أقدم شخص في متوسط العمر على جريمة قتل راحت ضحيتها زوجته ، حيث كشفت معلومات متطابقة أن الفاعل أجهز عليها بواسطة ساطور موجها لها ضربات قاتلة في أنحاء متفرقة من جسمها ، ما جعلها تغادر الحياة قبل نقلها على المصلحة المختصة بمستشفى ولاية باتنة الواقعة شرق الجزائر. وعن أسباب الجريمة فقد دلت المعطيات أن المتهم خرج من السجن بعد انقضاء فترة عقوبته في تهمة توبع بها ، فوجد أن زوجته حولت ملف طلب السكن باسمها فاستشاط غضبا وارتكب الجريمة ، في وقت فتحت فيه مصالح الأمن تحقيقا حول ملابسات الواقعة بعد توقيف الفاعل المفترض.