عدن هي اسم مكون من ثلاثة حروف كانت سابقا تعتبر عبق الجزيرة في التجارة.. والصناعة .. وسوقها التجاري. .. كان الوصف من زمان ذكرها العماني والأخوة في الخليج يشهدون بتجارتها وتقدمها دائما. ....
انه آه ذاك زمان حينما يقول المسافر إلى أوروبا وآسيا من الجنوب فيقول من عدنوحضرموت. ..
زرت عدن مع والدي المرحوم عبد العليم قبيل أحداث 86 ستة وثمانين كان سكاني المدنية من أهالي الريف والمدنية يعملون سكن مجانا للمسافرين. ..غرفه مع لوزاهم. ..انه شعب عدن ...يحب البساطة وأنه عدن يذكر معهم الجنوبحضرموت وأبين والضالع وشبوة ولحج و المهرة. ..
انه عدن عنوان الجنوب والشمس الصافية الذي يذكرها التاريخ من زمان..
انطلاق تحرير الجنوب على الانقلابيين. ..وبها تنفس الرئيس هادي والإخوة الخليجيين. . واستعادة. .الشرعية....شيء من أملها ..أنفاسها....منها رفف علم الجنوب على جبال شمسان وسقوط الشهداء و الجرحى في الحراك والمقاومة والجنوب.......انه عدن قلب الجنوب انه في كل دولة وحضارة تاريخية لابد من رمز يقتدي به حيث يكون الصراع. .الجنوب دائما يعتبر رمز حضارته في عدن...وأنه يصارع من أجلها. ..كان للإمارات الخير. ..دور في إعادة الابتسامة إلى مدارس وبعض مرافقه الصحية. ...وأم الإمارات بمشاريعهم التي إعادة الابتسامة لطلاب المدارس بعدن بترميمها فان التعليم أساس تقدم الشعوب وحضارتها
انه فرق بين من يزرع الابتسامة والأمل و يسعى لإسعاد أهل عدن ويعيد لهم شيء من حضارة الأجداد حتى يستفيد منها الأحفاد
انه الحياة دول ورجال فان لك وقت دولته ورجاله فإننا نسعى لبناء جنوب الأمل عاصمة عدن
انه في الحياة الابتسامة هي علامة الرضا وحينما يبتسم عدن وأهلها جميعا فانه هنا يتم إعلان الجميع بساعة الرضا
انه كتابات مشاعر طيبة عدن الأمل الذي سوف يكون سوق الاسوق ساحله فرحة الزائرين لتنفس الهواء الطلق
أنه لابد من ان تستعيد عدن عافيتها بكل المخلصين من ابناه فان الهم مشترك والهدف واحد بين الجميع
اننا نريد من عدن ان تكون عاصمة وبقوة الشرق الاوسط ان يسر الناظرين نشاطها الاقتصادي والتجاري فان الحياة والامل هي شريان الابتسامة في كل شيء.
