شيء مخجل ان يكون مدرب منتخبنا من الجنسية الاثيوبية الفقيرة كرويا لكن ماعسانا نقول مع اتحاد عام لايعرف كوعه من بوعه في ابجديات كرة القدم،هذا حالنا الذي يجب ان نرضاه، فالكل يستغرب ويستعجب لماذا الاصرارعلى مدرب اثيوبي لمنتخبنا.فالمدرب الوطني اكثر كفاءة وقدرة من المدربين الاثيوبيين المصنفة في الترتيب 138 عالميا.كان حري بالإخوة في الاتحاد العام جلب مدرب من اوروبا او البرازيل ولو من اندية الدرجة الثالثة افضل بكثير من الذي سيضر بسمعة المدرب الوطني او الاستمرارية مع البرازيلي لوسيانو . ارجو ان يعي الاخوة في الاتحاد فيما يفعلوا حتى السودان تحتل ترتيبا113 افضل من اثيوبيا …تحدثتم عن اسماء عديدة لتدريب منتخبنا الاول تارة برازيليين(كامبوس- ارثر بيرنانديس -فييرا)وبرتغاليين (فرناندو ماركيز- مريانو باريت – روماو)وهولنديين(بيم ريسبيرغن -فاندريكن -تيني ريخيس لكن الحجة الواهية( الامكانيات) ..لابد ان يقف كل المدربين الوطنيين وقفة احتجاج على صنائع الاتحاد المخجلة والمجحفة بحق الكادر التدريبي الوطني المؤهل نحن نعرف ان كل الاتحادات في العالم تبحث عن المدرب الافضل ، ومن مدارس كروية عالمية معروفة في عالم كرة القدم (البرازيل -فرنسا -الارجنتين -هولندا …الخ )لاان ناتي بمدربين من دول مجهولة في عالم كرة القدم حتى فرقها ومنتخباتها متذيلة قائمة قارتها عيب يا اتحاد .كنت افضل التعاقد مع مدرب مغمور من اندية الدرجة الثالثة والهواة في بلدان كرة القدم ومدارسها المعروفة. خالد واكد 5/5/2012