نفى مسؤول اعلامي في مكتب رئيس المؤتمرالشعبي العام الرئيس السابق على عبدالله صالح ما تردده الموافع التى وصفها بالاخوانية الصفراء التي امتهنت الكذب حول رسالة من صالح الى الرئيس هادي ، وقال انها ضمن الكذبات التى ترددها ذات المواقع على الرئيس علي عبدالله صالح وقال عبدالله المغربي نائب السكرتير الاعلامي لصالح .. وفق ما اورده موقع أوراق برس ان المواقع التى غالباً ما تكون سخيفة هي ذاتها التي تستمر في كذباتها على صالح او حزب المؤتمر الشعبي العام او ابناء واقارب الزعيم والتي اقتنع المتابعين لها انها أصبحت مواقع اخبارها كاذبه .. ولا تستطيع ان تنشر حتى النفي ان كانت محترمه ، لانها تعرف انها كاذبه والكذب هو من يجعلها ضعيفة لا يبالي بها احد .. وطبقا لذات الموقع طالب المغربي من تلك الموافع ان تثبت اولاً كذباتها السابقه القريبة كاسلحة جامع الصالح وانفاقه وقناصته حيث لم يثبت لهم أي شيء مما ذكروه صحيحاً غيراضافة حراسة جديده فقط وهاهو جامع الصالح شامخاً واكثر شموخاً منذي قبل ليصبح مزاراً لكبار المسؤولين والسفراء ..وهو ما يبعث بالفخر لكل محبي الزعيم ورسالة واضحة جليه لكل حاسد يتحول بسبب حسده الى كذاب يصنع اخباراً كاذبه وهو يصلي في محراب احد المساجد او منزله رافعاً راية الاسلام لكنه يكذب فيكون الاسلام برائ منه ، ولو كان الاسلام رجل لصرخ ويقول فيصرح بان اصحاب تلك المواقع هم من سلالة عبدالله بن ابي بن سلول ، ثم لقذفهم مع مواقعهم الى مزبلة الكذابيين بل وصلبهم امام الاخرين لجرمهم على الاسلام وإفتراءهم على المسلمين .. وهدد بكشف الصحف والمواقع الاخوانية وكذباتها اولا باول (كيف نشرة الخبر وكيف اصبح خبر كاذب" وكذلك الصحف الخارجية التى يراسلها مراسلين اخوانيين او مرتزقة ويرددون ماتقولة صحف الاخوان وكان بعضهم للاسف على باب (.....) شحاتين كما قال .