قال محمد مهدي المسوري المحامي الخاص للرئيس السابق الراحل/ علي عبدالله صالح في منشور له على صفحته "الذين خانوا الزعيم والأمين مش الإعلاميين والحقوقيين والناشطين، الذين خانوا هم القيادات والمشائخ، الذين إركنوهم ووقت الصدق كانوا مخزنين عند الحوثة وبعدما إتصل بهم الزعيم قاموا غلقوا تلفوناتهم". وأضاف "هم الذين أوهموه بأنهم سيكونوا رماد قبل أن يصلوا للزعيم، هم الذين يعملون مع قطر منذ زمن". واختتم منشورة بالقول" فعلا.. كانوا كحال يومنا هذا كذبة أبريل، أكبر كذبة عرفها الزعيم والأمين، وهاهم اليوم مستمرين في كذبهم على الشعب والوطن".