لو نظرنا إلى ( الكوادر ) التي يتكئ عليها مسئولوا الإتحاد العام لكرة القدم في تسيير المهام الدوليه قبل المحلية ( مراسلات _ ترجمة _ وغيرها ) سنجدهم أقل من أصابع اليد الواحدة أبرزهم ( مصطفى السهلي ) نفطة الضوء في ثوب الإتحاد الحالك السواد.. بسلاسة ويسر وصمت وحرص وصدق يلعب أدواراً هامة خدمة للكرة اليمنية- يعجز عن تأديتها أعضاء الإتحاد مم الساس الي الرأس بمن فيهم نكبة الموسم وسنين الخريف ..( حميد مخبازة )... في لحظة حارقة واعذار جوفاء أوقفوا ( مصطفي ) عن ممارسة مهامه ..تناسوا أدواره كجندي مجهول سواء مع المنتخبات أو في كواليس الإتحاد ..خلاصة الكلمات _ إن تم الإستغناء عنه فعلا ....فلا غرابة...سوابقهم كثيرة واخطاؤهم لاتعد ولا تحصى وحال الكرة اليمنية أبلغ دليل..