جلسات تصوير جديدة اثارت ضجة واسعة ع وسائل التواصل الاجتماعي، ما يعرف ب “سيشن اللبن” والتي أثارت ضجة كبيرة، واستياء الكثير من رواد السوشيال ميديا، نظرا لتجاوز فكرة الموضوع حدود الحياء والأدب والعام. وانتشرت مجموعة صور مثيرة للجدل، على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، عرفت باسم “سيشن اللبن”، وهو ما تسبب في حالة من الغضب لدى المتابعين، حيث تُظهر الصور إحدى الفتيات دون أي ملابس، وعلى جسدها حليب مسكوب، وهو ما أثار استياء نشطاء السوشيال ميديا، ودفعهم للهجوم في تعليقاتهم على صاحبة الصور والمصور أيضا، واعتبره البعض خدشًا للحياء ودعوة للفجور، وسط مطالبات بمحاسبتهم. وفي أول تعليق لمصور السيشن إسلام رمزي على هجوم السوشيال ميديا على جلسة التصوير الشهيرة ب”سيشن اللبن” قال إنه مل من الضجة التي حدثت بسبب جلسة التصوير وفقا لموقع لايف نيوز. وأضاف: أنا أنفذ عملي فقط واتفقت معي، وقبلت وأخذت أجرا مقابل ذلك كما أنه لم يكن بمفرده معها خلال الجلسة بل كانوا بصحبة أصدقائها والماكيير الخاص بها وندمت إني عملت السيشن ومسحته من على صفحتي بسبب الجدل اللي حصل عليه. كما قال المصور في تصريحات صحفية: “أنا ندمان إني وافقت أصور السيشن ده، وشوفوا شغلي مفهوش حاجة تضايق حد، ده كان طلب الموديل وأنا نفذت”. ولكي يبرأ نفسه من المساءلة قال: “الموديل هي اللى طلبت الفكرة بالكامل، وكانت عاوزة تنفذها، أنا مصور وشغلي أنفذ كلام العميل لأنى باخد أجر على ده”. وأضاف: “غلطت إني نشرته، أنا شيرته على جروبي ومكنتش عارف أنه هياخد كل الضجة دي، لإن في غيري وقبلي مصور نفس الفكرة”. واختتم حديثه موضحا: “أنا مابسعاش للتريند، ولا يهمني أكون تريند، أنا اللي عملته إني نشرت شغلي ومش صح إني أعمل كدة في السيشن ده”.