أفاد خبراء في Ada Health أن نقص فيتامين (د) هو "نقص التغذية الأكثر شيوعا في جميع أنحاء العالم". يمكن أن تكون هناك علامات جسدية على نقص فيتامين (د)، فضلا عن زيادة العدوى وتطور الأحاسيس. تعتبر الأعراض "الشائعة" للحالة، ويمكن أن تشمل العلامات الجسدية ما يلي:
تكملة الخبر في الأسفل
قد يهمك ايضاً
* احذر .. هذا الشعور في ذراعيك أو ساقيك يُعد مؤشر خطير على انسداد الشرايين!
* تقرير استخباراتي خطير يكشف كيف خدع "بوتين " قادة اوربا وسر الساعة التي استخدمها * حقيقة وفاة سوزان مبارك زوجة الرئيس المصري الراحل ...تفاصيل * بيان عاجل لوزارة الدفاع الروسية تكشف فيه اخر التطورات في المعارك الدائرة الان في اوكرانيا
* شاهد .. ظهور جديد لزوجة الفنان "رامز جلال" .. ظهرت كأنها حورية من الجنة واذهلت الجميع بجمالها الشديد !
* شاهد .. مذيعة قناة الجزيرة "إيمان عياد" نسيت أنها على الهواء مباشرة وتقع في موقف محرج مع زميلها "فيديو"
* تعرف عليها .. أطعمة سحرية تجعل بشرتك متوهجة وعقلك أكثر حدة وذكاء!
* الفلكي اللبناني الشهير "ميشال حايك" يشعل مواقع التواصل بتنبوئات مرعبة .. ويكشف عن مخطط سري لعملية ضخمة ستحدث في هذه الدولة العربية
أما بالنسبة للأحاسيس الجسدية، فقد يعاني المرء من آلام في العظام والعضلات وإرهاق ومزاج مكتئب. علاوة على ذلك، فإن الشخص المصاب بنقص فيتامين (د) يكون أكثر عرضة للعدوى البكتيرية والفيروسية. وأوضحت المعاهد الوطنية للصحة (NIH) أن فيتامين (د) "ينتج داخليا عندما تصطدم الأشعة فوق البنفسجية من أشعة الشمس بالجلد وتحفز تكوين فيتامين (د)".
ويجب أن يخضع فيتامين (د) الذي يتم الحصول عليه من التعرض لأشعة الشمس - وكذلك الأطعمة والمكملات الغذائية - إلى نوعين من "الهيدروكسيل" في الجسم لتنشيطه.
وللتوضيح، يحدث أول هيدروكسيل في الكبد حيث يتحول فيتامين (د) إلى 25 هيدروكسي فيتامين (د) (المعروف أيضا باسم كالسيديول).
ويحدث تفاعل الهيدروكسيل الثاني بشكل أساسي في الكلية ويشكل 1،25-ثنائي هيدروكسي فيتامين (د) النشط من الناحية الفسيولوجية؛ هذا هو المعروف باسم الكالسيتريول.
ويساعد فيتامين (د) على تعزيز امتصاص الكالسيوم في الأمعاء، ما يتيح تمعدن العظام الطبيعي، ويمنع التشنجات.
وعلاوة على ذلك، فيتامين (د) ضروري لتقوية العظام، ما يساعد على منع تلين العظام عند البالغين (أي تليين العظام الذي يؤدي إلى كسور).
ويلعب فيتامين (د) أيضا دورا في تقليل الالتهاب، وينظم نمو الخلايا، ويحسن وظيفة المناعة.
وبينما يمكن أيضا الحصول على فيتامين (د) من لحم الأسماك الدهنية، فإن القليل من الأطعمة تحتوي بشكل طبيعي على المغذيات.
لذلك، تنصح NHS الأشخاص بتناول مكملات فيتامين (د) يوميا - ويمكن أن يستفيد بعض الأشخاص من تناولها على مدار السنة.