نجمة سينمائية، تميزت بجمال ساحر وخفة ظل، مما جعلها محل إهتمام واعجاب النقاد والمنتجين والمخرجين، فحققت نجاحاً كبيرا في كافة أعمالها السينمائية والدرامية. إنها الفنانة المصرية نجلاء فتحي، واسمها الحقيقي "فاطمة الزهراء"، وولدت في 21 ديسمبر عام 1951، بمدينة الفيوم، الذي صادف يوم ذكرى المولد النبوي الشريف، ما جعل والديها يطلقان عليها هذا الاسم "فاطمة الزهراء".
تكملة الخبر في الأسفل
قد يهمك ايضاً * للرجال فقط .. تحذير هام و خطير جدا 6 أعراض إذا شعرت بها اذهب للمستشفى فورا قبل الندم * * معجزه.. هذاالنوع من "التوابل" كنز رباني يقاوم "السرطان" ويحمي خلايا الجسم من التلف ويساعد في التخلص من رائحة الفم الكريهة ويحسن صحة الفم ويمنع تسوس الأسنان؟! * * فشل ذريع وارقام صادمة لمسلسل محمد رمضان والمنتج يكشف السبب * * تناولوا ''الزنجبيل'' مع الماء الدافئ يوميًا للوقاية من السكري والسرطان وأخطر 3 أمراض قاتلة
* بهارات قاتلة لمرضى الضغط المرتفع تنهي حياتهم بشكل مفاجئ ودون أي أعراض سابقة .. تعرف عليها الآن
واكتشف الفنانة نجلاء فتحي، مواطنها المنتج عدلي المولد، وهي على أحد شواطئ الإسكندرية وأسند إليها دورا في فيلم "الأصدقاء الثلاثة" عام 1966، وعندما علم عبد الحليم حافظ بأمر هذا الفيلم أصر على تبنيها ودعمها ومساندتها، رغم رفض أسرتها لعملها في مجال الفن.
وساطة العندليب آآ كانت تربط العندليب عبد الحليم حافظ، علاقة عائلية مع أشقاء نجلاء فتحي، وبالتالي استطاع اقناعهم بدخولها مجال التمثيل، وأصر على تغيير اسمها من فاطمة الزهراء إلى "نجلاء فتحي" لتصبح بطلة لأول عمل فني لها في فيلم "أفراح" للمخرج أحمد بدرخان عام 1968.
ووقفت نجلاء فتحي فيما بعد أمام العندليب الأسمر في مسلسل إذاعي بعنوان «أرجوك لا تفهمني بسرعة» لعدة حلقات، ولكن حرب أكتوبر عام 1973، حالت دون إتمام العمل.