بدأت بمحافظة عدن اليوم دورة تدريبية في مجال التوعية من مخاطر أمراض الملاريا وحمى الضنك، ينظمها مكتب الصحة العامة والسكان بالمحافظة بالتعاون مع اللجان الطبية الميدانية ومنظمة الصحة العالمية. تهدف الدورة على مدى يومين إلى تعريف 20 مشاركاً ومشاركة من نازحي أبين عن مخاطر الأمراض الفتاكة وطرق الوقاية منها وتوزيعهم على المواقع التي تتكاثر فيها الأمراض، وإلقاء محاضرات توعوية على النازحين بأهمية أخذ الحيطة والوقاية مرض الملاريا وحمى الضنك. وفي الدورة أوضح رئيس اللجنة الطبية الميدانية الدكتور مهيب عباد المشاركين سيتم توزيعهم على 68 موقعا لتعزيز جوانب التوعية بمخاطر هذه الأمراض وإلقاء محاضرات على النازحين وتوزيع بروشورات ومطويات خاصة بتلك الأمراض. من جانبها أشارت مديرة مكتب منظمة الصحة العالمية بعدن الدكتورة نسرين عبدالرزاق إلى أهمية الدورة في توعية المواطنين والنازحين بمخاطر الملاريا والمسببات وسبل الوقاية منه، داعية المشاركين إلى عكس كل ما تلقوه من معارف ومعلومات على الواقع. بدورها أشارت مديرة الرصد الوبائي بمكتب الصحة العامة بعدن الدكتورة هناء السقاف إلى الظروف الصعبة التي يمر بها النازحين والمشاكل الصحية وتدني الخدمات الطبية التي أدت بدورها إلى ظهور العديد من الأوبئة والأمراض. بدأت بمحافظة عدن اليوم دورة تدريبية في مجال التوعية من مخاطر أمراض الملاريا وحمى الضنك، ينظمها مكتب الصحة العامة والسكان بالمحافظة بالتعاون مع اللجان الطبية الميدانية ومنظمة الصحة العالمية. تهدف الدورة على مدى يومين إلى تعريف 20 مشاركاً ومشاركة من نازحي أبين عن مخاطر الأمراض الفتاكة وطرق الوقاية منها وتوزيعهم على المواقع التي تتكاثر فيها الأمراض، وإلقاء محاضرات توعوية على النازحين بأهمية أخذ الحيطة والوقاية مرض الملاريا وحمى الضنك. وفي الدورة أوضح رئيس اللجنة الطبية الميدانية الدكتور مهيب عباد المشاركين سيتم توزيعهم على 68 موقعا لتعزيز جوانب التوعية بمخاطر هذه الأمراض وإلقاء محاضرات على النازحين وتوزيع بروشورات ومطويات خاصة بتلك الأمراض. من جانبها أشارت مديرة مكتب منظمة الصحة العالمية بعدن الدكتورة نسرين عبدالرزاق إلى أهمية الدورة في توعية المواطنين والنازحين بمخاطر الملاريا والمسببات وسبل الوقاية منه، داعية المشاركين إلى عكس كل ما تلقوه من معارف ومعلومات على الواقع. بدورها أشارت مديرة الرصد الوبائي بمكتب الصحة العامة بعدن الدكتورة هناء السقاف إلى الظروف الصعبة التي يمر بها النازحين والمشاكل الصحية وتدني الخدمات الطبية التي أدت بدورها إلى ظهور العديد من الأوبئة والأمراض.