كشفت وسائل إعلام صينية، عن قدرات الصاروخ الروسي الذي يستطيع الوصول إلى واشنطن في 15 دقيقة، مؤكدة أنه “أفظع من القنبلة النووية”. وأشار موقع “Sina” الصيني، في مقال إلى “الاهتمام الخاص بصواريخ “أفانغارد” الصوتية، مؤكداً أن “الدفاع الجوي الأميركي، غير قادر على اعتراض هذه الصواريخ بسبب قدرتها على الاختفاء وبفضل سرعتها الهائلة التي تجعلها فعالة بشكل خاص”..
قد يهمك ايضاُ
* ثروة ضخمة جداً مدفونة داخل سرداب.. العثور على المخبأ السري ل"الكنز المدفون" الذي أخفاه معمر القذافي.. لن تصدق ما وجدوا داخله وكم تبلغ حجم ثروته؟
* أردوغان يبعث رسالة عاجلة وهامة إلى الملك سلمان وولي العهد يمنع والده من قراءتها.. الرسالة كانت ستنهي الخلاف ولكن هذا ما جرى
* تعرف عليها.. فوائد عظيمة لاتخطر على بال.. هذا مايحدث لجسمك عند تناول "التونة المعلبة"؟؟
* لن تصدق المفاجأة.. الكشف عن علاقة بين الماء الساخن وطول العمر!
* شاهد.. ممرضات سعوديات يرقصن داخل مستشفى برقصة الأرنب إحتفالاً بهذا الأمر (فيديو)
* السعودية تعلن الحرب على تركيا وأنقرة تستعد للرد بهجوم مباغت وقاسي.. ودولة عربية ستكون الرابح الأكبر من هذه الحرب
* شاهد.. هذة الفئة ممنوعة من تناول الجبن.. خطر قاتل!
* شاهد.. القبض على فنانة كويتية "شهيرة" نشرت فيديو إباحي على حسابها في سناب شات.. تعرف عليها
* شاهد.. هل تذكرون "مراد علمدار" بطل مسلسل "وادي الذئاب"؟ لن تصدق كيف كان مصيره اليوم على يد زوجته
* شاهد.. أول ظهور علني للأميرة سارة بنت مشهور زوجة محمد بن سلمان (صور)
لمتابعتنا على تيليجرام
https://t.me/yemen2saed
وشدد المقال، على أن “صاروخ أفانغارد يستطيع الوصول إلى واشنطن خلال 15 دقيقة، قائلا: “خلال هذا المدة الزمنية، لن يكون لدى الأميركيين الوقت حتى لشرب فنجان من القهوة، فما بالك بالقدرة على صد هذا الصاروخ الروسي”.
وقال كاتب المقال، إنه “في حالة نشوب نزاع مفترض بين روسيا والولايات المتحدة، ستكون المناطق الساحلية الأمريكية بلا حماية ضد هجوم مركز من قبل صواريخ “أفانغارد”، على الرغم من وجود نظام الدفاع الأكثر تقدما في العالم لدى الجيش الأمريكي.
روسيا تهدد أمريكا بصاروخ نووي ووصف الصاروخ نفسه بأنه “تحفة من روائع الجيش الروسي”، مشيراً إلى أن الخصائص القتالية للصاروخ المذكور، تجعله “سلاحا مخيفا أكثر من القنبلة النووية”.
وأفادت وكالة أنباء “Sputnik”، نقلا عن خبراء عسكريين روس، أن صاروخ “أفانغارد” تم تصميمه ليتجنب دخول مجال عمل مضادات الصواريخ بفضل قدرته على تغيير اتجاه وارتفاع التحليق، ومزايا القدرة على اتباع مسار يصعب تحديده. ويستطيع جسم الصاروخ تحمل حرارة شديدة، تصل شدتها إلى آلاف الدرجات المئوية، ويقاوم أشعة الليزر”.
وقال الخبير العسكري أليكسي ليونكوف ل”Sputnik”: إنه لا توجد في العالم ولن توجد شبكة بإمكانها اصطياد صاروخ يطير بسرعة 20 ماخ أي ما يعادل 6 كم/ثانية، مشيراً إلى أن الصواريخ الاعتراضية الأميركية تطير بسرعة لا تتجاوز 5 ماخ.
وبحسب تقارير فإن مسار صاروخ “أفانغارد” الخارق للصوت يمر على ارتفاع عشرات الكيلومترات داخل طبقات الجو العليا، وفقا لما ذكرته فرانس.
ويتميز صاروخ “أفانغارد” بقدرته الفائقة على المناورة لمنع وسائل الدفاع المعادية من تحديد مساره، وإرسال معلومات عنه لاعتراضه، وتبلغ سرعته، وفقا لتقارير روسية، 20 ماك، وقد تصل إلى 27 ماك، أي ما يعادل 27 مرة سرعة الصوت وأكثر من 33 ألف كيلومتر في الساعة.