أصدرت محكمة جنايات القاهرة، أمرا بإحالة أوراق عامل، إلى المفتي لأخذ رأيه الشرعي في إعدامه، لاتهامه بقتل عمته وابنتها عمدًا بمنطقة 15 مايو في محافظة القاهرة المصرية، وحددت المحكمة جلسة 20 آذار/ مارس المقبل للنطق بالحكم مع استمرار حبس المتهم.
تكملة الخبر في الأسفل
قد يهمك ايضاً
* ورد الان : تطورات متسارعة تصريح مفاجئ اليوم لوزير الخارجية السعودي بعد قصف الحوثيين للامارات * اللحظات الاخيرة بحياة الجنيد الذي قتل مع افراد اسرته امس في صنعاء * "انفراد"... كشف باسماء قتلى بيت الجندي .. من كان معهم في المنزل لحظة القصف
* شاهد اولى الصور للقصف الذي شهدته صنعاء قبل قليل * ورد الان : المواقع التي استهدفها طيران التحالف في صنعاء ومازال الطيران يحلق بكثافة * ورد الان : الامارات تتقدم بطلب عاجل للولايات المتحدةالامريكية * عاجل : صنعاء تتعرض الان لقصف عنيف من طيران التحالف
* معلومات لاول مرة تعرفها عن مذيعة الجزيرة "علا الفارس" بعد زواجها .. سيصدمك عمرها الحقيقي!
* فتاة تتألم بشدة أثناء نومها ولم يستطيع الاطباء علاجها فوضعت كاميرا مراقبة في غرفة النوم وأكتشفت المفاجأة
* شاهد.. بلقيس فتحي تفاجئ الجميع بظهور جريء من فوق الحمار (صور)
وكانت النيابة قد أحالت المتهم أحمد رضا (37 عامًا) إلى محكمة الجنايات بعد أن وجهت له تهمة القتل العمد، وكشفت التحقيقات أن المتهم توجه إلى عمته وطلب منها المبيت عندها، وفي منتصف الليل استغل استغراق ابنة عمته في النوم وظل يعبث في ممتلكاتها فاستيقظت ووجدته يحاول سرقتها ونهرته فجالت بذهنه فكرة الخلاص منها، وفقا ل (مصراوي).
فاستل سكينًا وطعن المجني عليها، فاستقر في مواضع قاتلة متعددة بجسدها قاصدًا قتلها، كما قتل عمته حال دخولها لغرفة ابنتها عندما سمعتها تستغيث فطعنها بذات السلاح طعنة استقرت في صدرها وسرق هاتفين محمولين ومبلغا ماليًا وحقيبة يد، وفر هاربًا.
وقالت شاهدة: إنها "حال تواجدها برفقة المجني عليهما فوجئت بالمتهم يحضر إليهما ويبدي رغبته في المبيت وغادرتهما متوجهة إلى منزلها، وفي اليوم التالي اتصلت بهما لتهنئتهما بحلول عيد الفطر المبارك، وتبين لها أن هاتفهما مغلق فعاودت الاتصال دون جدوى فاتصلت بالمتهم لعلمها بمبيته معهما فأخبرها بأنه غادرهما".
وأضافت: "توجهت إليهما وطرقت الباب دون جدوى، فدلفت من باب الشقة وتبين لها انبعاث رائحة كريهة ووجدت ابنة خالتها متوفاة على السرير وغارقة في دمائها وخالتها ساقطة أرضًا فاتصلت بالمتهم فأجابها متلعثمًا في العبارات ثم أغلق الهاتف".