بعد ان قدم زهرة شبابه لسنوات في خدمة ناديه والمنتخبات الوطنية وضحى بالكثير وقدم وتفاني كثيراً إلا أنهم ( أخذوه لحماً ورموه عظماً ،،!! ) وهذا حال الكثير من اللاعبين في بلادنا في ختام مشوارهم الرياضي لم يجدوا تكريما لائقا ويتم تصريفهم من الباب الكبير ،،،!! نقول فيهم ( حسبنا الله ونعم الوكيل ) ارجوا ان يتجاوب المسؤولين في ناديه شعب اب واتحاد الكرة ووزارة الشباب والرياضة بسرعة الاهتمام بعلاج الكابتن / اكرم الورافي ،، اسال الله العظيم رب العرش العظيم ان يشافيه ويعافيه ويرسم البسمة والفرح على قلوب اهله ومحبيه اللهم امين