة قد باشرت المهام منذ شهور واصبحت في جولات حامية الوطيس لدرجة ان المتابع الحصيف الذي يملك قدرة فنية في التقييم قادر على الإفصاح بهوية ةاسماء الفرق المرشحة للتربع على منافسة المرحلة الولى ( الذهاب) ومن هذا المنطلق الكل يتابع الدوريات العربية ماعدا الدوري اليمني والذي حتى إن اقيم لا يتابع إلا ارضيا مع ان هذه المرحلة من العصر قد إنقرضت اصلا ولا وجود لها بين العصر الذي نعيشه برواسب الماضي وغثاء ماسبق خلاف الناس العايشة في العصر الإفتراضي . * دورينا حتى الأن حبيس الأدراج والبعض يجهل موعده الفعلي برغم ان هناك تصريحات ونعنبرها طرطشات بحكم اننا لا نعلم بالمتحدث الرسمي ومن نصدق فقد سمعنا من زعطان وفلتان ولا جديد حتى الأن حتى مسابقة كأس الرئيس لا جديد عنها والسؤال هل ستقام بعد الأن في الوقت الذي يرى فيه البعض انها إن اقيمت فلن تون شرعية وانهم يرون ان في حالة اي مشاركة قادمة في ابطال الكؤوس العربية والأسوية فلا ممثل لليمن سوى فريق شياطين الحالمة نعز لأنهم اصحاب الحق في هذا الشرف بإتبارهم بطل احر مسابقة ونحن مع هذا الرأي وهذه المشورة وهي انفع وليس لعلها تنفع مادامت اتلأمور مخضرية . * ااخرالكلام ماقل ودل وهي رسالة اخوية ووطنية للشيخ / احمد صالح العيسي نقول من خلالها عليكم مراجعة الحساب لإنقاذ كرة القدم من الإنزلق إلى مستوى افضع من ما هوت فيه في واقعنا الكروي وان الحل الوحيد في اايديكم انتم ان شئتم ذلك والذي لن يكون إلا إخترتم شركائكم في العمل ومن يعمل معكم بصورة واقعية يوضع الرجل المناسب في المكان المناسب والتركيز على اصحاب الكفاءة ومن يحسن العمل فقط لايحسن القول وكتر الكلام والتنظير وان تكون هناك شفافية في العمل وان يكون العمل خطواته مدروسه ى على اسس وبرامج وخطط وهذة ه العوامل لا تكون على ورق بل تنفذ عبر الواقع وتقييم كل نهاية موسم كروي .. والله المعين.