أطلق مركز دراسات استراتيجية تحذيرات جادة مما سماه “انقلابا رابعا على الرئيس هادي والحكومة الشرعية”، من أطراف انقلابية جديدة، وفي محافظة يمنية شمالية. وأكد رئيس مركز أبعاد للدراسات الاستراتيجية عبدالسلام محمد إن إنقلابا رابعا على الحكوم الشرعية قادم، سيكون في محافظة تعز. مشيرا إلى انه بدعم وتمويل إماراتي..
قد يهمك ايضاُ
* ثروة ضخمة جداً مدفونة داخل سرداب.. العثور على المخبأ السري ل"الكنز المدفون" الذي أخفاه معمر القذافي.. لن تصدق ما وجدوا داخله وكم تبلغ حجم ثروته؟
* أردوغان يبعث رسالة عاجلة وهامة إلى الملك سلمان وولي العهد يمنع والده من قراءتها.. الرسالة كانت ستنهي الخلاف ولكن هذا ما جرى
* تعرف عليها.. فوائد عظيمة لاتخطر على بال.. هذا مايحدث لجسمك عند تناول "التونة المعلبة"؟؟
* لن تصدق المفاجأة.. الكشف عن علاقة بين الماء الساخن وطول العمر!
* شاهد.. ممرضات سعوديات يرقصن داخل مستشفى برقصة الأرنب إحتفالاً بهذا الأمر (فيديو)
* السعودية تعلن الحرب على تركيا وأنقرة تستعد للرد بهجوم مباغت وقاسي.. ودولة عربية ستكون الرابح الأكبر من هذه الحرب
* شاهد.. هذة الفئة ممنوعة من تناول الجبن.. خطر قاتل!
* شاهد.. القبض على فنانة كويتية "شهيرة" نشرت فيديو إباحي على حسابها في سناب شات.. تعرف عليها
* شاهد.. هل تذكرون "مراد علمدار" بطل مسلسل "وادي الذئاب"؟ لن تصدق كيف كان مصيره اليوم على يد زوجته
* شاهد.. أول ظهور علني للأميرة سارة بنت مشهور زوجة محمد بن سلمان (صور)
لمتابعتنا على تيليجرام
https://t.me/yemen2saed عبد السلام محمد قال في تغريدة على حسابه بموقع التدوين العالمي المصغر “تويتر”، قال محذرا: “الانقلاب الرابع على الحكومة اليمنية الشرعية قادم في محافظة تعز”.
وحسب رئيس مركز أبعاد للدراسات الاستراتيجية عبدالسلام محمد، فإن الانقلاب الجديد على الشرعية “سيكون بقياد العميد طارق صالح والقيادي السلفي أبو العباس”.
مؤكدا أن الانقلاب في تعز “سيكون بدعم وتمويل من الامارات”. وبمشاركة أطراف “تحالف سياسي جديد يجمع حزب المؤتمر الشعبي العام والحزب الناصري والامارات”.
وحاولت قوات موالية ل “أبو العباس” وطارق عفاش، السبت، منع اللجنة المكلفة من الرئيس هادي بتسليم اللواء 35 مدرع لقائد اللواء الجديد المعين بقرار جمهوري “الشمساني”.
يُشار إلى أن اليمن في عهد الرئيس هادي شهد منذ 2014 ثلاثة انقلابات عسكرية: الانقلاب الحوثي في صنعاء، وانقلاب “الانتقالي” في عدن، وانقلاب “الانتقالي” في سقطرى.