نشرت وزارة الدفاع الروسية الأحد وثائق سرية وادلة دامغة تثبت تورط كييف وواشنطن بصناعة ونشر فيروس كورونا في مختبرات بيولوجية سرية في الاراضي الأوكرانية. متهمة كييف بالتستر على آثار برنامج بيولوجي عسكري تم تنفيذه في أوكرانيا وبتمويل من واشنطن.
تكملة الخبر في الأسفل
قد يهمك ايضاً
* احذر .. هذا الشعور في ذراعيك أو ساقيك يُعد مؤشر خطير على انسداد الشرايين!
* تقرير استخباراتي خطير يكشف كيف خدع "بوتين " قادة اوربا وسر الساعة التي استخدمها * حقيقة وفاة سوزان مبارك زوجة الرئيس المصري الراحل ...تفاصيل * بيان عاجل لوزارة الدفاع الروسية تكشف فيه اخر التطورات في المعارك الدائرة الان في اوكرانيا
* شاهد .. ظهور جديد لزوجة الفنان "رامز جلال" .. ظهرت كأنها حورية من الجنة واذهلت الجميع بجمالها الشديد !
* شاهد .. مذيعة قناة الجزيرة "إيمان عياد" نسيت أنها على الهواء مباشرة وتقع في موقف محرج مع زميلها "فيديو"
* تعرف عليها .. أطعمة سحرية تجعل بشرتك متوهجة وعقلك أكثر حدة وذكاء!
* الفلكي اللبناني الشهير "ميشال حايك" يشعل مواقع التواصل بتنبوئات مرعبة .. ويكشف عن مخطط سري لعملية ضخمة ستحدث في هذه الدولة العربية
وقال المتحدث باسم وزارة الدفاع الروسية، الجنرال إيغور كوناشينكوف، في مؤتمر صحفي، إنه "خلال العملية العسكرية الخاصة، تم كشف وثائق وأدلة أثناء تمشيط دقيق لآثار برنامج بيولوجي عسكري يتم تنفيذه في أوكرانيا، بتمويل من وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاغون"، بحسب وكالة "سبوتنيك" المحلية.
وأضاف كوناشينكوف أن "البنتاغون يشعر بقلق بالغ إزاء الكشف عن تجاربه البيولوجية السرية في أوكرانيا منذ بدء العملية الروسية في البلاد".
وأكد المتحدث أن "الجانب الروسي تلقى أيضا وثائق من عمال المعامل البيولوجية الأوكرانية تؤكد تطوير أسلحة بيولوجية في البلاد".
وأوضح كوناشينكوف أن "الوثائق التي تم تلقيها تؤكد أن تطوير مكونات الأسلحة البيولوجية تم في المختبرات البيولوجية الأوكرانية في المنطقة المجاورة مباشرة للأراضي الروسية".
بالإضافة إلى ذلك، زودت المعامل روسيا بوثائق حول "مسببات الأمراض الخطيرة بشكل خاص مثل الطاعون، والجمرة الخبيثة، والكوليرا، والأمراض الفتاكة الأخرى"، بحسب المصدر نفسه.
واختتم كوناشينكوف قائلاً "يجري الآن تحليل الوثائق من قبل متخصصين روس في قوات الحماية من الإشعاع والكيماويات والبيولوجية".
وفي 24 فبراير/شباط الماضي، أطلقت روسيا عملية عسكرية في أوكرانيا، تبعتها ردود فعل دولية غاضبة وفرض عقوبات اقتصادية ومالية "مشددة" على موسكو.