حذرت الحكومة الشرعية، من كارثة جديدة تضرب المجتمع اليمني، مطالبة بالتصدي لها، وإيقافها. وأوضح وزير الإعلام والثقافة والسياحة، معمر الإرياني، اليوم الإثنين، أن مليشيا الحوثي، تُلغم المجتمع اليمني، بأفكار إرهابية، يصل خطرها إلى كل منزل في اليمن. قد يهمك ايضاً
* الخارجية الأمريكية تعود لمعارك مأرب ودول خليجية تستنكر مايحدث في السعودية
* تفاصيل جريمة مروعة ومؤلمة عن مجزرة "صعصعة" البشعة في محافظة حجة ومصير الجناة ؟
* حكومة صنعاء تكشف عن أمر مؤسف للغاية وتحذر الجميع من خطر كارثة عواقبها خطيره هي الأكبر والأكثر مأساوية في المنطقة (التفاصيل)
* احذفها من هاتفك الآن.. غوغل تحظر 11 تطبيقا جديدا من "أندرويد"!
* شاهد : صورة ليلية ساحرة للعاصمة صنعاء بعد هطول الأمطار
* وصول شخصية بارزة من مأرب إلى صنعاء بالتزامن مع اشتداد المعارك وإنفجارات عنيفة في صحن الجن وطائرات التحالف تكثف غاراتها
* عاجل : الرئيس التونسي قيس سعيد يعلن قرارات مفاجئة والغنوشي يصف الخطوة بالانقلاب (تفاصيل)
* ورد الان : وساطات قبلية رفيعة تتوصل إلى اتفاق بين الجيش الوطني ومليشيا الحوثي في مارب والبيضاء (تفاصيل)
* جماعة الحوثي تقدم خطة لإنهاء الحرب مع إحتفاظ السعودية بنفوذها في اليمن (تفاصيل)
* ورد للتو : جريمة بشعة وغير مسبوقة تهز أهالي هذه المحافظة واليمن عموما.. قتل طفلا ونزع اعضاءه (صور)
* الصحة العالمية تؤكد وصول هذا الشيئ القاتل الى اليمن وفي مستويات قياسية
* خبير فلكي : يطلق تحذير هام لكل اليمنيين وهذا ماسيحدث بعد ظهيرة الإثنين في عموم محافظات الجمهورية اليمنية " خريطة "
وقال إن "قيام أحد عناصر مليشيا الحوثي المدعومة من ايران المدعو وليد أحمد عز الدين من قرية الحلة بمديرية جبل الشرق محافظة ذمار بقتل أمه بطلقتين،بعد فشله في قتل والده الذي وجه نحوه أكثر من عشر رصاصات أخطأت هدفها، بعد يومين من عودته من جبهات القتال، جريمة بشعة تضاف إلى سلسلة جرائم المليشيا"
وأضاف" :هذه الجريمة التي تقشعر لها الابدان جاءت بعد ايام من جريمة مماثلة أقدم عليها مساعد مشرف المليشيا الحوثية في مديرية حفاش بمحافظة المحويت المدعو محمد علي الحرازي بقتل والديه رميا بالرصاص،وفي ظل تزايد جرائم قتل الآباء والأمهات والأقارب التي ترتكبها عناصر المليشيا العائدةمن الجبهات".
وأشار إلى أن: "ارتفاع مستوى هذه الجرائم بشكل ملحوظ في الآونة الأخيرة في اكثر من محافظة واقعة تحت سيطرة مليشيا الحوثي، يؤكد خطورة الافكار التي يتم تلقينها لعناصرها فيما يسمى دورات ثقافية ومستوى التحريض على المجتمع، وإهدار دم كل من يعارض مشروعها الظلامي وافكارها المتطرفة حتى من اقرب الناس اليهم".
وتشهد مناطق سيطرة المليشيات الحوثية، جرائم بشعة، وصلت إلى كل أسرة يمنية، نتيجة التعبئة الإرهابية التي تنتهجها المليشيات لأتباعها.
ومنذ بداية يوليو الجاري شهدت مناطق سيطرة المليشيات، سبع جرائم لمسلحين حوثيين قتلوا والديهم وبعض أقاربهم وأهاليهم بعضهم عائد من جبهات القتال الحوثية وبعضهم عائد من دورات ثقافية وتدريبية عسكرية، بحسب المرصد الإعلامي اليمني.