لقيت فتاة يمنية شابة تدرس بالمرحلة الثانوية مصرعها في منطقة وادي المخطة بمنطقة مريس محافظة الضالع، على يد والدها، وعلى اثر إطلاقه للنار عن طريق الخطأ. وأوضحت مصادر محلية يمنية أن خلافا حدث بين أم الفتاة ووالدها حول تحديد وقت عرس الفتاة وتسبب الشجار إلى إطلاق النار سكنت معظمها في جسد الفتاة التي وصفها السكان المجاورين لأسرتها بأنها كانت من أذكى الطالبات في المنطقة. وقالت المصادر ان الفتاة تبلغ من العمر عشرون عاما وکان مقرر زواجها بعد أسابيع ، غير أن رصاصات والدها قد حولتها الى جثة زفت وسط أجواء من الحزن الى مقبر القرية المجاورة لمنطقة «کرش».