العاصمة الجنوبية عدن لابد من حزام امني على الأبواب المنافذ تكون نقاط أمنية مشددة لتفتيش الداخل والخارج أن الانفلات الأمني والفوضة الحاصلة في عدن هنا الأسباب لأن المنافذ المؤدية الى العاصمة عدن لا تجد عليها رقابة مشددة تخضع للأوامر قيادات المقاومة الجنوبية المناضلة الشريفة والجيش الوطني لن هذه العصابات بعد لحقتها الهزيمة من قبل الأبطال المقاومة الجنوبية رتبت وضعها خارج العاصمة عدن وأنما تجي ترتكب جرائم وقتل الأبرياء وترويع الساكنة ان عدن هي المنظر للعالم وتعمل ضجة في الأعلام والقنوات الفضائية مع من يؤيد ويدعم هذه الفوضة وهي الأحزاب السياسية اليمنية الحقيرة وأيضا من يؤيد هذه الجماعات الارهابية فاهو خارج عن النظام والقانون يجب محاكمته فورا.
وايضا اهمال شباب المقاومة الجنوبية من دمجهم في الجيش الوطني هذا تقصير من قبل الحكومة الشرعية التي لازالت تتجاهل هذه النقطة المهمة والجماعات الارهابية تصطاد الشباب في تجيشهم لصالحها وحل احتياجاتهم وهذا خطر عالمي يجب حل قضية الشباب من العطالة.
وأصبحت هذه العصابات في عدن مكشوفة للمقاومة الجنوبية والامن ولكن في خارج العاصمة عدن لم تنكشف الى الان ولكن مصيرها زوال قريبا.
بنسبة للأحزاب السياسية اليمنية يجب أن تحدد مسارها هي مكون سياسي لخدمة شعب أو جيش عسكري وتبتعد عن تزوير الأعلام والحقائق الكاذبة التي تهدف لتشجيع الارهاب وخاصة في عدن من هذه الاحداث ووجدت من هذه الأحزاب اليمنية لها عناصر مسلحة بدعم اللوجستي بسلاح والمال هي التي تعمل الفوضة وتدمير والانفجارات وقتل الأبرياء وترويع الساكنة في المنصورة والمعاشيق.
وأكتشف أن الأحزاب السياسية اليمنية الحقيرة هي التي تساند تلك العناصر التخريبية والأرهاب عبر دعم المال والسلاح وأيضا الأعلام الكاذبة التي تقوم بتزوير الحقائق تهدف لتشويه صورة المقاومة الجنوبية المناضلة الشريفة التي تصفي الأرض من نجسة العابثين والفاسدين وتوجد الأمن والاستقرار في عدن.
أن الاحزاب السياسية اليمنية الحقيرة بالمال والسلاح والأعلام هي التي تدعم الارهاب والعصابات والخلايا النائمة لأجل خلق الفوضة وزعزعة الامن والاستقرار في عدن لاجل افشال المقاومة الجنوبية في عملها الوطني فهذا مستحيل لن يتحقق للعابثين والفاسدين المقاومة الجنوبية مستمدة قوتها من جميع مكونات الحراك وشعبها الجنوبي والى جانبها أشقائنا شركاء تحرير و النضال دول التحالف العربي.
يجب محاسبة الاحزاب السياسية اليمنية ويجب تحديد مسارها السياسي او عسكرية نضع النقاط على الحروف من هذه الاحداث التي حصلت في عدن من قبل العصابات التخريبية تبين أن الاحزاب اليمنية الحقيرة لها ضلوع في دعم تلك العصابات وخلق الفوضة في عدن وما خفي أعظم.
أخي المناضل اللواء عيدروس يجب عليكم الاهتمام على الابواب المنافذ لعدن الرئيسية لسيطرة بقوة تحت رقابة عسكرية مشددة تخضع للمقاومة الجنوبية المناضلة الشريفة وليس لسرق والخارجين عن القانون .
يجب الاهتمام أن الأبواب المؤدية إلى عدن هي الاهم من داخل أن العناصر التخريبية والارهابين والخارجين عن القانون تزيد قوته من خارج العاصمة عدن والاهم هو حزام مدينة عدن والمنافذ تكون عليها رقابة مشددة لان الوضع الحالي ّابواب عدن مفلوته وستظل قواعد الاحزاب السياسية اليمنية الحقيرة تنتج لنا الخلايا النائمة من العابثين والفاسدين والارهاب في الوطن.
يجب على المقاومة الجنوبية للتركيز الأهم والنجاح فيه وهو النقاط الأمنية المتواجدة على الابواب لانها هي حزام الأمان والاستقرار في عدن ولاشك في الابطال المقاومة الجنوبية سوف تثبت انتصاراته وستظل منصورة عدن منصورة هنيئا لشعب الجنوب العربي دولته ومقاومته البطلة و الاشقاء في دول التحالف العربي..